[حميد الغانم]

صحيح البخاري – كتاب العلم – باب كتابة العلم



‏114 – حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه

============================
يقول حسبنا كتاب الله
اتحداكم ان تاتوا بالاية القرانية الكريمة التي فيها ما اراد رسول الله ان يكتبه لهم كي لا يضلوا بعده
تفضلوا اجيبوا
ملاحظة وقت الامتحان ممتد لاخر عمرك
فاما تجد الاجابة وتاتي بالاية او السورة القرانية
وان لم تجد
اذا
عمر كاذب وما اراد ان يكتبه الرسول غير مبين في القران الكريم
والدليل
انهم لو كتب رسول الله الكتاب ما تخاصموا وعلت اصواتهم وطردهم النبي
طيب
القران كامل عندهم والسنة عندهم فلما تخاصموا وتنازعوا وطردهم النبي على الرغم من وجود كتاب الله
نخلص الى ان ما اراد كتابته النبي غير مبين في القران
وهنا
اما تتهمون عمر بالكذب على الله ورسوله وعلى كتاب الله
ومصير عمر الى النار هو وكل من قال ان النبي هجر او غلبه الوجع او ليهجر او استفهموه

والاحتمال الثاني ان تقولوا فعلا نبيكم هجر


حميد الغانم

ملاحظة هذا السؤال سالناه في بث مباشر على التعليقات لغصون بنت الصديقة وغصون يبست واحترقت ولم نرى منها الا السكوت الفاضح