أبو حنيفة : قل لأخيك .. كيف تقدم علياً على أبو بكر وعمر فإنهما كانا يجلسان في الحروب إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حين يبعث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم علياًً إلى الحرب والقتال وهذا يعني أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يحبهما أكثر وسعى لإبعادهما عن مواطن الخطر
لا ادري من اين جئت بهده الحدوثة لكن استوقفنى هدا الجواب الدى يبدو بليدا جدا لعالم بقيمة ابو حنيفة النعمان
ثم ان ابو حنيفة معروف بقربه من ال البيت ومناصرته لزيد ابن على وكرهه للامويين
وصحبته للامام جعفر الصادق .
يبدو ان من دلس هده الحكاية لم يقرا التاريخ جيدا والا لما قال هدا الكلام.
حياكم الرحمن اخونا حيدرة - طرح جميل ولم يكتفوا بهذا الرافضي حسب زعمهم الخبيث لابو حنيفة مواقف سلبية من مؤمن الطاق احد تلامذة الامام الصادق ع ... واخص الاخ المعترض على الرواية رغم عدم اطلاعي عليها لانها مست ابو حنيفة بأمكانه طالما يود البحث عن مصادرها فأعطيك مصادر لاهم من هذه الرواية وهي ان ابو حنيفة ارتد مرتين واستتيب كتاب الانتقاء لابن عبد البر ....
بسمـــه تعالي والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الاطهار ..
في البدية أحب أن أشكرك أخي في الله حيــدرة على طرحك الرائع هذا الحادثة شئ من كثير من الأموار التي جرت بين تلامتذت الأئمم عليهم الصلاة والسلام عليهم أجمعين فكما ذكر الاخ الذي طرح قوله قبلي عن شخصية فاسق الطاق وهو أسمه " مؤمن الطاق" ولكن لحدت لسانه في الحق ولم يستيطعوا للرده من سبيل الا اتهامه بأنه فاسق الطاق . وهذه حادثه جرت بعض شهادة الامام الصادق عليه السلام , وكان مؤمن الطاق صاحب تجارة , فذات يوم كان في السوق واذا بأبي حنيفة مقبل عليه ويسائله بنوع من السخرية يقولون أنا أمامكم قد مات , فأجابه مؤمن الطاق نعم ولكن أمامك منظوار حتى حين . فقال أبو حنيفة يا مؤمن أنتم تقولون " بالرجعة " فأبعني من بضاعتك واذا رجعت أجيزك "" هنا ابو حنيفة يستهزاء بعقيدة الامامية في الرجعة . فأجبه مؤمن الطاق اظمن لي يا أبا حنيفة انك اذا رجعت لا ترجع مسخوط قرد فأقرضك .