مرة تزعل!! السلام على من اتبع الهدى؟؟ ليش مو مقتنع انك على الهدى؟؟
طيب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لله دركم
عيثو في الارض فسادا
شو خليتو في حربكم ياسنه وياشيعة لليهود
لمتى نحارب بعضنا ؟؟
الله يهديكم...
انسحب مع احترامي لكل الشيعة لان اولادي شيعة
ولكل السنه لاني سنية وماعمري دخلت انا وعيالي بجدال عقيم مثل جدالكم
الله يهديكم..
والله روحي منتدياتكم القي هذا السلام عليهم
احنا مسلمين ولله الحمد وسلامنا معروف
(السلام عليكم ورحمه الله وبركاته)
سلام على من اتبع الهدى للنصارى ..
الواحد لازم يبحث في كل المذاهب حتى يعرف الصح والغلط
ما نصير نفس الي ذكروا في هذه الايه
(بل قالوا أنا وجدنا أباءنا على أمة وأن على أثارهم مهتدون.. وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية من نذير ألا قال مترفوها أنا وجدنا أباءنا على أمة وأنا على أثارهم مقتدون)
الى رجل من مكة انا نقتنع ان عمر لم يقل اهجر
لكن عندي سؤال وهو من حقي كباحث للحق ان اعرف من الذي قالها حتى اتبرا منه
والسؤال المحير انه اذا كان عمر بريء من هذا القول لماذا اصابع العلماء مشارة الى عمر ؟؟؟ فلم استنتج الا اربع امور
-اما ان العلماء يحقدون على عمر ويريدون تشويه صورته
-او انهم يدلسون في الروايات
-او انهم يتهمونه من غير دليل
-او انه الحق فلم يجدوا سواه
فارجوك كيف افهم هذه الروايات المبهمة؟؟؟؟
ثم اني وجدت ابهام اخر ولم افهمه في احدى الروايات يذكر( قالوا)ثم يليها قال عمر حسبنا كتاب الله فلماذا الابهام بالاول والتصريخ في الاخر
وكذلك تجد رواية تقول ان عمر قال غلبه الوجع ورواية اخرى تقول قالوا يهجر فالمعادلة تكون صريحة حيث ان
قالوا = عمر
غلبه الوجع=يهجر
لا اقصد المعنى بل المكان
ولو اخذنا ان غلبه الوجع ويهجر على اختلاف الفاظ الروايات
وجب ان ناخذ قالوا و عمر ايضا على اختلاف الفاظ الروايات
فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري ومسلم وأحمد بن حنبل وإبن خزيمة والطبري وإبن حبان والطبراني والنسائي البيهقي وإبن سعد وغيرهم واللفظ للبخاري قال : ( حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس قال : ما حضر النبي (ص) قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح البخاري ج6 ص2680 ح 6932 ) ، لا حظ في هذه الرواية يقول البخاري أن عمر هو الذي قال : حسبنا كتاب
- وأخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم إبن خزيمة وأحمد واللفظ لمسلم قال : ( حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله (ص) أئتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله (ص) يهجر ) ، ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
- وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال : عبد أخبرنا وقال إبن رافع : حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر : فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيد الله فكان إبن عباس يقولا إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج 3 ص1257 ).
- حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد ( واللفظ لسعيد ) قالوا : حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ( أئتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه قال : ( دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم ثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثالثة أو قال : فأنسيتها ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).
- وأخرج الخلال في ( السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 271 ) - رقم الحديث : ( 329 ) قال : ( أخبرنا محمد بن إسماعيل قال : أنبأ وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله يهجر ، إسناد هذا الحديث صحيح ) ، وبعد عرض عدة من الالفاظ للرواية يمكن الإستفادة من الأمور التالية وهي :
ان هذا الحديث مسند و صحيح
إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........
تحياتي لك اخي الكريم الاقمار و عذرا على ما بدر مني بغير قصد
اتحفنا الاخوه و الاخوات بالمصادر و الادله و كان رد الاخ رجل من مكه غير مقنع وحتى وصل الى الاستهزاء بغير علم و كما بينا سابقا في ردوده و التي نعتبرها حجه عليه