يرحلون ..!!..]
تحت الثرا يقبعون ،!
في ذلك القبر الصغير نائمون ..
تركوني وحيد في هذه الدنيا ،،
آملين لقيا اللهـ و الحبيب المصطفى ،،
في الظلمة وحيدون بدورهمـ ،،
هل هم خائفون ؟ لايشعرون بشيء؟ فرحين ؟ ما حالهم ؟
تسيل الدمعة من خدي ولايعلم الاجابة إلا هم ..
حزينون على فراقهم ،، مشتاقون لأنفاسهم ،،