شن الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد هجوماً حاداً على الشيعة، وقال إنه لا يجوز لأي مسلم أن يبيع العقارات من الأراضي والبيوت وغيرها لهم " لأن في هذا مساعدة لهم في إظهار دينهم الفاسد وعقيدتهم السيئة وبروزاً لأنشطتهم في مختلف المجالات الدينية والإعلامية وغيرها" .
وقال السعد في فتوى له ، إنه يجب "حرمان الروافض من عرض ما لديهم من معتقدات تتمثل في تكفيرهم لعلمائنا وللعامة وفتاواهم المتكررة في إباحة أموال المسلمين وأعراضهم وأنفسهم" .
وأكد السعد أن بيع العقارات لهم تمكنهم من " إقامة دولتهم التي يريدون من خلالها القضاء على دين المسلمين ونشر كفرهم وشركهم بين أوساط المسلمين ".
وأضاف السعد أنه " لا يخفى أنهم يتعاونون مع الدول الكافرة لاحتلال بلاد المسلمين كما حدث في أفغانستان والعراق وحصل هذا من قبل في تعاونهم مع التتار لإسقاط الخلافة العباسية في بغداد " ، مشيراً إلى أنهم يسعون " لتملك الأراضي والبيوت والشقق ونحوها من العقارات في أوساط أهل السنة في هذه البلاد الطاهرة وما يرسمون لأنفسهم من خطط من أجل بث سيطرتهم وتوسيع نفوذهم في بلاد الحرمين" .
وطالب الشيخ السعد بحث الشيعة على احترام القانون وطاعة منفذي القانون وموظفي الدولة وشدد على فرض الحصول على تراخيص رسمية للاحتفالات المذهبية التي تقام في مذهبهم وكذلك تراخيص بناء المساجد والحسينيات لأن هذه التراخيص الرسمية سوف تطرح مستقبلاً على اعتبار أنها وثائق رسمية لأن هدفهم تغيير التركيبة السكانية لصالحهم كما فعل ويفعل اليهود في فلسطين.
معروف أن الرافضة يتمددون بخطط ايرانية وبأموال الخمس والعقارات في الشرقية تشهد هذا التمدد الملحوظ وايضا في المدنية المنورة وفي حفر الباطن بحدود العراق بشكل يومي والمسلمين السنة يبيعون لهم عقارهم وهذا الآن فتوى بتحريم ذلك فخافوا الله في انفسكم ولا تبيعون عقاراتكم ولا تتعاملوا مع الرافضة .
بالعقار وشرائه سيطر اليهود على القدس وها هم احفاد اليهود يعملونها في بلادنا .
انت ايها العقاري مخير بين نصرة دينك وبين خذلانه وان تجد لنفسك منفذ لتأكل من اموال الرافضة وتضعه في افواه اولادك على حساب دينك .
لو تريد البحث عن عذر ستجد 100 لكن اعد للسؤال جوابا يوم القيامة وعند الله تجتمع الخصوم
قل موتوا بغيضكم وحقدكم أيها النواصب والتكفرين
فمذهب الشيعة في انتشار مستمر وقد أكل الأخضر واليابس
ولن تستطيعوا أبدا أن تقفوا في وجه هذا الزحف والمد الشيعي
فهو قد وصل إلى عقر داركم وبيوتكم
اقول نور اذا سمعت احوال الشيعة في بض الازمان اقول احنا بخير الحمدلله
صحيح مظلومين بس ظلم عن ظلم يفرق
وهذا يقول لاتسمحوا ليهم يبنوا حسينيات ومساجد , اما المساجد فهي للمسلين جميعاً ومتى رفضوا ومنعونا بنائها سينقلب السحر على الساحر لان المسجد رمز اسلامي جامع
اما الحسينيات فبالفعل نعاني في الحصول على التراخيص
وحتى ان منعنا من الحصول على التراخيص سيكون كل بيت من بيوتنا حسينية بل هي كذلك
المجالس الحسينية والمآتم تقام في البيوت والمساجد والحسينيات
ومتى بقينا بلابيوت وهذا لايمكن ان يكون فنحن مواطنون ! متى بقينا بلابيوت سنقيم الشعائر والمآتم في الشوارع
وليكن مايكن بعدها
نور اذكر في مأتم الامام علي عليه السلام في سنة من السنوات وفي الشتاء , كان مافي مجال في الحسينية ماتكفي ,,قعدنا بالشارع نسم الشيخ ونعزي
مانبغى منهم شي
المال مال الله والارض ارض الله ومتى كانت لهم فليمنعونا
الحمدلله رب العالمين ان جعل من يحاربنا اناس لايفقهون من الدين والعلم والسياسية شيئاً !
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
مرة من المرات منعوا الاذان وماقدروا يستمروافي المنع
تعذيب وقتل وتهديد ونفي وسجون ................
العراقيين لنا اسوة فيهم ,تعذبوا عذاب ماقده عذاب وليكن العذاب في حب محمد وآل محمد