- تفسير القرطبي - القرطبي ج 7 ص 338 :
وقال أهل المعاني : إنهما لم يذهبا إلى أن الحارث ربهما بتسميتهما ولدهما عبد الحارث ، لكنهما قصدا إلى أن الحارث كان سبب نجاة الولد فسمياه به كما يسمي الرجل نفسه عبد ضيفه على جهة الخضوع له ، لا على أن الضيف ربه ، كما قال حاتم :
وإني لعبد الضيف ما دام ثاويا * وما في إلا تيك من شيمة العبد
يامهجدت السلفيه
انشااااااااااااااء الله وقبل مايفتح قلبي اكثر واكثر بولاية اهل البيت اللي هي تاج على راسك والمفروض تعترفين فيها
ادعي رب العالمين انه يفتح قلبك انتي بعد لانك بتروحين فيها
انا قلت لك اقص ايدي اذا انتي فهمتي شي من اللي مكتوب
بس جلستي تردين ولا اشوفك علقتي باللي مكتوب
نسختي كلامك من اول وجديد
ماقلت لكم فهمكم على قدكم وداخله بموضوع اكبر من فهمك
الله المستعاااان على عقلك
ok انا احتاج اتعلم العربية ، لكنك تحتاج لتعلم المنطق .
اقتباس :
المنطق عندي يقول ان المعادلة :
عبدالحسين = عبدالله
غير صحيحة
والاية التي ذكرت لاتنص ، او تجيز استعمال الاسماء التي تبدأ بعبد (لغير الله)
الاية تيبن حكم شرعي بجواز النكاح من ما ملكت ايمانكم من عبادكم الصالحين . وهذه الاية مع ايات كثيرة في القرآن جائت لتنبذ الرق وتقلصه ، حيث كان منتشرا عند نزول الرسالة . وتعطي مفهوما جديدا بان العبودية لله وحده .
وان كنتم لاتزالون لاترونه منكرا ، فهذا للاسف شأنكم ، وهذا منطقكم .
- تفسير القرطبي - القرطبي ج 7 ص 338 : وقال أهل المعاني : إنهما لم يذهبا إلى أن الحارث ربهما بتسميتهما ولدهما عبد الحارث ، لكنهما قصدا إلى أن الحارث كان سبب نجاة الولد فسمياه به كما يسمي الرجل نفسه عبد ضيفه على جهة الخضوع له ، لا على أن الضيف ربه ، كما قال حاتم :
وإني لعبد الضيف ما دام ثاويا * وما في إلا تيك من شيمة العبد