( يوم يكشف عن ساق ويدعون الي السجود فلا يستطيعون )
يقول : واذكر ذلك اليوم الذي يظهر الله سبحانه ساقه الكريمة
ويناديهم المنادي : ان اسجدوا الله ,فيسجد المؤمنون , اما هولاء الكفار فإنهم لا يقدرون على السجود , لأنهم ليسوا من اهل السجود في الدنيا ,
ويشركهم في ذلك الامر المنافقون كما اخبر الرسول (ص) عنهم , فقال
((يكشف ربنا عن ساقه ,فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة, ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعه , فيذهب ليسجد , فيعود ظهره طبقا واحدا)) (رواه البخاري )
طبعا هذا من كتاب التفسير للصف الثاني المتوسط ( مناهج السعودية )
الحديث كما قال المفتي خادم الائمة صحيح الله الموستعان ورجله الشريفه "جلحة" بالكويتي :d
وكما قال شيخ الاسلام النجف الاشرف ساقة كصنم هبل يعرفونه لانه عليه ماركة يعرفها السلفية
وكما قال المجدد عبد محمد الرافضي داش مباراة الشاب الامرد مع منتخب البرازيل يلعب مع مادري شسمه رونالدو
وكما قالت الرافضية الي تصرخ دايما بقول يا علي ساق الله في تفسير الوهابية علامة مسجلة
واذا كانت علامات الكافر عدم السجود للساق "الجلحة" فانا لا اريد السجود لذلك الامرد المجسم بل اوحد ربي واسجده وليس كمثله شي
وصدقت المجدده للاسلام يتيمة آل محمد الله يحفظها : كفرت بالشاب الامرد <<< مادري السموحة اذا حرفنا النص الحين بيقول "طرزان" سلفي ويقول متعودين على التحريف يا رافضة :d
وصدقت المجدده للاسلام يتيمة آل محمد الله يحفظها : كفرت بالشاب الامرد <<< مادري السموحة اذا حرفنا النص الحين بيقول "طرزان" سلفي ويقول متعودين على التحريف يا رافضة
هو ناقص ويختلف ياشيخ الإسلام عبد الأئمة حفظكَ الله
هو جذي
كفرنــــــا بالشاب الأمرد وآمنا بالله وحده
لعن الله المجسمة
عن محمد بن علي الحلبي عن أبي عبد الله (ع) في قوله عز و جل يوم يكشف عن ساق،قال:تبارك الجبار ثم أشار الى ساقه فكشف عن الأزرار قال:و يدعون الى السجود فلا يستطيعون.قال:أفحمه القوم و دخلتهم الهيبة و شخصت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة و قد كانوا يدعون الى السجود و هم سالمون (39)
مشكلتكم انكم تنسخون وتلصقون بدون الرجوع الى المصدر
لو انك رجعت الى المصدر لوجدت الاختلاف فيما نسخت
هذا الحديث كما كتب في البحار :
أبي، عن سعد، عن ابن هاشم، عن ابن فضال، عن أبي جميلة، عن محمد ابن علي الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عزوجل: " يوم يكشف عن ساق " قال: تبارك الجبار - ثم أشار إلى ساقة فكشف عنها الازار - قال: " ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون " قال: أفحم القوم ودخلتهم الهيبة وشخصت الابصار وبلغت القلوب الحناجر شاخصة أبصارهم ترهقهم الذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون. قال الصدوق رحمه الله: قوله عليه السلام: تبارك الجبار - وأشار إلى ساقه فكشف عنها الازار - يعني به تبارك الجبار أن يوصف بالساق الذي هذه صفته.