أما تتقي الله في عدم ترضيك عن معاوية رضي الله عنه وأرضاه أما هذا الحوار فأنا كمسلم سني من السعودية لا أرضى بأن يسب أحد أي واحد من الصحابة أو عدم الترضي عنه سواء أكان معاوية أو ابو بكر أو عمر رضي الله عنهم أجمعين ولا لأوافق على نقاش بهذا الشكل .
اخ محب الصحابة ...
لدى الشيعة الكثير من الادلة تدين معاوية وبعض الصحابة وهي من كتبنا كما يقولون !!
فلم لاتشارك بالموضوع وتناقشهم بتلك الادلة فقد تفند أدلتهم ؟
بالنقاس تظهر الحقيقة ونحفظ صورة الصحابة من اي تشويه ؟ اليس كذلك؟
اخ محب الصحابة ...
لدى الشيعة الكثير من الادلة تدين معاوية وبعض الصحابة وهي من كتبنا كما يقولون !!
فلم لاتشارك بالموضوع وتناقشهم بتلك الادلة فقد تفند أدلتهم ؟
بالنقاس تظهر الحقيقة ونحفظ صورة الصحابة من اي تشويه ؟ اليس كذلك؟
رواية الترمذي
أخرج الترمذي قائلاً:
«(1) حدّثنا علي بن حجر، حدّثنا بقيّة بن الوليد، عن بحير بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، قال:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم يوماً بعد صلاة الغداة موعظة بليغة، ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال رجل: إن هذه موعظة مودّعٍ، فماذا تعهد إلينا يا رسول الله ؟
قال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافاً كثيراً، وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة، فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديّين، طبعا اهل السنة سوف يقولون ابوبكر وعثمان وعمر ولكن هل يامر الرسول بتباع هولاء وبالتاكيد لاوالاسباب هي 1 -اختلافهم وابداع الكثير من البدع والدليل
وأخرج البخاري عن أبي هريرة أنه كان يحدِّث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يرِد عليَّ يوم القيامة رهط من أصحابي فيُحَلَّون عن الحوض ، فأقول : يا ربِّ أصحابي. فيقول : إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى ./ صحيح البخاري 8|150 كتاب الرقاق ، باب في الحوض .
ليس في هذه الروايات أنهم كفروا بل أنهم أحدثوا أي ابتدعوا البدع وارتدوا عن السنن والآثار بدليل أنه عرفهم بآثار الوضوء والتحجيل فقال أصحابي أي أصحاب ملتيكما تقول للأحناف في زماننا هذا هؤلاء أصحاب أبي حنيفة وتقول للمالكية هؤلاء أصحاب مالك وهم لم يروهم أو يجالسوهم ألبتّةّ 2-ان عددهم اثني عشر خليفة وليس اربعة كما يدعون 3-انهم لابد ان يكونوا معصومين الاية الشريفة تدل علي عصمة اهل البيتمن سورة الأحزاب بآية التطهير و هي قول الله عز و جل : ﴿ ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾[1] . الحمد الله علي نعمة الامامة .........اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
لايوجد محفوظ من الخطاء او الزلل غير كتاب الله القرأن الكريم ..اما البخاري ومسلم فيطلق عليهما صحيحين على العموم ..وكما قال اخي حيدر وانا لم اقصد كلامه حرفيا ..اي ان نلغي الاحاديث والسنه النبويه ..ولكن حتى يكون الحوار مجدي ونافع للطرفين فأفضل ان نستدل بالردود من القرأن الكريم ..لانني لو اتيت بحديث من طرفنا فلن تاخذوا به وان اتيتم بحديث من طرفكم فلن نأخذ به ..فالحل هو الاستدلال والحوار بكتاب الله اولا ومن ثم الروايات والاحاديث عند الضروره..حتى يستقيم الحوار ونخرج منه بفائده..