|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 25294
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 1,020
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بيان الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-01-2009 الساعة : 09:35 AM
المحلى - ابن حزم - ج 9 - ص 519 - 520
1854 مسألة قال أبو محمد : ولا يجوز نكاح المتعة وهو النكاح إلى أجل وكان حلالا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نسخها الله تعالى على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم نسخا باتا ( 1 ) إلى يوم القيامة ،وقد ثبت على تحليلها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة من السلف رضي الله عنهم منهم من الصحابة رضي الله عنهم أسماء بنت أبي بكر الصديق . وجابر بن عبد الله . وابن مسعود . وابن عباس : ومعاوية بن أبي سفيان ، وعمرو بن حريث . وأبو سعيد الخدري . وسلمة . ومعبد أبناء أمية بن خلف ، ورواه جابر بن عبد الله عن جميع الصحابة مدة رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومدة أبى بكر . وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر ، واختلف في اباحتها عن ابن الزبير . وعن علي فيها توقف . وعن عمر بن الخطاب انه إنما أنكرها إذا لم يشهد عليها عدلان فقط وأباحها بشهادة عدلين ، ومن التابعين طاوس . وعطاء . وسعيد بن جبير . وسائر فقهاء مكة أعزها الله ، وقد تقصينا الآثار المذكورة في كتابنا الموسوم بالايصال ، وصح تحريمها عن ابن عمر . وعن ابن أبي عمرة الأنصاري ، واختلف فيها عن علي . وعمر . وابن عباس . وابن الزبير ، وممن قال بتحريمها وفسخ عقدها من المتأخرين أبو حنيفة . ومالك . والشافعي . وأبو سليمان ، وقال زفر : يصح العقد ويبطل الشرط *
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني - ج 7 - ص 496 - 497
14021 - عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لأول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : أخبرني عن يعلى أن معاوية استمتع بامرأة بالطائف ، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * ( فما استمتعتم به منهن ) * إلى كذا وكذا من الأجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الأجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني - ج 7 - ص 499
14026 - وقال أبو الزبير : وسمعت جابر بن عبد الله يقول : استمتع معاوية ابن أبي سفيان مقدمه من ( 4 ) الطائف على ثقيف ، بمولاة ابن الحضرمي يقال لها معانة ( 5 ) ، قال جابر : ثم أدركت معانة خلافة معاوية حية ، فكان معاوية يرسل إليها بجائزة في كل عام حتى ماتت
=====
‹ هامش ص 499 › . ( 4 ) كذا في " ص " وفي الفتح " مقدمه الطائف " . ( 5 ) في " ص " " معاوية " خطأ . ( 6 ) عدده فيهم ابن حزم ، كما في الإصابة والفتح عن المحلى ، وفي الموطأ أن صاحب المتعة أخوه ربيعة ، وتقدم عند المصنف أنه أخوهما سلمة .
فتح الباري - ابن حجر - ج 9 - ص 151
وأما معاوية فأخرجه عبد الرزاق من طريق صفوان بن يعلى بن أمية أخبرني يعلى ان معاوية استمتع بامرأة بالطائف واسناده صحيح
فهل كلامك ينطبق على اسماء ابنه ابي بكر وان الصحابه تمتعوا بها وانجبنت ابن الزبير من الزنا والفاحشة
وانها زانية لم تصن فرجها وكانت مشاعه للصحابة
وكانت سلعة رخيصة عند رجال الصحابة
ربما دخل عليها ابوبكر ووجد عندها رجل اجنبي
وان خالك معاوية كان جنسي
لااعتقد انك سوف تنكر ذلك
|
التعديل الأخير تم بواسطة موالية شيعية ; 24-01-2009 الساعة 09:38 AM.
|
|
|
|
|