الثاني : الموصل للرزق والميسر لإعطائه , إذاً فلا يطلب منه لأنه مجرد سبب وضعه الله فهو مسير وليس مخير إن أعطى فبأمر الله , وهذا قد يكون شخص غني وقد تكون شركة وقد تكون حكومة وقد تكون دابة وقد يكون كافر حتى والأدلة على ذلك كثيرة منها :
1- في الحديث: "دعوا الناس يرزق الله بعضهم من بعض". {رواه مسلم
2- وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف
3- فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا
اقتباس :
4- ويؤيد هذا أن الرزق في اللغة يأتي أيضًا بمعنى العطاء.
عليك نور يا اخي
انا قصدي هو العطاء و لكن
هل انا اذا قلت انا رزقتك"عطيتك"اكون أشركت؟
اقتباس :
هل تعتقدون أن الأئمة سيأتونكم بالرزق إن الله منع رزقه عنكم ....؟
7- وفي السماء رزقكم وما توعدونليس في الأضرحة والقبور
8- وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى
9- ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم
10- ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم
11- ورزق ربك خير وأبقىفحتى لو تعتقدون أن الرزق يأتي من الأضرحة فلن يكون طيب باقي البركة , إذاً فلماذا تطلبون من غيره رزقاً .....؟؟؟؟
12- إن هذا لرزقنا ما له من نفادفلماذا تطلبون الرزق من غيره...؟؟؟
حبة حبة
اخي انت تخلط الأوراق
انا سؤالي عن كلمة عبد و أرزق
لا عن التوسل
هذا شيء و لكن بما أنك فتحته
أقول لك أنه إذا أنا قلت:
يا ربي بحق فلان أرزقني
هل أكون أشركت
يا ربي بحق فلان الميت أرزقني هل اكون اشركت؟