طيب ما دخل أفعال العباد بإرادة الله لعلي الإمامة والخلافة ....... ؟
ها أنا أتحداك أمام زملائك
الله لم يرد الإمامة والخلافة لعلي والدليل أنها لم تحدث فأثبت أنت حدوثها من القضاء والقدر ..؟
أنتظرك .. وأتمنى ألا تستخدم صلاحياتك كمشرف في تحرير المشاركات ورد على إشكالاتنا كاملة
طيب ما دخل أفعال العباد بإرادة الله لعلي الإمامة والخلافة ....... ؟
ها أنا أتحداك أمام زملائك
الله لم يرد الإمامة والخلافة لعلي والدليل أنها لم تحدث فأثبت أنت حدوثها من القضاء والقدر ..؟
أنتظرك .. وأتمنى ألا تستخدم صلاحياتك كمشرف في تحرير المشاركات ورد على إشكالاتنا كاملة
فيها تناقضكم لإنكم تقولون الله يريد الخلافة لعلي ويريد الخلافة لأبي بكر... فأيهما أصح .. ومن المعلوم عند المسلمين أن كل شيء يحدث في الكون فهو يريده الله فلا يخرج عن إرادة الله ولو بمقدار ذرة أو أقل ..وبناء عليه وتاريخيا الخليفة أبو بكر ومعنى هذا أن الله أراده خليفة وأيضا معنى هذا أن الله لم يرد علي خليفة لإن الله لو أراد عليا خليفة لما استطاع لا أبو بكر ولا غيره الوقوف في وجه إرادة الله ولا يمكن أن يريد الله الخلافة لعلي وبنفس الوقت يريد الخلافة لعلي لإن هذا تناقض فأحدهما صحيح قطعا والآخر باطل قطعا ولإن ما حصل تاريخيا هو خلافة الصديق علمنا يقينا أن الله لم يرد الخلافة لعلي لإنه كما قلت لو أرادها لحصلت لعلي ولو اعترض أبو بكر وأهل الأرض والسماء معه .. فما صعوبة فهم هذه ؟
فقط تابع وستعرف
------------
حيدر :
صاحبك لا ينسخ ويجيد الكلام في هذا الموضوع بالذات( على الأقل ).. فلا تستخدم صلاحيات التحرير متذرعا بالتكرار وقارع الحجة بمثلها ولا تكن أحير من ضب ..
سألتك ما دخل أفعال العباد بإرادة الله الخلافة والإمامة لعلي
وأزيد ما دخل الإيمان والكفر والجبر بالخلافة والإمامة ..؟
وسؤالي كان صغيرا سهلا .
هل أراد الله لعلي أن يكون إماما وخليفة ووصيا .؟
وحتما لا بد أن يكون الجواب إما :
نعم ... أو .... لا
فإن كان نعم فحيهلا... وعليك الإثبات وهيهات فدونه خرط القتاد فافهم ..
فإن كان لا ... قضي الأمر واستوت على الجودي
والسلام لأهله
فيها تناقضكم لإنكم تقولون الله يريد الخلافة لعلي ويريد الخلافة لأبي بكر... فأيهما أصح .. ومن المعلوم عند المسلمين أن كل شيء يحدث في الكون فهو يريده الله فلا يخرج عن إرادة الله ولو بمقدار ذرة أو أقل ..وبناء عليه وتاريخيا الخليفة أبو بكر ومعنى هذا أن الله أراده خليفة وأيضا معنى هذا أن الله لم يرد علي خليفة لإن الله لو أراد عليا خليفة لما استطاع لا أبو بكر ولا غيره الوقوف في وجه إرادة الله ولا يمكن أن يريد الله الخلافة لعلي وبنفس الوقت يريد الخلافة لعلي لإن هذا تناقض فأحدهما صحيح قطعا والآخر باطل قطعا ولإن ما حصل تاريخيا هو خلافة الصديق علمنا يقينا أن الله لم يرد الخلافة لعلي لإنه كما قلت لو أرادها لحصلت لعلي ولو اعترض أبو بكر وأهل الأرض والسماء معه .. فما صعوبة فهم هذه ؟
فقط تابع وستعرف
------------
حيدر :
صاحبك لا ينسخ ويجيد الكلام في هذا الموضوع بالذات( على الأقل ).. فلا تستخدم صلاحيات التحرير متذرعا بالتكرار وقارع الحجة بمثلها ولا تكن أحير من ضب ..
سألتك ما دخل أفعال العباد بإرادة الله الخلافة والإمامة لعلي
وأزيد ما دخل الإيمان والكفر والجبر بالخلافة والإمامة ..؟
وسؤالي كان صغيرا سهلا .
هل أراد الله لعلي أن يكون إماما وخليفة ووصيا .؟
وحتما لا بد أن يكون الجواب إما :
نعم ... أو .... لا
فإن كان نعم فحيهلا... وعليك الإثبات وهيهات فدونه خرط القتاد فافهم ..
فإن كان لا ... قضي الأمر واستوت على الجودي
والسلام لأهله
انت تعيد نفسك الى نقطة الصفر ولم تفهم حتى اشكالك
فلابد نبين اشكال الذي نسخته لك
اذا قلنا بان افعال العباد مخلوقة كما تقول الاشاعرة
اذن كل ما يحدث الكون فالله هو الفاعل وليس الانسان الا الة
وهذا يكون من ضمنه الامامة وبيعة ابوبكر
يبطل الامامة لانه تخلف عن وعد الله
هذا اشكالك هل فهمته الان
الجواب عليه
هذا مذهب باطل
لانه ان كان العباد مجبولين على اعمالهم
فلا فضل للنبي والولي والمومن على الكافر الفاسق
لانهم لم يفعلوا الاعمال الحسنة من طيب رضاهم بل اجبروا على ذلك
ويمكن ان ياتي الكافر ويحتج على الله يوم القيامة
ويقول لماذا تعاقبني وانت الذي اجبرتني على الكفر والمعاصي
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 1 ص 399 :
قوله تعالى : والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس ، والفلك هو السفينة يطلق على الواحد والجمع ، والفلك والفلكة كالتمر والتمرة والمراد بما ينفع الناس المتاع والرزق تنقلها من ساحل إلى ساحل ومن قطر من أقطار الارض إلى قطر آخر . وفي عد الفلك في طي الموجودات والحوادث الطبيعية التي لا دخل لاختيار الانسان فيها كالسماء والارض واختلاف الليل والنهار دلالة على أنها أيضا تنتهي مثلها إلى صنع الله سبحانه في الطبيعة فان نسبة الفعل إلى الانسان بحسب الدقة لا تزيد على نسبة الفعل إلى سبب من الاسباب الطبيعية ، والاختيار الذي يتبجح به الانسان لا يجعله سببا تاما مستقلا غير مفتقر إلى إرادة الله سبحانه ولا يجعله أقل احتياجا إليه تعالى بالنسبة إلى سائر الاسباب الطبيعية ، فلا فرق من حيث الاحتياج إلى إرادة الله سبحانه بين أن يفعل قوة طبيعية في مادة فتوجد بالفعل و الانفعال والتحريك والتركيب والتحليل صورة من الصور كصورة الحجارة مثلا ، وبين أن يفعل الانسان بالتحريك والتقريب والتبعيد في المادة صورة من الصور كصورة السفينة مثلا في أن الجميع تنتهي إلى صنع الله وايجاده لا يستقل شئ مستغنيا عنه تعالى في ذاته وفعله . فالفلك أيضا مثل سائر الموجودات الطبيعية تفتقر إلى الاله في وجودها وتفتقر إلى إلاله في تدبير أمرها من غير فرق ، وقد أشار تعالى إلى هذه الحقيقة بقوله : ( والله خلقكم وما تعملون )
واما عن الموضوع فالخلافة هي غير الامامة الامامة منصب الهي
لا دخل للبشر في قبوله او رفضه
كما وضحه تعالى في قوله
(اني جاعلك للناس اماما)
واما الخلافة فهو منصب دنيوي مترتب على الامامة
بمعنى من هو الامام يكون له الخلافة
فالخلافة هي تولي امور الدنيوي للناس
اذن الامامة معنى اوسع واعم مطلقا من الخلافة
الامامة هو منصب الهي لمن له ولاية تكوينية وتشريعية على الخلق
فهي شاملة للدنيا والاخرة
والله تعالى اعطى للناس قبول الايمان ورفضه
وسؤالك سخيف اذن الله اراد الكفر واراد الدمار واراد اشر الموجود في هذا العالم
وكثير من ملازم فاسدة تجب على القول بالجبر
وانما الله هو الذي جعل الاختيار للناس
حتى يعاقبهم ويثيبهم على اساس اختيارهم
ولا تكون لهم حجة يوم القيامة
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 12-03-2009 الساعة 12:53 AM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اظن من حسن الخلق لما تذكرون الامام علي عليه السلام .. تقولون كرم الله وجهه او رضي الله عنه او عليه السلام
ماهذه الاخلاقيات التي تحتم عليكم قول ( رضي الله عنه ) لأبو بكر
وعدم قولها في حق الإمام علي وهو أحق فيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اظن من حسن الخلق لما تذكرون الامام علي عليه السلام .. تقولون كرم الله وجهه او رضي الله عنه او عليه السلام
ماهذه الاخلاقيات التي تحتم عليكم قول ( رضي الله عنه ) لأبو بكر
وعدم قولها في حق الإمام علي وهو أحق فيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اظن من حسن الخلق لما تذكرون الامام علي عليه السلام .. تقولون كرم الله وجهه او رضي الله عنه او عليه السلام
ماهذه الاخلاقيات التي تحتم عليكم قول ( رضي الله عنه ) لأبو بكر
وعدم قولها في حق الإمام علي وهو أحق فيها
100% صح كلامك لكن هناك شيء أعظم أجمل من مجرد أن نقول رضي الله عنه ( فهو مرضي عنه وحسم الأمر )
الأجمل أن نبحث عن طرق الاقتداء به والاستنان بسنته
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
اخي انت لماذا تعيد الاشكال مرة اخرى
اجبناك وضحنا لك الاشكال والجواب
هل فيك شي الله يشافيك
طيب نجيبك بشكل اخر
نكون معك من المجبرة
اذن الله اراد لابوبكر الخلافة صح؟
والله اراد كذلك التشيع وان يكون هناك مخالفين لابوبكر
فلا يجوز الاعتراض على الله
فالشيعة موجودة بامر الله للطعن بخلافة ابوبكر لان الله اراد ذلك