اكد مصدر قيادي في حزب البعث المنحل بان دولة الامارات العربية المتحدة عرضت مؤخرا على مجموعة من البعثيين، جماعة -يونس الاحمد- وعزة الدوري- مبالغ مالية ودعم غير مشروط مقابل توحيد الفصيلان ليكونا راس الحربة للضغط على الحكومات الشيعية المتعاقبة في العراق وتؤكد معلومات ان الامارات تعمل ضمن اجندة هدفها احتواء بعض القيادات العراقية، اما دور قطر فانه سينصب على محاولات جر بعض القيادات الى الملعب الاسرائيلي اما السعودية فان دورها المحوري يتمثل بالعمل الدؤوب لاسقاط الحكومة في العراق من خلال الدعم غير المحدود لكل المتطرفين السنة وهيئة علماء المسلمين وجماعة عزة الدوري اما ليبيا فقد احتضنت القوميين جماعة خير الدين حسيب والتنظيم الناصري - العراق
منقول
هذا يدعم هذا وذاك يدعم ذاك والشعب العراقي هو الضحية وسط تلك المؤامرات هل من جواب نسمعه من الذي يتولى القرار ونسال ماهو السيبل كي نسحق كل خطط البغاة من عرب الجنسية اليس الوحدة هي الحل اليس الصراحة والمودة هي الحل اليس الولاء للعراق هو الحل اذا لماذا نضطهد ونسجن ونحارب ونستهدف ويطعن بوطنيتنا ونحن نردد ولائنا للعراق وشعب العراق نتعرض للظلم ونشرد من دون سبب لاننا رفضنا مشاريع التقسيم وتدخلات دول الجوار
اليس بالعاقل ان يحتضن ابناء بلده لا يفرقهم يتقرب لهم كوننا في المحنة شركاء وفي التصدي لزمرة البعث والتكفيريين في نفس الاتجاه .....
انضروا الى المخططات والموامرات التي تحاك علينا ونحنوا متناحرين في ما بيننا يقتل ويشرد ويطارد ويهمش...... كل من وقف بشجاعة و وطنيه وقال كلا لتدخل دول الجوار بشؤن العراق ,لأنهم لايريدوا الا تمزيق العراق الى دويلات صغيرة متناحره في ما بينها وهم يكونوا الامر والناهي في ذلك الوقت...
لقد فهمنا المؤامرة من زمان وكانت حكومة مملكة البحرين سباقة في هذة المؤامرة
حيث احتوت العوائل البعثية واعطتهم كل مايحتاجون الية على حساب المواطنين ,,من عمل وسكن ليستطيعوا ان يقفوا على ارجلهم من جديد ليرجعوا الى اوطانهم بهمة وقوه اكبر من قبل
الله يرد كيدهم في نحورهم
قولوا آآآآآآآآمين
ويرفع راية اهل البيت عالية خفاقة رغم انوف الخائنين والمعتدين