والله أنك تضحك الثكلى بكلامك يا محمد مراد...سبحان الله .. تتحدى بقولك أن الذهبي قال عن الحديث موضوع...وأتاك شبل حيدرة بالدليل ثم إتهمته بالتدليس...إذا إثبت إتهامك بالدليل ولا تكن فاسقا ترمي الناس بالكذب بهتانا من غير بينة...ثانيا لا تكن منافقا حين تقول أنك تقاتل مع الإمام علي(ع) في صفين والجمل ومن ثم لا تلعن الباغين الذين تقاتلهم مع الحق...لعمري لهذا هو النفاق المبين
توضيح للمشاهدين بكذب محمد مراد
قال للموالي حيدرة :
اقتباس :
لم توفق في نقلك انت حالك ربما كحال الفيروزآبادي الذي قال صحح الحديث الذهبي وانت نقلت كلام الذهبي ناقصا وهذا هو التدليس في نهاية الكلام للذهبي يعطي حكمه على الحديث مع الادلة ويحكم على انه موضوع فكيف لك ولغيرك ان تقول صحح الحديث وهو يقول الحديث موضوع وبالنسبة لقولك مرة ثانية سيدك معاوية اقول لك سامحك الله عن هذه المرة وسامحك في المرات القادمة مهما كان عددها
هنا قول حيدرة
اقتباس :
(( 4149 - عباد بن يعقوب [ خ ، ت ، ق ] الاسدي الرواجنى الكوفى ، من غلاة الشيعة ورؤوس البدع ، لكنه صادق في الحديث . عن شريك ، والوليد بن أبى ثور ، وخلق . وعنه البخاري حديثا في الصحيح مقرونا بآخر ، والترمذي ، وابن ماجة وابن خزيمة ، وابن أبى داود . وقال أبو حاتم : شيخ ثقة . وقال ابن خزيمة : حدثنا الثقة في روايته ، المتهم في دينه عباد . وروى عبدان الاهوازي عن الثقة أن عباد بن يعقوب كان يشتم السلف . وقال ابن عدى : روى أحاديث في الفضائل أنكرت عليه . وقال صالح جزرة : كان عباد ابن يعقوب يشتم عثمان ، وسمعته يقول : الله أعدل من أن يدخل طلحة والزبير الجنة ، قاتلا عليا بعد أن بايعاه . وقال القاسم بن زكريا المطرز : دخلت على عباد بن يعقوب - وكان يمتحن من سمع منه - فقال : من حفر البحر ؟ قلت : الله قال : هو كذلك . ولكن من حفره ؟ قلت : يذكر الشيخ ! فقال : حفره على . قال : فمن أجراه ؟ قلت : الله . قال : هو كذلك ولكن من أجراه ! قلت : يفيدني الشيخ ! قال : أجراه الحسين - وكان مكفوفا فرأيت سيفا ، فقلت : لمن هذا ؟ قال : أعددته لاقاتل به مع المهدى . فلما فرغت من سماع ما أردت منه دخلت فقال : من حفر البحر ؟ قلت : معاوية ، وأجراه عمرو بن العاص ، ثم وثبت وعدوت ، فجعل يصيح أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه . رواها الخطيب ، عن أبى نعيم ، عن ابن المظفر الحافظ ، عنه . محمد بن جرير ، سمعت عبادا يقول : من لم يتبرأ في صلاته كل يوم من أعداء آل محمد حشر معهم . قلت : فقد عادى آل علي آل عباس ، والطائفتان آل محمد قطعا فممن نتبرأ ! بل نستغفر للطائفتين ونتبراء من عدوان المعتدى ، كما تبرأ النبي صلى الله عليه وسلم مما صنع خالد لما أسرع في قتل بنى جذيمة ، ومع ذلك فقال فيه : خالد سيف سله الله على المشركين ، فالتبري من ذنب سيغفر لا يلزم منه البراءة من الشخص . [ 35 / 3 ] قال ابن حبان : مات سنة خمسين ومائتين . كان داعية إلى الرفض ، ومع ذلك / يروى المناكير عن المشاهير ، فاستحق الترك . وهو الذى روى عن شريك ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبدالله ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا رأيتم معاوية على منبرى فاقتلوه . حدثنا الطبري ، حدثنا محمد بن صالح ، حدثنا عباد . وقال ابن المقرى : حدثنا إسماعيل بن عباد البصري ، حدثنا عباد بن يعقوب ، حدثنا الفضل بن القاسم ، عن سفيان الثوري ، عن زبيد ، عن مرة ، عن ابن مسعود - أنه كان يقرأ . وكفى الله المؤمنين القتال بعلى . قلت : الفضل لا أعرفه . وقال الدارقطني : عباد بن يعقوب شيعي صدوق )) أنتهى النقل .
و أنا أقول مرآة الاحاديث لمحمد مراد الكاذب ,,, الاخ حيدرة لم يبتر و لم يدلس
و هنا قول الذهبي عنه بالكامل :
4149 - عباد بن يعقوب [ خ، ت، ق ] الاسدي الرواجنى الكوفى، من غلاة الشيعة ورؤوس البدع، لكنه صادق في الحديث.
عن شريك، والوليد بن أبى ثور، وخلق.
وعنه البخاري حديثا في الصحيح مقرونا بآخر، والترمذي، وابن ماجة وابن خزيمة، وابن أبى داود.
وقال أبو حاتم: شيخ ثقة.
وقال ابن خزيمة: حدثنا الثقة في روايته، المتهم في دينه عباد.
وروى عبدان الاهوازي عن الثقة أن عباد بن يعقوب كان يشتم السلف.
وقال ابن عدى: روى أحاديث في الفضائل أنكرت عليه.
وقال صالح جزرة: كان عباد ابن يعقوب يشتم عثمان، وسمعته يقول: الله أعدل من أن يدخل طلحة والزبير الجنة، قاتلا عليا بعد أن بايعاه.
وقال القاسم بن زكريا المطرز: دخلت على عباد بن يعقوب - وكان يمتحن من سمع منه - فقال: من حفر البحر ؟ قلت: الله قال: هو كذلك.
ولكن من حفره ؟ قلت: يذكر الشيخ ! فقال: حفره على.
قال: فمن أجراه ؟ قلت: الله.
قال: هو كذلك ولكن من أجراه ! قلت: يفيدني الشيخ ! قال: أجراه الحسين - وكان مكفوفا فرأيت سيفا، فقلت: لمن هذا ؟ قال: أعددته لاقاتل به مع المهدى.
فلما فرغت من سماع ما أردت منه دخلت فقال: من حفر البحر ؟ قلت: معاوية، وأجراه عمرو بن العاص، ثم وثبت وعدوت، فجعل يصيح أدركوا الفاسق عدو الله فاقتلوه.
رواها الخطيب، عن أبى نعيم، عن ابن المظفر الحافظ، عنه.
محمد بن جرير، سمعت عبادا يقول: من لم يتبرأ في صلاته كل يوم من أعداء آل محمد حشر معهم.
قلت: فقد عادى آل علي آل عباس، والطائفتان آل محمد قطعا فممن نتبرأ ! بل نستغفر للطائفتين ونتبراء من عدوان المعتدى، كما تبرأ النبي صلى الله عليه وسلم مما صنع خالد لما أسرع في قتل بنى جذيمة، ومع ذلك فقال فيه: خالد سيف سله الله
(2/379)
--------------------------------------------------------------------------------
على المشركين، فالتبري من ذنب سيغفر لا يلزم منه البراءة من الشخص.
[ 35 / 3 ] قال ابن حبان: مات سنة خمسين ومائتين.
كان داعية إلى الرفض، ومع ذلك / يروى المناكير عن المشاهير، فاستحق الترك. وهو الذى روى عن شريك، عن عاصم، عن زر، عن عبدالله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رأيتم معاوية على منبرى فاقتلوه. حدثنا الطبري، حدثنا محمد بن صالح، حدثنا عباد.
وقال ابن المقرى: حدثنا إسماعيل بن عباد البصري، حدثنا عباد بن يعقوب، حدثنا الفضل بن القاسم، عن سفيان الثوري، عن زبيد، عن مرة، عن ابن مسعود - أنه كان يقرأ.
وكفى الله المؤمنين القتال بعلى.
قلت: الفضل لا أعرفه.
وقال الدارقطني: عباد بن يعقوب شيعي صدوق.
أدعو الجميع الى الدخول الى هذا الرابط ليعرفوا الكاذب محمد مراد الذي اتهم حيدرة بالتدليس ,, لكن المدلس هو محمد مراد الكاذب
في كل حواريفتحونه يثبتون لنا كما عودونا عدم التهذيب في الكلام وهذا هو الأهم لتحقيق الوصول للغايات وهذا من أساسيات الحوار وأيضا عجزهم وإصرارهم على رأيهم مهما قدم لهم من أدله وواضح من هم اللي يلفون ويدورون يكفينا من معاويه وإبنه أنهم حاربوا عليا وأبناءه أحفاد رسول الله ........ولا الأخ من قوم سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين حقاً حقاً شر البرية مايضحك
في كل حواريفتحونه يثبتون لنا كما عودونا عدم التهذيب في الكلام وهذا هو الأهم لتحقيق الوصول للغايات وهذا من أساسيات الحوار وأيضا عجزهم وإصرارهم على رأيهم مهما قدم لهم من أدله وواضح من هم اللي يلفون ويدورون يكفينا من معاويه وإبنه أنهم حاربوا عليا وأبناءه أحفاد رسول الله ........ولا الأخ من قوم سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين حقاً حقاً شر البرية مايضحك
أهلاً بك أختي الكريمة ...
لا داعي للعجب من القوم الظالمين والمعوقين فكرياً
ألا ترينهم من إعاقتهم الفكرية ينتحرون بين أوساط الأبرياء ويفجرون أنفسهم ليستعجلوا بنار الدنيا قبل نار الآخرة
ولعذاب الله أكبر ....
حيلتهم بعد إفلاسهم الهروب والأنتحار والفحش في القول والعمل لكل ما جهلوه والإنسان عدو ما يجهل
ولقد أستحبوا العمى والضلالة على النور والهدى
فدعهم في ضلالهم يمرحون ويفرحون حتى حــــــــــين
وما ترينه هنا أو في غيره من المنتديات وأماكن الحوارات والمناظرات ما هو إلا أحد أنواع إلقاء الحجة عليهم من قبل الله تعالى وما كان الله ليعذب حتى يبعث رســــــــــــولاً ...
وما هذا الكذاب الأشر "مراد" إلا نموذج ومثال صغير وتافه لهم
وما خُفي أعظم فيهم فالله المستعان
وما ترتجين من قوم سيدهم يزيد أبن مولاهم معاوية
سلالة بني الطلقاء وامه هند بنت عتبة ....!!!