من قول مين عائشة أحب الناس إلى رسول الله
بعد هذا الي ناقص
وين راحت خديجه سلام الله عليها وابنتها الزهراء وأينك عن أمير المؤمنين
شوف هذا الحديث
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي (ع) - حديث رقم : ( 4651 )
4626 - كما حدثنا به الثقة المأمون أبو القاسم الحسن بن محمد بن الحسين بن إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علية بن خالد السكوني بالكوفة من أصل كتابه ، ثنا : عبيد بن كثير العامري ، ثنا : عبد الرحمن بن دبيس. ، وحدثنا : أبو القاسم ، ثنا : محمد بن عبد الله بن سلي :
أن أنس بن مالك (ر) كان شاكيا فأتاه محمد بن الحجاج يعوده في أصحاب له فجرى الحديث حتى ذكروا علياًً (ع) فتنقصه محمد بن الحجاج فقال أنس : من هذا ؟ أقعدوني فأقعدوه فقال : يا إبن الحجاج إلاّ أراك تنقص علي بن أبي طالب والذي بعث محمداًًً (ص) بالحق لقد كنت خادم رسول الله (ص) بين يديه وكان كل يوم يخدأبين يدي رسول الله (ص) غلام من أبناء الأنصار فكان ذلك اليوم يومي فجاءت أم أيمن مولاة رسول الله (ص) بطير فوضعته بين يدي رسول الله (ص) ، فقال رسول الله (ص) : يا أم أيمن ما هذا الطائر قالت : هذا الطائر أصبته فصنعته لك فقال رسول الله (ص) : اللهم جئني بأحب خلقك إليك وإلي ياكل معي من هذا الطائر ، وضرب الباب فقال رسول الله (ص) : يا أنس : إنظر من علي الباب قلت : اللهم إجعله رجلاًًًً من الأنصار فذهبت فإذا علي بالباب قلت : أن رسول الله (ص) على حاجة فجئت حتى قمت من مقامي فلم ألبث أن ضرب الباب فقال : يا أنس : إنظر من علي الباب فقلت : اللهم إجعله رجلاًًًً من الأنصار فذهبت فإذا علي بالباب قلت : أن رسول الله (ص) على حاجة فجئت حتى قمت مقامي فلم ألبث أن ضرب الباب فقال رسول الله (ص) : يا أنس أذهب فأدخله فلست بأول رجل أحب قومه ليس هو من الأنصار فذهبت فأدخلته فقال : يا أنس قرب إليه طير قال : فوضعته بين يدي رسول الله (ص) فأكلا جميعاًًًً قال محمد بن الحجاج : يا أنس كان هذا بمحضر منك قال : نعم ، قال : أعطي بالله عهداًً أن لا أنتقص علياًً بعد مقامي هذا ولا أعلم أحداًًً ينتقصه إلاّّ أشنت له وجهه.
وأيضا مروي عن أنس وعلى شرط الشيخين
_________________________________________
وللمعلومية عائشة خرجت على إمام زمانها
لماذا خرجت عائشة على خليفة عصرها بحجة المطالبة بدم عثمان
ولم تخرج على معاوية للمطالبة بدم اخيها محمد بن ابي بكر الذي ادخله معاوية في جوف حمار ثم أحرقه بالنار. ..؟؟؟
عن يزيد بن أبي حبيب قال: بعث معاوية بن حديج بمولى له يقال له سليم إِلي المدينة بشيرًا بقتل محمد بن أبي بكر ومعه قميص محمد بن أبي ودخل به دار عثمان فاجتمع إليه آل عثمان من رجال ونساء وأظهروا السرور بمقتله وأمرت أم حبيبة بنت أبي سفيان بكبش يشوى وبعثت بذلك إلى عائشة وقالت: هكذا شوي أخوك فلم تأكل عائشة شواء حتى لحقت بالله عز وجل.
الله يحشرك يا رب ما امك عائشة ما دمت تحبها لهذه الدرجة ........
تقول هي افضل نساء امة محمد ويلك من محمد !!!!!!! على هذه الفرية والافتراء !!!!! ويلك!!!!
الم تسمع كيف كان يتصرف النبي مع ابنته الزهراء الم يكن يقوم من مكانه عندما تدخل الزهراء عليه السلام ويقبل يديها ويجلسها مكانه ؟ الم تسمع بقوله فاطمة روحي التي بين جنبي ؟ بلى سمعت لكن اشرب في قلو بهم حب العجل !!!
هل النبي فعل مع عائشة كذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سنقوم هنا بذكر بعض مخالفات عائشة للنبي الاعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) الواضحة والصحيحة عند أهل السنة:
اولاً: إفشاء سر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لها عند تناوله العسل واتهامها له كذباً بأن فيه رائحة مغافير الكريهة، وكما قال تعالى: (( وإذا أسرَّ النبي الى بعض أزواجه حديثاً فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرَّف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير )) (التحريم:3).
ثانيا: التظاهر والتآمر والتواطؤ على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مع حفصة بنت عمر في فرية المغافير وتهديد الله تعالى لهن تهديداً شديداً لم يستعمل مثله في القرآن مع أحدف من العالمين، فقال عزوجل: (( إن تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير )) (التحريم:4).
وهاتان النقطتان رواهما البخاري ومسلم، بل أنّ من المسلم به عند أهل السنة أن التي أظهرت سرَّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) هي عائشة وأنّ المتظاهرتين في كذبة المغافير عائشة وحفصة.
ثالثاً: مخالفة أمر الله تعالى في قوله: (( وقرن في بيوتكن... )) (الاحزاب:33) , وكذلك قول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لنسائه في حجة الوداع (هذه ثم ظهور الحصر).
قال عنه ابن حجر في (فتح الباري) رواه أبو داود وأحمد واسناده صحيح (ج 4 ص62) وصححه الالباني.
فقد خرجت عائشة ـ وأيّ خروج ـ وخالفت قول الله تعالى ووصية الرسول الاعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) فبرزت في ساحات القتال بين الآف المسلمين خارجة على إمام زمانها مفارقة الجماعة، وقد قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (من فارق الجماعة شبراً فمات مات ميتة جاهلية) رواه البخاري.
وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم): (من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية) رواه مسلم.
وقال ابن حجر في (فتحه ج12 ص45): ان عائشة قالت إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لنا ذات يوم: (كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب)، وأخرج هذا أحمد وأبو يعلى والبزار وصححه ابن حبان والحاكم وسنده على شرط الصحيح. وعند أحمد عن ابن عباس قال: ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لنسائه: (أيتكن صاحبة الجمل الادبب تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن شمالها قتلى كثيرة وتنجوا من بعد ما كادت) . وهذا رواه البزار ورجاله ثقات. وأخرج ابن سعد في طبقاته (ج8 ص208) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال لنسائه: (أيكن اتقت الله ولم تأت بفاحشة مبينة ولزمت ظهر حصيرها فهي زوجتي في الآخرة).
رابعاً: عدم احترامها للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وللصلاة، فهي تقول كما رواه البخاري (ج2 ص61): (كنت أمدّ رجلي في قبلة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فإذا سجد غمزني فرفعتها فإذا قام مددتها).
خامساً: عدم احترام النبي الاعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) بل تشكك بنبوته (صلى الله عليه وآله وسلم) وتحتمل كذبه (صلى الله عليه وآله وسلم) وحاشاه: فكانت إذا غاضبته قالت له: ((أنت الذي تزعم أنك نبي))!! وأيضاً قالت له: ((تكلم ولا تقل إلا حقاً))!! وقولها له (صلى الله عليه وآله وسلم): ((أقصد)) - أي اعدل - فلطمها أبو بكر فسال الدم على ثوبها.
وكانت ترفع صوتها وترادد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وتراجعه بل وتهجره اليوم الى الليل كما تفعل زميلاتها وحزبها. فقد أخرج البخاري عنها بأنها قالت: (( إنّ نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كنَّ حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) )).
سادساً: غيرتها الشديدة وتجاوزها على سائر نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كالسيدة الكاملة خديجة (رض) وكذلك صفية وسودة وغيرهن. قال ابن حجر في فتحه: ان عائشة كانت تغار من نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن كانت تغار من خديجة أكثر.
فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة قالت: ((استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فعرف استئذان خديجة فارتاع فقال (اللهم هالة) قالت: فغرت فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيراً منها)). والبخاري كعادته في قطع الاحاديث التي تمس سلفه الصالح لم يذكر جواب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لها مع وضوح نقصانه ووجوب الرد على مثل هكذا كلام!
ولكن قال أحمد : ((فتغير وجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تغيراً لم أره تغير عند شيء قط إلا عند نزول الوحي...))، وفي رواية اخرى لأحمد ((فتمعر وجهه تمعراً...))، قال ابن كثير في (البداية والنهاية): وهذا إسناد صحيح. واضاف ابن كثير بعد هذين الحديثين: وقال الامام أحمد أيضاً عن عائشة قالت: ((كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء، قالت: فغرت يوماً، فقلت: ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيراً منها، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): (ما ابدلني الله خيراً منها وقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء)، وقال ابن كثير: تفرد به أحمد أيضاً واسناده لا بأس به.
وأما مع صفية (رض) زوج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقالت عائشة: قلت يا رسول الله إن صفية امرأة وقال بيده كأنه يعني قصيرة، فقال: لقد مزجت بكلمة لو مزج بها ماء البحر لمزجته، وفي رواية: إغتبتيها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وغيرهم، وفي رواية المشكاة: قلت للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حسبك من صفية كذا وكذا، تعني قصيرة.
ودمتم في رعاية الله