من اهم العوامل التي ساعدت على النصر في معركة احد .. شجاعة عمر بن الخطاب
بتاريخ : 03-08-2009 الساعة : 05:11 PM
( فرار عمر من الزحف يوم أحد )
عدد الروايات : ( 26 )
الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
الرابط:
<FONT size=5><FONT face="Times New Roman"><FONT color=seagreen>
التعديل الأخير تم بواسطة القناص الاول ; 03-08-2009 الساعة 05:19 PM.
بسبب خلل فني في الاشارة او الحاسبة ..
و
عدم وجود صلاحية التعديل ..
لذا اسمحولي باعادة وضع المشاركة من جديد ..
( فرار عمر من الزحف يوم أحد )
عدد الروايات : ( 26 )
الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
7384 - حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال : ثنا أبو بكر بن عياش ، قال : ثنا عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان . . . الآية كلها .
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
- أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب ان يقرأها فلما انتهى إلى قوله ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد الا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
- قوله تعالى :إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج إبن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ...... الآية كلها .
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )
4291 - عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون قتل محمد (ص) ، فقلت لا أجد أحدا يقول قتل محمد (ص) الا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .
إبن هشام الحميري - سيرة النبي ( ص ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 281 )
- فلما قام عمر بن الخطاب أتته أم جميل ، وهي ترى أنه أخوه ، فلما انتسبت له عرف القصة فقال : إني لست بأخيه إلا في الإسلام ، وهو غاز ، وقد عرفت منتك عليه ، فأعطاها على أنها ابنة سبيل . قال الراوي قال إبن هشام : وكان ضرار لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول انج يابن الخطاب لا أقتلك !! فكان عمر يعرفها له بعد إسلامه ! .
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 133)
- قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول أنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) ؟!! .
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 89 )
- قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : انج يا بن الخطاب لا أقتلك . فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) .
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
- وقال البيهقى في الدلائل : بإسناده عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : انهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلا من الانصار وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد في الجبل.
عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )
- قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) . ومنهم : عثمان انهزم مع رجلين من الانصار يقال لهما : سعد ، وعقبة . إنهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.
عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 / 29 )
- يقول الدكتور مارسدن جونس في مقدمة تحقيق كتاب المغازي للواقدي : في المخطوطة التي اتخذناها أصلا لهذه النشرة قائمة بمن فر عن النبي يوم احد تبدأ بهذه الكلمات : وكان ممن ولي فلان ، والحارث بن حاطب ، وثعلبة بن حاطب ، وسواد إبن غزية ، وسعد بن عثمان ، وعقبة بن عثمان ، وخارجة بن عامر ، بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة . بينما النص عند إبن أبي الحديد عمر ، وعثمان بدلا من فلان ، ويروي البلاذري عن الواقدي عثمان ، ولا يذكر عمر .
ويظهر بوضوح أن النص في المخطوطة الام كان يذكر عثمان وعمر ، أو عمر وحده ، أو عثمان وحده ممن ولو الادبار يوم أحد ، ولكن الناسخ لم يقبل هذا في حق عمر ، أو عثمان فأبدل إسميهما أو إسم أحدهما بقوله : فلان .
عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 29 )
- قال الالوسي : فقد ذكر ابو القاسم البلخي أنه لم يبق مع النبي (ص) يوم أحد إلا ثلاثة عشر نفسا خمسة من المهاجرين : أبو بكر ، وعلي ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص والباقون من الانصار ...... وأما سائر المنهزمين فقد إجتمعوا على الجبل ، وعمر بن الخطاب ( رض ) كان من هذا الصنف كما في خبر إبن جرير .
عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 30 )
- قال النيسابوري : قال القفال : الذي تدل عليه الاخبار في الجملة إن نفرا قليلا تولوا ، وأبعدوا فمنهم من دخل المدينة ، ومنهم من ذهب إلى سائر الجوانب .......... ومن المنهزمين عمر ........
- قال السيوطي : قال عمر : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 392 )
- أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد قال في الطبقة الرابعة ضرار بن الخطاب بن مرداس بن كثير بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أم ضرار واسمها هند بنت مالك بن حجوان بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارث بن فهر وجده عمرو بن حبيب هو آكل السقب وذاك أنه أغار علي بني بكر ولهم سقب عبدونه فأخذ السقب فأكله وكان عمه حفص بن مرداس شريفا وكان ضرار بن الخطاب فارس قريش وشاعرهم وحضر معهم المشاهد كلها فكان يقول يقاتل أشد القتال ويحرض المشركين بشعره وهو قتل عمرو بن معاذ أخا سعد بن معاذ يوم أحد وقال حين قتله لا تعد من رجلا زوجك من الحور العين وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) وأدرك عمر بن الخطاب فضربه بالقناة ثم رفعها عنه فقال يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك وهو الذي نظر يوم أحد إلى خلاء الجبل من الرماة وأعلم خالد بن الوليد.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 396 )
- أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا عبد الوهاب بن أبي حية نا محمد بن شجاع أنا محمد بن عمر الواقدي ، قال ويقبل ضرار بن الخطاب يعني يوم أحد فارسا يجر قناة له طويلة فيطعن عمرو بن معاذ فأنفذه ويمشي عمرو إليه حتى غلب فوقع لوجهه يقول ضرار لا تعد من رجلا زوجك من الحور العين وكان يقول زوجت عشرة من أصحاب محمد (ص) قال إبن واقد سألت إبن جعفر هل قتل عشرة فقال لم يبلغنا أنه قتل إلا ثلاثة وقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حيث جال المسلمون تلك الجولة بالقناة قال يا إبن الخطاب إنها نعمة مشكورة والله ما كنت لأقتلك وكان ضرار بن الخطاب يحدث ويذكر وقعة أحد ويذكر الأنصار فيترحم عليهم .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )
- ........ قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 278 )
- وثبت في المواقف التى طاشت فيها الالباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم احد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون باجمعهم ، ولم يبق معه الا اربعة علي والزبير ، وطلحة ، وابو دجانة .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 274 )
- قال الواقدي : فسألت شيوخ الحديث : هل قتل عشرة قالوا : ما بلغنا إنه قتل إلا ثلاثة ، ولقد ضرب يومئذ عمر بن الخطاب حين جال المسلمون تلك الجولة بالقناة ، وقال يا بن الخطاب ، إنها نعمة مشكورة ، ما كنت لاقتلك .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 20 )
- قلت : قد إختلف في عمر بن الخطاب هل ثبت يومئذ أم لا ، مع اتفاق الرواة كافة على أن عثمان لم يثبت ، فالواقدي ذكر أنه لم يثبت
- واتفقوا كلهم على أن ضرار بن الخطاب الفهرى قرع رأسه بالرمح وقال : إنها نعمة مشكورة يا بن الخطاب إنى آليت ألا أقتل رجلا من قريش.
- وروى ذلك محمد بن إسحاق وغيره ، ولم يختلفوا في ذلك ، وإنما اختلفوا ، هل قرعه بالرمح وهو فار هارب ، أم مقدم ثابت ! والذين رووا أنه قرعه بالرمح وهو هارب لم يقل منهم أنه هرب حين هرب عثمان ولا إلى الجهة التى فر إليها عثمان ، وإنما هرب معتصما بالجبل ، وهذا ليس بعيب ولا ذنب ، لان الذين ثبتوا مع رسول الله (ص) اعتصموا بالجبل كلهم وأصعدوا فيه ، ولكن يبقى الفرق بين من أصعد في الجبل في آخر الامر ومن أصعد فيه والحرب لم تضع أوزارها ، فإن كان عمر أصعد فيه آخر الامر ، فكل المسلمين هكذا صنعوا حتى رسول الله (ص) ، وإن كان ذلك والحرب قائمة بعد تفرق .
- ومنهم من روى أنه ثبت معه أربعة عشر رجلا من المهاجرين والانصار ، ولا يعدون أبابكر وعمر منهم .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )
- واحتج من روى أن عمر فر يوم أحد بما روي أنه جاءته في أيام خلافته امرأة تطلب بردا من برود كانت بين يديه ، وجاءت معها بنت لعمر تطلب بردا أيضا فأعطى المرأة ورد ابنته ، فقيل له في ذلك ، فقال : إن أبا هذه ثبت يوم أحد وأبا هذه فر يوم أحد ولم يثبت.
- وروى الواقدي : أن عمر كان يحدث فيقول : لما صاح الشيطان قتل محمد ، قلت أرقي في الجبل كأني أروية ، وجعل بعضهم هذا حجة في إثبات فرار عمر .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 22 )
- وروى الواقدي قال : حدثنى إبن أبى سبرة ، عن أبى بكر بن عبد الله بن أبى جهم ، اسم أبى جهم عبيد ، قال : كان خالد بن الوليد يحدث وهو بالشام فيقول الحمد : لله الذى هداني للاسلام ، لقد رأيتنى ورأيت عمر بن الخطاب حين جال المسلمون وانهزموا يوم أحد وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيرى ، وخشيت إن أغريت به من معى أن يصمدوا له ، فنظرت إليه وهو متوجه إلى الشعب.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
- وكان ممن ولى عمر وعثمان والحارث بن حاطب وثعلبه بن حاطب وسواد بن غزية وسعد بن عثمان وعقبة بن عثمان وخارجة بن عمر بلغ ملل ، وأوس بن قيظي في نفر من بني حارثة بلغوا الشقرة ولقيتهم أم أيمن تحثي في وجوههم التراب وتقول لبعضهم : هاك المغزل فاغزل به ، وهلم .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 25 )
- إذ تصعدون ولا تلوون على أحد وأنا أدعوكم في أخراكم ! أنسيتم يوم الاحزاب إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر أنسيتم يوم كذا ! وجعل يذكرهم أمورا ، أنسيتم يوم كذا ! فقال المسلمون : صدق الله وصدق رسوله ، أنت يا رسول الله أعلم بالله منا ، فلما دخل عام القضية وحلق رأسه قال : هذا الذى كنت وعدتكم به ، فلما كان يوم الفتح وأخذ مفتاح الكعبة قال : ادعوا إلي عمر بن الخطاب ، فجاء فقال : هذا الذى كنت قلت لكم . قالوا : فلو لم يكن فر يوم أحد لما قال له : أ نسيتم يوم أحد إذ تصعدون ولا تلوون . القول فيما جرى للمسلمين بعد إصعادهم في الجبل.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 206 )
- ذكر رجوع بعض المسلمين بعد توليهم إلى رسول الله (ص) روى إبن المنذر عن كليب بن شهاب قال : خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول : إنها أحدية فلما انتهى إلى قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمنا ونفرت ، حتى صعدت في الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروي ، فسمعت يهوديا يقول : قتل محمد ، فقتل : لا أسمع أحدا يقول : قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله (ص) والناس يتراجعون إليه .
اوووووو مادريتو ان كل المعارك الي صارت فتحها الله لاجل عمر
كيف بكم ياروافض كيف تطعنون في عمر
اليس هو فاتح بلاد الفرس ومذل المجوس
انه عمر وما ادراكم ماعمر
خخخخخخخخخخخخخ
هذا رد النواصب قبل مايتعبون حالهم ويكذبون عطيناهم الرد مباشره
ههههههه
تشكرااات لصاحب الموضوع