- أخبرنا القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي قال: أخبرنا عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله السراج قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عبدوس قال: أخبرنا أحمد بن سعيد الدارمي قال: حدثنا محبوب بن موسى الأنطاكي قال: سمعت أبا إسحاق الفزاري يقول: سمعت أبا حنيفة يقول: إيمان أبي بكر الصديق وإيمان إبليس واحد قال إبليس: يا رب. وقال أبو بكر: يا رب.
إبن الجوزي - المنتظم في التاريخ - رقم الحديث : ( 876 )
- أخبرنا القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي قال: أخبرنا عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله السراج قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عبدوس قال: أخبرنا أحمد بن سعيد الدارمي قال: حدثنا محبوب بن موسى الأنطاكي قال: سمعت أبا إسحاق الفزاري يقول: سمعت أبا حنيفة يقول: إيمان أبي بكر الصديق وإيمان إبليس واحد قال إبليس: يا رب. وقال أبو بكر: يا رب.
إبن الجوزي - المنتظم في التاريخ - رقم الحديث : ( 876 )
الحديث ضعيف : فيه محبوب بن موسى الأنطاكي . قال الدارقطني : صويلح وليس بالقوي, وقال أبو داود : ثقة لا يلتفت إلي حكاياته إلا من كتاب .. ميزان الاعتدال (( 3 / 442 )) وكذلك أبو إسحاق الفزاري : منكر الحديث.
الحديث ضعيف : فيه محبوب بن موسى الأنطاكي . قال الدارقطني : صويلح وليس بالقوي, وقال أبو داود : ثقة لا يلتفت إلي حكاياته إلا من كتاب .. ميزان الاعتدال (( 3 / 442 )) وكذلك أبو إسحاق الفزاري : منكر الحديث.
عبد الله بن أحمد- السنة
316 - حدثني محمد بن هارون ، نا أبو صالح ، قال : سمعت الفزاري وحدثني إبراهيم بن سعيد ، نا أبو توبة ، عن أبي إسحاق الفزاري ، قال : كان أبو حنيفة يقول إيمان إبليس وإيمان أبي بكر الصديق ( ر ) واحد ، قال أبو بكر : يا رب , وقال إبليس : يا رب.
316 - حدثني محمد بن هارون ، نا أبو صالح ، قال : سمعت الفزاري وحدثني إبراهيم بن سعيد ، نا أبو توبة ، عن أبي إسحاق الفزاري ، قال : كان أبو حنيفة يقول إيمان إبليس وإيمان أبي بكر الصديق ( ر ) واحد ، قال أبو بكر : يا رب , وقال إبليس : يا رب.
هههههههههههههههههههههه ماذا بك يا زميل ؟ ما ان رايت انت ان الروايه الاولى ضعيفه تاتيني بروايه اخرى ...هل هكذا تتم الحواررات ؟!!!!
هههههههههههههههههههههه ماذا بك يا زميل ؟ ما ان رايت انت ان الروايه الاولى ضعيفه تاتيني بروايه اخرى ...هل هكذا تتم الحواررات ؟!!!!
كلا ..
نريد ان نتحقق .. هل عندك مانع ؟
شرح أصول الإعتقاد- باب جماع الكلام في الإيمان - قول الطبقة الثالثة
1483 - أنا علي بن محمد بن عيسى ، قال : أنا علي بن محمد ، قال : أنا نضر بن عمار التنيسي ، قال : نا أبو صالح الفراء محبوب بن موسى قال : سمعت أبا إسحاق الفزاري ، قال : قال أبو حنيفة : إيمان أبي بكر وإيمان إبليس واحد ، قال أبو بكر : يا رب ، وقال إبليس : يا رب .
شرح أصول الإعتقاد- باب جماع الكلام في الإيمان - قول الطبقة الثالثة
1483 - أنا علي بن محمد بن عيسى ، قال : أنا علي بن محمد ، قال : أنا نضر بن عمار التنيسي ، قال : نا أبو صالح الفراء محبوب بن موسى قال : سمعت أبا إسحاق الفزاري ، قال : قال أبو حنيفة : إيمان أبي بكر وإيمان إبليس واحد ، قال أبو بكر : يا رب ، وقال إبليس : يا رب .
لا مانع زميلي ولا باس بذلك وهذه المره لن انظر الى صحه الروايه او ضعفها لكي لاتاتيني بروايه ثالثه فالواضح ان ابا حنيفه اختار تناقضا في الروايه فتجد قمه الايمان تتمثل في ابو بكر رضي الله عنه وقمه الكفر ابليس لعنه الله فلا يوجد ما تعتقد ان هناك اساءه للصديق رضي الله عنه بل انك ستجد هذه العبارة ذكرت في كتاب تاريخ بغداد للخطيب
لكن ذكر فيها اسم سيدنا آدم بدل سيدنا ابوبكر
وكذلك كانت مقارنة بين آدم و ابليس
وسأضع النص ليتضح المقصود من العبارة
روى الخطيب في كتاب تاريخ بغداد
عن الفزاري قال :
" قال أبو حنيفة إيمان آدم و إيمان إبليس واحد قال إبليس
( رب بما أغويتني )
وقال ( رب فأنظرني إلى يوم يبعثون )
وقال آدم ( ربنا ظلمنا أنفسنا ) "
قول ابليس
قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين
( الحجر-39)
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
قول آدم
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ( الأعراف-23)
فنجد من ظاهر الآيتين الكريمتين
أن سيدنا آدم عليه السلام
مؤمن بالله وهو يدعو الله سبحانه وتعالى
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ( الأعراف-23)
والشيطان لعنه الله مؤمن بوجود الله وكذلك الشيطان يدعو كما في الآية
قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين ( الحجر-39)
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
اذاً أتضح لنا الآن
أن كلاهما مؤمنون بوجود الله إلا أن
سيدنا آدم طلب المغفرة
والشيطان لعنه الله استكبر و لم يستغفر
فاتفقا بالايمان واختلفا بالعمل
فنرى ان المثل اختار النقيضان
آدم الذي سجدت له الملائكة وهو من كرمه الله
واستغفر عن ذنبه
والشيطان الذي استكبر و كفر ورغم كفره الا
انه دعى الله قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
لا مانع زميلي ولا باس بذلك وهذه المره لن انظر الى صحه الروايه او ضعفها لكي لاتاتيني بروايه ثالثه فالواضح ان ابا حنيفه اختار تناقضا في الروايه فتجد قمه الايمان تتمثل في ابو بكر رضي الله عنه وقمه الكفر ابليس لعنه الله فلا يوجد ما تعتقد ان هناك اساءه للصديق رضي الله عنه بل انك ستجد هذه العبارة ذكرت في كتاب تاريخ بغداد للخطيب
لكن ذكر فيها اسم سيدنا آدم بدل سيدنا ابوبكر
وكذلك كانت مقارنة بين آدم و ابليس
وسأضع النص ليتضح المقصود من العبارة
روى الخطيب في كتاب تاريخ بغداد
عن الفزاري قال :
" قال أبو حنيفة إيمان آدم و إيمان إبليس واحد قال إبليس
( رب بما أغويتني )
وقال ( رب فأنظرني إلى يوم يبعثون )
وقال آدم ( ربنا ظلمنا أنفسنا ) "
قول ابليس
قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين
( الحجر-39)
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
قول آدم
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ( الأعراف-23)
فنجد من ظاهر الآيتين الكريمتين
أن سيدنا آدم عليه السلام
مؤمن بالله وهو يدعو الله سبحانه وتعالى
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ( الأعراف-23)
والشيطان لعنه الله مؤمن بوجود الله وكذلك الشيطان يدعو كما في الآية
قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين ( الحجر-39)
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
اذاً أتضح لنا الآن
أن كلاهما مؤمنون بوجود الله إلا أن
سيدنا آدم طلب المغفرة
والشيطان لعنه الله استكبر و لم يستغفر
فاتفقا بالايمان واختلفا بالعمل
فنرى ان المثل اختار النقيضان
آدم الذي سجدت له الملائكة وهو من كرمه الله
واستغفر عن ذنبه
والشيطان الذي استكبر و كفر ورغم كفره الا
انه دعى الله قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون ( ص -79)
ههههههههههههههههههههههههه
تقول أن ايمان أبي بكر قمة ؟؟؟
وكأن ليس لديك عينان فتنظر بهما الى الرواية
ولكن ما الفائدة البصيرة عمياء
( ايمان ابي بكر وأبليس واحد )
يعني بنفس الركاكة والشك والضعف يا عزيزي
هل فهمت ؟؟؟