أيها الإخوان والأخوات أولا
ما أدرجته ها هنا كان ما إستنشفته
من موضوع :
الأخت الكريمة
خادمة الرضا
"عليه السلام"
"وما أنني قرأته فأعجبني
فكنت سوف أرد بهكذا حروف
فتبارد في ذهني
كيف لا أدرجه كموضوع
فلها كل الفضل مسبقا
لأنها أهدت سرية حرفي
كل هذا الإلهام لتذبذب حرف
فلكم أيها الإخوان الكرام
والأخوات الأعزاء
لكم ما سرى به
قلمي الليلة
كم هو جميل أن نسامح
والأجمل منه أن نعفو
كم منا أن تتصافح قلوبنا
قبل أن نمد أيادينا لنتصافح
كم هو جميل أن تتعانق قلوبنا بالود
وننسى كل ضغينة وخطأ
صدر في حق بعضنا
قبل أن تتعانق أذرعنا
مرغمة عنا
كم هو جميل أن تذرف دموعنا
ونحن نفرح
ببهجة فرح أن اليوم
هو يوم لتسامحنا
كم هو رائع من كل هذا
أن نسرع بل نكون أسرع
بالعفو عند المقدرة
لأن هذا هو المقدرة الحقيقة
والقدرة المعطائية
التي قد لا يصل إليها إلا من لفظ
عن ثقل أيامه أرذال الذنايا
وثبط عزيمته بقوة الإرادة الإيمانية
وداوى شيطنة الشيطان الرجيم
بذكر الله والعلم المطلق
أنه هو الرقيب المطلع عليه
في كل أموره الخفية والظاهرةمنها
هنا سوف يتمكن كل من تمكن
من الوصول لمكارم الأخلاق
والإنسانية القويمة
أدرك كم هو رائع أن نصفح
أو نسامح
من أقر بعظيم جرمه تجاهنا
كيف لنا ألا نفعل هذا
???
ونحن لا نقر بذنبنا
فتجد الله لا زال يكرمنا بهدياه
التي لا تعد ولا تحصى
فكيف لنا ألا نخجل
حين يطلب منا أحد ا
العفو بصدق
أن نبخل عليه
بجرعة التسامح حقا
إذ لم نفعل والقليل منا لفاعلون
سوف نكون في دائرة البخلاء
في الدنيا الدنية
نجنا الله جميعا من هكذا دوائر
فلنتسارع إذن من عتق أرواحنا
من دائرة البخل اللا تسامحي
ونلج لدنيا التسامح الروحي
والنفسي والإجتماعي
ويكفينا فخرا أن لنا أل بيت
أطهر هم في التسامح والعفو
دليل ومهتدي
عليهم سلام الله
والنا س أجمعين
هنا أقف قليلا
وهذا ما إلتقطه الساعة حرفي
من ذكراتي حين ذهب ذهني
مسرعا لواقعة الطف
جاء كالضوء البرق خاطفا
ذكرني كيف تعالى وسمت روح
سيد الشهداء الحسين "عليه السلام "
حين لم يمنع الجيش الباغي من الماء
بل كيف تعالت نفسه الشريفة
وكيف جسد لنا المثل لأعلى
كيف يكون التسامح
لا أدرج تسامح كما هو
المعنى الكلامي
بل أدرجت هاته الحادثة لأبين
كيف يكون التسامح
أسميه
بالتسامح اللحظي
أي أنه تسامح
بإظهار حقيقة أن ما جاء من أجله
وليتجلى الغيم عن العقول المتحجرة
والمنغمسة في الماديات يبين
أن الغاية من هاته
الملحمة البطولية
هي إعلاء كلمة الله
ويحيي دين جده المصطفى
"عليهم سلام الله جميعا"
فكان متسامحا
في منح "العدو"
الماء
:
:
:
:
:
أليست هاته قمة الأخلاق
أهل البيت عليهم السلام
'
'
'
'
'
'
'
'
'
أيها الإخوان والأخوات الكرام
لم أنهي الموضوع
وهل الموضوع عن هكذا
مبادئ أخلاقية
له نهاية بل نهايته
يجب أن تكون هي حين ندرك
عمق أن نقول
لمن أخطأنا في حقه
هل لك أن تسامح جلافة
من قول أو فعل
هو كا ن قد صدر منا
في المقابل
أن نعفو ونتجاوز
عن من طلب منا الصفح
عن أفعاله تجاهنا
لهذا فكر قبل أن تجازف بأخلاقياتك
وتجعلها عرضة لمهب
تيارات جارفة فاسدة
وأن تقسوأو تظلم أو تتسلط
أو تجافي أو تحتكم
لمنطق الضغينة والحقد
وتجعلها أبوابا تلج بك
لطريق الشيطان
بل إفتح قلبك لطريق الخير
والصفح والعفو
كن دائما في الصف الأول
في جعل مبادئ الأخلاقيات الإسلام
تحكم طريق حياتك
:
:
;
فهل سوف تقهر شيطان العناد
أو سوف تستسلم لجور الظلام
أو هي فلتات اللسان وسريعا
لسوف يرى درب رواج
أخلاقيات الصلاح
فتقدم ولا تتأخر
بل أسرع الخطى قبل فوات الأوان
وإجعل الصفح والعفو والتسامح
طريق خلاصك من سلاسل
إنهيار الضمير الأخلاقي
نعم إنه إنهيار الضمير الأخلاقي
الذي صار تجارة رائجة
ونشطة في مجتمعاتنآآآ العربية
لكل زوار أترك لهم مجالا
أن يكملوا الموضوع
ويكون بدايته إنهيار الضمير الأخلاقي
لك هذا المكان خده مقعدا
"لك"
في صفحاتي لكيلا يطيل بك
الوقت وأنت واقفا تقرأ كلماتي
إجلس وتفكر في كلامي
قد تجد فيه
الليلة حلا أو سردا يليق بفكرك
ويشفي جرحاتك
أو
يكون وقتا هادرا :o
من لحظاتك فهنا لن أسامح
حروفي لكن أظنك بعد قراءة حروفي
سوف تكون ممن يسامح حروفا
هي كانت سببا في هدر وقت
:::
للكل من زار
مسبقا
ومن فكر أن يزور
قبلا
ومن دخل وألقى التحية والسلام
به إكتفى كل الود والإجلال
ومنتهى الإمتنان
لكن من كمل الموضوع
وكمل سياق الحديث
له بقدر كل حرف هنا ألف سلام وتحية
للجميع فائق سلام
بالصلاة والسلام على محمد خير الأنام
وعلى أل بيته الأطهار
أنهي كل حروفي لو تسمحوا
لم يتبقى لي سوى أن أشكركِ على موضوعك الرائع والجميل
هنيئاً لكِ هذه الريشة المتميزة
دمتِ في تميز
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وأل محمد
وعجل فرجهم الشريف
يا كريم
أختي الكريمة
التي كم فرح قلبي حين
وجدت كلماتها ثنتر وردا وياسمين
على صفحاتي الذابلة أوراقها
فكم جعلتي من حروفي ورود ا
يانعة يستحق قطف زهورها
في حين أنكم أنتم الزهر
وفي صفحتي كنتم الشذى العذب
فأي وقت هذا قد جمعني ب
أختي" الصغنونة"
التيكنت دائما أثوق للقياها
فكم كان آليوم جميل
بجمال لقيا حروفكم هنا
دمت بخير ولكم مني كل الود
والإجلال أيتها الأخت الكريمة
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وأل محمد
وعجل فرجهم الشريف
يا كريم
أيتها الدمعة
التي تحس بإحساس
حرف إذا نطق
ترك لنفسه العنان ليحلق
نحو الآفاق لعله يجد
مكانا هناك يكونأرحم
من مكان خلفه وراءه
لكن دائما يجب أن نضع في الحسبان
أن كل الأمكنة التي يجول حولها
حروفنا هي تلك الأمكنة
التي خلدت لنا أجمل الدكريات
بالرغم من دمعات إحساس
أيتها الدمعة
الأخت
ذات الإحساس الرائع
أن حظوركم بين أبجدياتي العليلة
هو نسم من نسائم
حرف إعتزحرفي حين لقاه
فأتمنى أن يكون دائما حرف قلمي
في بصيص من جود المعرفة لكم
ولكل من نوا يوما أن يكون زائرا
لهكذا حروف
لكم عبق الود وجليل الإحترام
وكل السلام
الا اننا دائما نقرأها اممم نركنها في الرفوف ,. ونتصرف بما هو مألوف ,.
نقول سيدنا محمد صلى الله عليه وآله قال كذا او فعل كذا ,.
قال و فعل ,.
لكن اين من يطبق ,.
ترى في اليابان و امريكا و غيرها الكثير ,.
كلمة thanks لا تفارق السنتهم ,.
بينما نحن ,.
بدل ان يشكرك يعتبر ما قمت به ليس من واجبك وانك لا تستحق الشكر ,..
هناك كبيرهم يقدر صغيرهم ,.
جاهلهم يقدر عالمهم ,.
هنا ~ ورغم انها تعاليمنا واحكامنا ,.
لكن الغالب . لا يقوم به .,
وان قام به البعض ~ فمن باب الرياء و المظاهر مع الاسف ,.
صحوة هذا الضمير الاخلاقي هل ستكون !!
لست ادري ،،
لكن من يصلح نفسه اولا ,.
يستطيع اصلاح مجتمعه في المستقبل ,.
موضوع جدا شيق ,.
وهذا ما استطعت ان ادلي به على عجاله ,.
وان اسطعت في المستقبل لي عود ,.
مثابه عزيزتي ,,
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وأل محمد
وعجل فرجهم الشريف
يا كريم
كان رائع ما أوردتيه هاهنا
وكان المهم منه
هو إستعابكم للموضوع
وجعل الحوار
يرتكز على النقطة الأساسية
في الموضوع
قد أكون أتفق مع كل ما أوردتيه
لكن هناك الكثير منه
طبعا مما لم يتسنى لقلمنا
إدراجه لأن التكدس اللأخلاقي
والتراكم لأفعال واقع الإنسان
في بلداننا في أمور حياتهم اليومية
بدأنا نستشفي منه جمل من التفصيلات
التي كانت بالأمس القريب العمل بها
في المكشوف غير مقبول
بل يستوجب الإنكار
والتأفف من كل فئات المجتمع لكن حاليا
وفي عصر التمدين
والمدنية صار التأفف
من تلك الأمور الخارجة
عن النطاق الإنساني
بكل أبعاده صار
هو عين التأفف
بل حين نرى شخصا
يتأفف من عادة منكرة
فيها نكران الطريق الصواب
ولها كل صلاحيات الإعوجاج
اللاأخلاقي ومن يتشخصن بها
مصاب بإنعدام الضمير الأخلاقي
تجد كل الناس تأفف من المتأفف
لمنظر يغيب فيه الضمير الأخلاقي
هو عجيب ما يحدث في دنيانا
لكن العجيب منه
هو كيف يُصنع كل هذا
بإنسانيتنا الأخلاقية دون أن نتمكن
من إدراك الأمر إلا حين بدأ نا
نتحسسها في كل تعاملتنا الإجتماعية
أترك البقية في ما بعد
....
وأهنأ قلمكم الذي شاركني الحوار
بل أقحم قلمي في تمحورات
لربما قد لا تدرك كلها
لكن قد يدرك البعض ممن يريد الإبحار
في عالمنا الإنساني اللاإنساني هناك
سوف يدرك كم أن واقعنا
قد إنعدم فيه الضمير الأخلاقي
وهناك سوف يدرك كلامي
لك أخية كل الود كل الود بل جزيل الإمتنان
لكل وقت مكثه هاهنا لتشاركني الحوار
دعاني اليوم عندما فتحت المتصفح ان ادون بعض الكلمات
علّها تضيف بعض الشيء لما تفضلت به من فيض القيم والمكارم الاخلاقيه الساميه
في رحلة الحياة ربما نتعرض لإساءات متكررة من بعضهم
رميت بسهم الكلمة ..أو أحرقت بشرارة تلك النظرة
أأوذينا في أهلنا .. في عرضنا ... بل حتى في ديننا !
فبعض الناس مبتلي بتصنيف عقائد الناس حسب الأهواء
وبأكبر قدر من الجهل المركب !!. ..
فممن يأتي ألأذى ؟
ويكون الجرح عميقاً بعمق البحار إذا كانت تلك الرمية
ممن تتوسم فيهم الخير !
وقد نتفاجىء بجيوش من البشر تشجعنا على الظلم والبطش
ورد الصاع صاعين ،
نستشعر عندها بالقوة والتمكن فالحق معنا ...
ولكن ...نتذكر قدرة الله علينا ...
فيعظم العفو عندنا رجاء عظيم الثوب ...
فنردد : " إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها "
والعفو عند هذه المقدره يكون وليد من تراكمات الفعل ألأخلاقي
التي تربى عليها الانسان من خلال أيمانه
بالقيم المثلى التي ألقت بظلالها من خلال
التعاليم الاسلاميه الساميه
ومن خلال الموروث الاخلاقي للتربيه الاسلاميه الصحيحه
والمكتسبه من قدوتنا نبينا وأل بيته عليه وعليهم أفضل السلام
وهذه لها نتائج أيجابيه تسمو بالنفس نحو الكمال الأخلاقي
الذي فضل به الله سبحانه وتعالى الانسان على غيره من المخلوقات
ومن هذه القيم والثوابت الاخلاقيه هي
بالعفو والتسامح نحقق درجة المغفره التي ندعوا الله بها جهرة وسراً
بالعفو والتسامح نحقق مرضات الله والتقرب لوجهه الكريم
دعاني اليوم عندما فتحت المتصفح ان ادون بعض الكلمات
علّها تضيف بعض الشيء لما تفضلت به من فيض القيم والمكارم الاخلاقيه الساميه
في رحلة الحياة ربما نتعرض لإساءات متكررة من بعضهم
رميت بسهم الكلمة ..أو أحرقت بشرارة تلك النظرة
أأوذينا في أهلنا .. في عرضنا ... بل حتى في ديننا !
فبعض الناس مبتلي بتصنيف عقائد الناس حسب الأهواء
وبأكبر قدر من الجهل المركب !!. ..
فممن يأتي ألأذى ؟
ويكون الجرح عميقاً بعمق البحار إذا كانت تلك الرمية
ممن تتوسم فيهم الخير !
وقد نتفاجىء بجيوش من البشر تشجعنا على الظلم والبطش
ورد الصاع صاعين ،
نستشعر عندها بالقوة والتمكن فالحق معنا ...
ولكن ...نتذكر قدرة الله علينا ...
فيعظم العفو عندنا رجاء عظيم الثوب ...
فنردد : " إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها "
والعفو عند هذه المقدره يكون وليد من تراكمات الفعل ألأخلاقي
التي تربى عليها الانسان من خلال أيمانه
بالقيم المثلى التي ألقت بظلالها من خلال
التعاليم الاسلاميه الساميه
ومن خلال الموروث الاخلاقي للتربيه الاسلاميه الصحيحه
والمكتسبه من قدوتنا نبينا وأل بيته عليه وعليهم أفضل السلام
وهذه لها نتائج أيجابيه تسمو بالنفس نحو الكمال الأخلاقي
الذي فضل به الله سبحانه وتعالى الانسان على غيره من المخلوقات
ومن هذه القيم والثوابت الاخلاقيه هي
بالعفو والتسامح نحقق درجة المغفره التي ندعوا الله بها جهرة وسراً
بالعفو والتسامح نحقق مرضات الله والتقرب لوجهه الكريم
يمكن الوصول اليها عندما نرتقي سلم المكارم الخلقيه الروحيه
ونبتعد عن العصبيه القبليه الهوجاء
ونبتعد عن التفكير بخصوصيات الماده الملحده
ونبتعد عن الغل والكيد والحسد
ونبتعد عن الرذيله والشهوه والانانيه العمياء
وهذا هو تسامي الروح والعقل في آن واحد
أختي الكريمه
لا يخفى علينا ما نمر به الآن من مصاعب أخلاقيه
جراء تداخلات الثقافه الغربيه الصماء والجوفاء
لكن لو كانت هناك الحصانه الفكريه موجوده
فان للعقل الدور الاساسي في أخذ ما يريد ويطرح ما يريد
وفي حالة فقدان هذه الحصانه يصبح الخوض مع الخائضين
وهذه الطامة الكبرى
أرجو ان اكون قد توصلت الى ما سمحتي لنا به بالكلام
وعذرا لأطالتي
ولكم جزيل الشكر والتقدير
دمتم بحفظ الرحمن
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم
..
لكن لماذ سمحنا لمثل هكذا ثقافات
لا تبث لقيمنا الأخلاقية
من غزو عقولنا
بكل يسر وسهولة
!!!!!!
قد أقتنع وأنا به من المقتنعين
مما ذهبت إليه ....
لكن في مجتمعات عربية إسلامية
هكذا تدعي وتسجل إسمها
في المحافل الإسلامية
أصلا أصبح من السهل الأسهل
أن تجدهم يذوبون
في الثقافات الغربية الجوفاء
بشكل عجيب مثلا
ترى في أيديهم ما يعرف
بشطيرة الهمبرغ وفي اليد أخرى
قنينة الكولا
وهذ يجعلهم في قمة السعادة
ببساطة يعتقدون أنهم قد صاروا
أناس متحظرين ومحظرين
لأي غزو آخر
والأمثلة تجر بعضها كثيرة
المهم إن الغزو بكل أنواعه
أصبح شيئا عادي بل الذي ليس بالعادي
أن ترى هناك أناسا
لا زالوا يتشبتون بقيمهم الأخلاقية
ولازال لوازعهم الإنساني شيئا بسيطا
في إبتعادهم عن الثقافات الصماء
من أي جهة كانت
ومن أي بقعة كونية أتت
أخي الكريم
كان تعقيبكم ضاهى الحقيقة
في صميم مرها
فكم أن واقعنا صار مريرا
ويتخبط في وقائع
يتصبب لها جبين الشرفاء خجلا
حقا واقع غاب عنه ضمير الغائب
المثمتل في دين الإسلام
بل جعلوا الإسلام سلما
ترتقي عليه مطامعهم اللانسانية
زوقوا ديارنا ودور العبادة
بخطاب يمدح ملوكنا
ورؤساء تسلطوا على رقابنا
وأخلوه من كل خَلق وخُلق
فيه روح الإسلام الحقيقي
أمة غيبوا ضمائرها وإتسثروا
بماضيها وحاولوا جاهدين
نزع الإيمان من صدورها
حاولوا هم وأسيادهم
فعل ما لم يستطيع فعله ما سبقوهم
من الكائدين والحاقدين
لكن هيهات أن يمحوا ذكر الله
بأفواههم والله متمم نوره
ولو كره المشركون
لكن قد نشهد تقلبات حياتية
بصبغة غربية تنال من كل شيئ
في حياتنا من مأكل وملبس
وحتى في التعاملات اليومية
لكن هل هذا قادر أن يغرس فينا
ما أردوه لنا
أترك البقية فيما بعد
...
.
.
.
أيها الأخ الكريم الكريم
بردوده والكريم بعطاء إبداعاته
أسجل إعجابي بقلمكم النير
بل أضيف لم أتمكن
أنا صاحبة الحرف المتذبذ
في الكتابات أن أفي لكم حقا في الرد
عليكم بما يستوجبه رد الواجب
لكن حتما سوف تعذروا حرفي
وتقصيره في رد الجميل إليكم
أيها الأخ الكريم
لكل ما كتبتم جيل الثناء
بل كل الثناء لكم
وقد كان آملي
أن تلجوا لصفحتي المتواضعة
لتشركوننا الحوار
وإبداء الرأي في ما جاء في نص البيان
ولله الحمد تحقق ما كنت أرجوا
ف لكم تحية ولكل العائلة الكريمة
كل التحيايا
وحفظكم الرحمان من كل سوء وأذية
بحق محمد وآل محمد
عليهم سلام الله والناس أجمعين
**
*
دمتم جميعا محاطين بالألطاف المحمدية