السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
ههه والله شيء مضحك ممكن تعطيني تعريف الحديث الصحيح عندكم (الحديث الصحيح عندكم ما رواه العدل الظابط في كل طبقات السند الى المعصوم) طيب في احد وثق عدالة الحسن بن محبوب في النقل والظبط مع ملاحظة ان كلمة ثقة غير كافية
|
نعم والحديث صحيح والرواتة ثقات وهذا حتى عندكم نفس المصطلح لتعريف الحديث الصحيح
اقتباس :
|
يعني الان ركن من اركان دينكم قائم على حديث فيه اختلاف بين علمائك على صحته طيب انا اقول انا كلام الكشي صح
وعليك ان تاتي بدليل صحيح اخلر والا فان الكشي لا يومن بالامامة لانه ضعف الحديث
|
يبا هناك تصحيف في كتاب الكشي ..... والله كم ناقشت وهابيه لكن وهابي غبي مثلك ما شفت الكشي لا يؤمن بالولاية ههههههههههههههههههههه
يخرب بيت الجهل اي والله
اقتباس :
|
لان اثبتنا لكم ان سند الحديث فيه علة لان الحسن بن محبوب وكل علماء الشيعه يقولون ولد قبل وفاة ابو حمزة الثمالي فيستحال ان ياخذ منه وعمره سنة
|
وين اثبتت يا كذاب ؟!!!1
كتبه إلى الحسن بن محبوب. وروى الحسن بن محبوب عن: محمد بن إسحاق المدنى (على ما يأتي في قائمة المشيخة عن الخصال وروضة الكافي) المتوفى سنة 150 - إلى سنة 153 - أو أقل من ذلك على ما في وفيات الاعيان 4 / 274 برقم 612 من الاختلاف وجعل الاصح منها: 151 وعليه الشيخ في الرجال 281 برقم 22. وقد يقال: ان في ذلك لغرابة لعدم ادراكه الامام الصادق وعدم ثبوت روايته عنه عليه السلام (1) فانه لو كان معاصرا لروى عنه عليه السلام. والحق ان كل ذلك لا غرابة فيها، بل يكشف عن تقدم الحسن بن محبوب بحسب الطبقة وكونه في زمن الامام الصادق عليه السلام عن عمر يصلح له ان يروى عن الثمالي والمدني واضرابهما، وصحبة المعاصرة غير صحبة الرواية، ولا ينافي ذلك ما رواه الكشي برقم 1094 من ان الحسن بن محبوب توفى في آخر سنة 224 وكان من أبناء خمس وسبعين سنة (وهذا يعني ولادته في سنة 149 وذلك بعد وفاة أبي عبد الله الصادق عليه السلام بسنة) لان سنده ضعيف ولم يثبت محتواه، لا سيما على إحتمال بعض الخبراء من وقوع تصحيف في تاريخ حياته: فكان من ابناء خمس وتسعين سنة وذلك بدلالة قرينة داخلية وهي التشابه بين: سبعين وتسعين في الكتابة كانت غير منقطة في رسم الخط القديم، ولذلك يتبدل أحيانا كل واحد من الرقمين بآخر. ويؤيد ذلك حكاية نصربن الصباح على ما في الكشى برقم 1095 عن الاصحاب ان محبوبا ابا الحسن كان يعطي الحسن بكل حديث يكتبه عن علي بن رئاب (2) درهما واحدا، وهذا يناسب معاصرة القصة لزمن يقارن زمن الصادق عليه السلام ولو بمعونة استصحاب عدم تأخرها إلى بعد زمانه عليه السلام.
ويؤكد ذلك رواية ابن محبوب عن عدة توفوا في زمن الصادق عليه السلام فيهم: مالك بن عطية (1) والحلبي وأبو حمزة الثمالي وسماعة بن مهران على قول فيهما، وزياد بن عيسى، إذا كان ابا عبيدة الحذاء. والعجب ان الحسن بن محبوب لم يعنون في فهرس النجاشي مستقلا ولكن يحتمل قويا سقوط ترجمته عن فهرس النجاشي لا عن قلمه بل من عند بعض الناسخين أو المرتبين له من بدايات الامر، والشاهد على هذا توفر المصادر ووجودها عند النجاشي لا سيما الكشي. وأيضا في ترجمة: جعفر بن بشير شبه كتاب مشيخته بكتاب الحسن بن محبوب (ومعنى هذا التشبيه أن الكتابين كانا موجودين عنده أو في معرض اطلاعه ورؤيته) حيث قال: له كتاب المشيخة مثل كتاب الحسن بن محبوب الا انه أصغر منه، فكان النجاشي ملتفتا إلى الترجمتين في فهرسه وان السابق منهما في باب الحسن والحسين مستوفى ترجمته، وذكر كتبه الكثيرة منها: المشيخة التي اكبر من مشيخة جعفر، ولا أقل من ان هذا المعنى تكون قرينة داخلية على صحة الدعوى، وهي ان هذا الكلام في ترجمة ابن بشير بعد باب الحسنين مشير ومذكر لما سبق منه طبعا في ترجمة الحسن بن محبوب وعنوانه ثم عند التكثير أو الترتيب سقط بتصرف ما من التصرفات وأيضا بالامكان ان يستأنس لاثبات السقوط بان العلامة في الخلاصة وصفه بقوله: كوفي ثقة عين، وتوصيفه بوصف: عين لم يرد في فهرس الشيخ ومن المعلوم ان العلامة في أمثال المقام بصدد النقل ولا يزيد شيئا من عنده فلا محالة اخذه من نسخة اصيلة من فهرس النجاشي ولم تصل الينا، ومهما يكن من الامر يظهر بعض آخر من السقطات عنه في طى المرور بالمصادر الرجالية، منها - ترجمة: محمد بن عبد الجبار، مع انه أيضا من أصحاب الكتب والروايات فبعيد سقوطها عن قلم النجاشي.
(مشايخ الثقات - الجزء الاول -152)
أقرى زين حتى ما تكذب بعد
اقتباس :
|
المشكلة الاخرى في هذا الحديث والذي ائلف هذا الحديث نسى ان حادثة الاسراء والمعراج كانت قبل هجرة الرسول
فكيف الرسول يعلم ان هناك من بعده ائئمة واوصيا قبل الهجرة في حين ان الشيعه يقولون ان ولاية علي تم التبليغ
عليها في غدير خم اي في السنة العاشرة بعد الهجرة في حين ان هذ الحديث يدل ان علي هو وصي الرسول قبل الهجرة
وقبل غدير خم
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شنو هذا الغباء
يبا انته تعرف تقرا عربي ؟!!!!
كتاب الفضل بن شاذان النيسابوري من أصحاب الإمامين الرضا والجواد (عليهما السلام) , واسمه (كتاب الغيبة) , وإليك نصّ رواية واحدة من رواياته الصحيحة :
((الفضل بن شاذان , عن عبد الرحمن بن أبي نجران , عن عاصم بن حميد , عن أبي حمزة الثمالي .
وعن الحسن بن محبوب , عن أبي حمزة الثمالي , عن سعيد بن جبير , عن ابن عباس , انه قال : قال رسول الله (ص) : (لما عرج بي إلى السماء بلغت سدرة المنتهى ناداني ربي جل جلاله فقال : يا محمد .
فقلت : لبيك لبيك يا رب .
قال : ما أرسلت رسولاً فانقضت أيامه إلا أقام بالأمر بعده وصيّه , فأنا جعلت علي بن أبي طالب خليفتك وإمام أمتك , ثم الحسن , ثم الحسين , ثم علي بن الحسين , ثم محمد بن علي , ثم جعفر بن محمد , ثم موسى بن جعفر , ثم علي بن موسى الرضا , ثم محمد بن علي , ثم علي بن محمد , ثم الحسن بن علي , ثم الحجة بن الحسن .
يا محمد , ارفع رأسك .
فرفعت رأسي , فإذا بأنوار علي والحسن والحسين وتسعة أولاد الحسين والحجة في وسطهم يتلألأ كأنه كوكب دري.
فقال الله تعالى : يا محمد , هؤلاء خلفائي وحججي في الأرض وخلفاؤك وأوصياؤك من بعدك , فطوبى لمن أحبهم والويل لمن أبغضهم )) .
الشيخ الي يكتب لك احمق جدا انصحك تشوف غيره قد يكون لديه عقل
أقرى يا ابو المشكل
اقتباس :
|
بعد كيف الاية تقوا انما وليكم الل+ الرسول+ علي فقط في حين الحديث الذي ذكرته يوجد اوصياء بعد علي فهل خالف كلام الرسول القران
|
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
راجع الصفحات السابقة كم مره اثبتناها وانت تعاند
لكن مفلس ماعندك شي ثاني
وحارب الله الجهل والجهلاء