حياكم الله يالحبيب انا خادم ادخل على موضوع العصمه وشوف الرجل هرب من المداخله الاولى بعد ان رددنا على نسخه من عثمان الخميس وليس هو من كتب الموضوع ووضعنا الرابط
حيا الله اصلك يا منبع الطيب يا أستاذ الكريم , خادم الحسين , انا متابع للموضوع و قد شاهد الجميع عجزة و سكوتة
و لاكن الحق يقال , انا اعذر عجزة و سكوتة امامك يا أستاذ لانك احد الجبال الذي يحب ان لا يستهان بها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
ردوا على الآيات يا محرفين الدين ردوا
(سباب+لعنات+تلفيق+طعن في الصحابة وأمهات المؤمنين+شركيات+خزعبلات+سرداب+خمس+متعة) هذا دينكم
ها أنا أدعوكم للدخول في ديننا الحنيف دين التوحيد والإسلام القويم دين عبادة رب العبيد والخروج من دين عبادة العبيد
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
واقعا وضيع مثلك كثير عليه ان يبقى في منتديات انا شيعي يلله في الزبالة مع الشاب الامرد
وكما يرى الجميع نفس المشكلة يعاني منها كل الوهابيه الا وهي الكذب فهم ينقولون هذه الايه المباركة والتي لم يفهمها لا هم ولا كبار علمائهم
{ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ } الزمر ( 3 )
فنحن نسال اذ كان المشركين صادقين بانهم لا يعبدون الاصنام الا ليقربوهم الى الله زلفى لماذا قال الله عنهم كاذبين ؟!!!
ومن ثم هل علي بن ابي طالب الصحابي عندك بمنزلة الصنم ايها الوضيع ؟!!!
والسؤال مستمر هل كذب القران الكريم على الكافرين ؟! ام ان الكافرين كانوا يتذرعون بانهم يعبدون الاصنام لتقربهم الى الله كذبه
والغريب بان الوهابيه تصدق المشركين وتكذب الله تعالى الذي وصف المشركين بالكذب ... فعلا شر تلف من أشر سلف
الاخ الفاضل لايجوز اغراق المواضيع بمقاطع اليوتيوب كونه مخالف لقوانين المنتدى العقائدي الا عند الاضطرار لبيان بعض الامور العالقة وهو نادر جدا فنرجوا عدم وضع روابط يوتيوب مره اخرى كونه قسم عقائدي يعتني بطرح الادلة من كتب المخالفين وقسم الفيديو ليس هاهنا محله
بالتوفيق والسداد
:::الجابري اليماني:::
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 15-02-2017 الساعة 06:24 AM.
كل وهابية في اعصار الماضية او طبعا في الان في انبهار ماسة لأن اصول السلفية بالدفة الاشخاص الذين لا يفهمون شيء من الاسلام علي سبيل المثال محمد بن عبدالوهاب في رسالته الي المسلمون و هذه موجودة في كتبه يقول انا لا اعرف ابدا لا اله الا الله و التوحيد ويوكد بان اساتذتي كانوا لايفهمون التوحيد...وهذا الشخص الذي ما قد شغل عقله في ريعان شبابه وقد ذهب الي الطريق الجهل واللعب طبعا يقول اقوال الشاذ ومداخلاته في الدين ليس شرعي
نحن عندما نقول ياعلي أو يامحمد .. لانقصد أن ندعوهما من دون الله عزوجل لأن صيغة الدعاء تبدأ لدينا في الأدعيه باللهم يعني ياالله ، و يجب علينا أن نتبع سنة المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وهو لاينطق عن الهوى وقد علم أصحابه صيغة دعاء للتوسل بعد اللهم ينادي المتوسل يامحمد وهذا الدليل من كتبكم :
جاء في كتاب تحفه الاحوذي للمباركفوري الجزء العاشر ما يلي : " وأخرجه الطبراني وذكر في أوله قصة وهي : أن رجلاً كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ثم إئت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حتى أروح معك فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال : ما حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال :ما كانت لك من حاجة فأتنا ثم أن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله فأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي : أو تصبر فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي : إئت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم إدع بهذه الدعوات فقال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط ، قال الطبراني بعد ذكر طرقه : والحديث صحيح. "
قال أبو عبد الله المقدسي: والحديث صحيح.
وقد إتفق السنه والشيعه على أن الإستغاثه بالمخلوق فيما يقدر عليه لاإشكال فيها وليست من الشرك ، وهذا الامام أحمد بن حنبل ينادي عباد لله من الملائكه الحفاظ سخرهم الله لإرشاد التائهين فناداهم عندما ضل عن الطريق في حجته فقال ياعباد الله دلوني الطريق
جاء في "مسائل الإمام أحمد رواية ابنه عبد الله" (ص: 245) قال عبد الله بن الإمام أحمد : " سمعت أبي يقول : حججْت خمس حجج ، منها ثنتين راكبًا ، وثلاثة ماشياً أو ثِنْتَيْنِ ماشياً وثلاثة راكبًا ، فضللت الطَّرِيق في حجَّة ، وكنت مَاشِيا ، فجعلت أقول : يا عباد الله دلوني على الطَّرِيق ، فلم أزل أقول ذلك حتى وقفتُ على الطريق ".
- إنَّ للهِ ملائكةً في الأرضِ سِوى الحَفَظةِ يكتُبون ما يسقُطُ مِن وَرِقِ الشَّجَرِ فإذا أصاب أحدُكم عَرْجةً بأرضٍ فَلاةٍ فليُنادِ أعينوا عبادَ اللهِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 10/135 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
عمر يعترف أن الشعر على الرؤوس أنتبه الله ثم أهل البيت
قال الشيخ السني الدكتور عبدالوهاب الطريري : نعرف عن سيدنا الحسين بن علي –رضي الله عنه وأرضاه- أنه سبط رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وريحانته من الدنيا، وأشبه الناس به، وكان فمه الطيب مهوى شفتي رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، وأنه وأخوه سيدا شباب أهل الجنة، وأنه ابن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، والذي حبه إيمان وبغضه نفاق، وأنه ابن البتول المطهرة سيدة نساء العالمين، والبضعة النبوية فاطمة الزهراء، وأنه من خير آل بيت نبينا الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً وقال فيهم نبينا يوم غدير خم:"أذكركم الله في أهل بيتي".
فهو سيدنا وابن نبينا، نحبه ونتولاه، ونعتقد أن حبه –رضي الله عنه وعن أبيه- من أوثق عرى الإيمان، وأعظم ما يتقرب به إلى الرحمن، مصداقاً لقول جده –صلى الله عليه وسلم-:"المرء مع من أحب". وأنه من أحبه فقد أحب النبي –صلى الله عليه وسلم-، ومن أبغضه فقد أبغض النبي –صلى الله عليه وسلم-، ونقول عنه وعن أبيه وجده ما قاله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب له:"وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا الله ثم أنتم".
ونعتقد أنه قتل مظلوماً مبغياً عليه، فنبرأ إلى الله من كل فاجر شقي قاتله أو أعان على قتله أو رضى به اهـ
- صعدتُ المنبرَ إلى عمرَ فقلتُ : انزلْ عن منبرِ أبي واذهبْ إلى منبرِ أبيكَ . فقال : إنَّ أبي لَم يكُن لهُ منبرٌ ، فأقعدَني معَهُ ، فلمَّا نزلَ ، قال : أيْ بُنَيَّ مَن علَّمَكَ هذا ؟ قلتُ : ما علَّمنِيهِ أحدٌ . قال : أيْ بُنَيَّ وهل أنبتَ على رؤوسِنا الشَّعرُ إلَّا اللهُ ، ثمَّ أنتُم ، ووضعَ يدَهُ على رأسِهِ ، وقال : أيْ بُنَيَّ لَو جعلتَ تأتِينا وتغشانا .
الراوي : الحسين بن علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم: 3/285 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح