أما بخصوص الآيات يا ابني احنا بزمن الانترنت ... و بدل الآية حول هاد الموضوع بحط لك عشرة و أكتر و فعلا بحثت في الموضوع و عندي من الأيات الكتير ... يعني القصة مو قصة اني ما جبت آيات ...
انما يا بتديت مل انا ما بدي اجيب لك آيات في مقابل آياتك فتظنّ ان اياتك تخدم هدفك ... انّما انا ماشية بنفس الآيات اللي حضرتك اوردتهم من البداية و شايفتهم بجانب كلامي ... لهيك ما بدي استشهد بآيات فيصدق القارئ أنّ الآيات التي استشهدت انت بها تتماشى مع أقوالك ...
بصراحة حجة غير مقنعة
ان كانت الايات التي ستشهدت بها لا تصح
فعليكي ذكر الاسباب ....التي تجعل الايات لا تصح
و من ثم تئتينى بلئيات التي تري من وجهة نظرك انها تصح
لعلي اقتنع بما تستشهدين به
ولاكن ارجو ان لا تكون اياتك
((يوم ينظر المرء ما قدمت يداه و يقول الكافر ياليتني كنت ترابا))
فهذه اية لا تصح لا على ظاهرها ولا باطنها ان راعينا التوقيت و الوصف
هذه الاية تتحدث عن الكافر بعد ان رئا العذاب
اما مقولة عمر بن الخطاب كانت في الحياة الدنيا
و ملاحظة ..شديدة الهجة ...عمر كان يقول ما يقول ليس على فراش الموت فقط انما كان يرددها في حياته اليومية
و السلام عليكم
انا لم ادخل ولم اكتب رغبة في النقاش او المحاوره انما اريد ان اكتب هذه الكلمات
اتقواااااااااااااااا الله ولاتسبوا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لن تسالوا والله عنهم ابدا لهم ماكسبوا ولكم ماكسبتم اليكم هذه الكلماااااااااااااااااات
إن الصحابة الأبرار كما تعلمون هم حملة الإسلام وحفظته بعد رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، اختارهم الله واصطفاهم لصحبة نبيه، ونشر رسالته من بعده، عدَّلهم وزكَّاهم، ووصفهم بأوصاف الكمال في غير ما آية من كتابه، رضي الله عنهم ورضوا عنه، نوعٌ فريد من الرجال،عدول ثقات صالحون، حازوا قَصبَ السبق في كل شيء، لم تعرف البشرية لهم نظيرًا، قمة في التقوى والورع، آية في التجرد والإخلاص، مِشْعَل في العلم والعمل، نِبْرَاس في الدعوة إلى الله.
تالله لقد وردوا الماء عذبًا زلالا وأيدوا قواعد الإسلام فلم يدعوا لأحدٍ مقالا فتحوا القلوب بالقرآن، وفتحوا القرى والمدائن به وبالسنان، هم أنصار الدين في مبتدأ نشأته، بذلوا المُهج يوم بخل أهل الدراهم بدراهمهم، رجال المغارم يوم يندس المغمورون في ثيابهم، هم لله -عز وجل- قلوبًا وأبدانًا ودماءً وأموالا، لم يجعلوا همَّهم حشو البطون، ولا لبس الحرير، ولا الإغراق في النعم، حفظوا الشرع من أهواء الزائغين، وحموا الملة من زحف المناوئين، شهدوا التنزيل، وعرفوا التأويل، حملوا الوحْيَين، وحضروا البيعتين، وصلَّوا -أو أغلبهم صلى- إلى القبلتين. كل له همٌّ، وهمهم رفعة لا إله الله، كل له قصد، وقصدهم الجليل في علاه، خرجوا من أموالهم لله ولرسوله، فما شفا ذلك لهم غليلا، فأبوا إلا أن يقدموا الجماجم، ويسيلوا الدماء، ويستعذبوا العذاب في ذات ربهم، فرضي الله عنهم وأرضاهم، وأكرم في جنات الخلد مثواهم.
بيضُ الوجوه ترى بطون أَكُفِّهِم *** تندى إذا اعتذر الزمانُ الممحلُ
من كان متأسيًا فليتأس بهم؛ فهم أبر هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلُّفًا، وأقومها هَدْيًا، وأحسنها حالا.
همُ الرجال بأفياء الجهاد نَمَوْ *** وتحت سقفِ المعالي والنَّدى وُلِدُوا
جباهُهم ما انحنت إلا لخالقها *** وغير منِ أبدع الأكوان ما عبدوا
الخاطبون من الغايات أكرمها *** والسابقون وغير الله ما قَصَدُوا
إنَّ سب الصحابة رضي الله تعالى عنهم يستلزم تضليل أمة محمد صلى الله عله وسلم ويتضمن أن هذه الأمة شر الأمم، وأن سابقي هذه الأمة شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام.
اللهم ارزقنا حبك وحبّ دينك وكتابك ونبيك صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبناغلاًّ للذين آمنوا، وصلى الله على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
يا ربُ أنت العليم بظاهري وبباطني *** بالسر بل أخفى وبالإعلانِ
أنت السميع لمنطقي وحروفه *** أنت الخبير بموقفي ومكاني
إن لم أكن أهلا لتوفيقٍ فمُن *** فلأنت أهل المَنِّ والإحسانِ
يا ربُ أنت المُرتجى والمُبتَغَى *** وأنا الفقير بذلتي وهواني
.وماكان تقولون يقوله عمر عند موته انما ذلك في حياته وهذه حالته دائما خوفا وخشيه ولوم للنفس وحياة المؤمن كلها خوف وخشية لله عز وجل واستحق بها التبشير بالجنه ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
بل ويختم حياته بأهم مالديه و هو أن يدفن بجوار قدوته الحبيب الكريم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجوار أخيه أبى بكر -رضي الله عنه وأرضاه-. يحدث الإمام [البخاري] عن [عمرو بن ميمون] أن عمر -رضي الله عنه- قال: يا عبد الله بن عمر انطلق إلى [عائشة] أم المؤمنين -رضي الله عنها- فقل: يقرأ عليك عمر السلام، ولا تقل: أمير المؤمنين؛ فإني لست اليوم للمؤمنين أميرًا، وقل: يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه. فسلم عبد الله على عائشة واستأذن ودخل عليها، فوجدها قاعدة تبكي، فقال: يقرأ عليك عمر السلام، ويستأذن أن يدفن مع صاحبيه، فجهشت بالبكاء، وقالت: كنت أريد ذلك المكان لنفسي، ولأوثرنَّ به عمر اليوم على نفسي، ورجع عبد الله، فلما أقبل على عمر قيل له: هذا عبد الله قد جاء، قال: اسندوني، ارفعوني فأسنده رجل إليه فقال لعبد الله: ما لديك؟ قال: الذي تحب يا أمير المؤمنين، قد أذنت لك، وتهلل وجهه، لسان حاله وافرحا واطربا.
الآن ألقى الأحبَّة *** محمدًا وحزبه
أما لسان مقاله فالحمد لله ما كان من شئ أهم إليّ من ذلك المضجع، ثم قال: يا عبد الله إذا أنا قضيت فاحملوني، ثم سلِّم على عائشة أخرى وقل: يستأذن عمر، فإن أذنت لي فأدخلوني، وإن لم تأذن فردني إلى مقابر المسلمين. وأسلم عمر الروح إلى بارئها. وحمل فكأن المسلمين لم تصبهم مصيبة إلا يومئذ، فما أصابهم حزن مثل حزنهم إلا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر. ودفن حيث أكرمه الله مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر -رضي الله عنه وأرضاه-.
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد وماكنت اريد ابدا الرد على الموضوع ولكن لم يرضيني ماتقولوه من سب
في صحابة رسول الله وتحقير وكذب وافتراء
يا رب فاجعلها لوجهك كلها *** متكرمًا ثقِّلْ بها ميزاني
واغفر لكل المسلمين وآلهم *** يوم النشور ودورة الأجفان
واشمل بفضلك والديَّ برحمة *** وأَجِرْهُمَا من حمأة النيران
ثم الصلاة على النبي وآله *** ما صاح صدَّاح على الأفنان
والصحب والأتباع من ساروا *** على سبل الهدى والخير في البلدان
وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
انا لم ادخل ولم اكتب رغبة في النقاش او المحاوره انما اريد ان اكتب هذه الكلمات
اتقواااااااااااااااا الله ولاتسبوا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لن تسالوا والله عنهم ابدا لهم ماكسبوا ولكم ماكسبتم اليكم هذه الكلماااااااااااااااااات
إن الصحابة الأبرار كما تعلمون هم حملة الإسلام وحفظته بعد رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، اختارهم الله واصطفاهم لصحبة نبيه، ونشر رسالته من بعده، عدَّلهم وزكَّاهم، ووصفهم بأوصاف الكمال في غير ما آية من كتابه، رضي الله عنهم ورضوا عنه، نوعٌ فريد من الرجال،عدول ثقات صالحون، حازوا قَصبَ السبق في كل شيء، لم تعرف البشرية لهم نظيرًا، قمة في التقوى والورع، آية في التجرد والإخلاص، مِشْعَل في العلم والعمل، نِبْرَاس في الدعوة إلى الله.
تالله لقد وردوا الماء عذبًا زلالا وأيدوا قواعد الإسلام فلم يدعوا لأحدٍ مقالا فتحوا القلوب بالقرآن، وفتحوا القرى والمدائن به وبالسنان، هم أنصار الدين في مبتدأ نشأته، بذلوا المُهج يوم بخل أهل الدراهم بدراهمهم، رجال المغارم يوم يندس المغمورون في ثيابهم، هم لله -عز وجل- قلوبًا وأبدانًا ودماءً وأموالا، لم يجعلوا همَّهم حشو البطون، ولا لبس الحرير، ولا الإغراق في النعم، حفظوا الشرع من أهواء الزائغين، وحموا الملة من زحف المناوئين، شهدوا التنزيل، وعرفوا التأويل، حملوا الوحْيَين، وحضروا البيعتين، وصلَّوا -أو أغلبهم صلى- إلى القبلتين. كل له همٌّ، وهمهم رفعة لا إله الله، كل له قصد، وقصدهم الجليل في علاه، خرجوا من أموالهم لله ولرسوله، فما شفا ذلك لهم غليلا، فأبوا إلا أن يقدموا الجماجم، ويسيلوا الدماء، ويستعذبوا العذاب في ذات ربهم، فرضي الله عنهم وأرضاهم، وأكرم في جنات الخلد مثواهم.
بيضُ الوجوه ترى بطون أَكُفِّهِم *** تندى إذا اعتذر الزمانُ الممحلُ
من كان متأسيًا فليتأس بهم؛ فهم أبر هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلُّفًا، وأقومها هَدْيًا، وأحسنها حالا.
همُ الرجال بأفياء الجهاد نَمَوْ *** وتحت سقفِ المعالي والنَّدى وُلِدُوا
جباهُهم ما انحنت إلا لخالقها *** وغير منِ أبدع الأكوان ما عبدوا
الخاطبون من الغايات أكرمها *** والسابقون وغير الله ما قَصَدُوا
إنَّ سب الصحابة رضي الله تعالى عنهم يستلزم تضليل أمة محمد صلى الله عله وسلم ويتضمن أن هذه الأمة شر الأمم، وأن سابقي هذه الأمة شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام.
اللهم ارزقنا حبك وحبّ دينك وكتابك ونبيك صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبناغلاًّ للذين آمنوا، وصلى الله على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
يا ربُ أنت العليم بظاهري وبباطني *** بالسر بل أخفى وبالإعلانِ
أنت السميع لمنطقي وحروفه *** أنت الخبير بموقفي ومكاني
إن لم أكن أهلا لتوفيقٍ فمُن *** فلأنت أهل المَنِّ والإحسانِ
يا ربُ أنت المُرتجى والمُبتَغَى *** وأنا الفقير بذلتي وهواني
.وماكان تقولون يقوله عمر عند موته انما ذلك في حياته وهذه حالته دائما خوفا وخشيه ولوم للنفس وحياة المؤمن كلها خوف وخشية لله عز وجل واستحق بها التبشير بالجنه ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
بل ويختم حياته بأهم مالديه و هو أن يدفن بجوار قدوته الحبيب الكريم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجوار أخيه أبى بكر -رضي الله عنه وأرضاه-. يحدث الإمام [البخاري] عن [عمرو بن ميمون] أن عمر -رضي الله عنه- قال: يا عبد الله بن عمر انطلق إلى [عائشة] أم المؤمنين -رضي الله عنها- فقل: يقرأ عليك عمر السلام، ولا تقل: أمير المؤمنين؛ فإني لست اليوم للمؤمنين أميرًا، وقل: يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه. فسلم عبد الله على عائشة واستأذن ودخل عليها، فوجدها قاعدة تبكي، فقال: يقرأ عليك عمر السلام، ويستأذن أن يدفن مع صاحبيه، فجهشت بالبكاء، وقالت: كنت أريد ذلك المكان لنفسي، ولأوثرنَّ به عمر اليوم على نفسي، ورجع عبد الله، فلما أقبل على عمر قيل له: هذا عبد الله قد جاء، قال: اسندوني، ارفعوني فأسنده رجل إليه فقال لعبد الله: ما لديك؟ قال: الذي تحب يا أمير المؤمنين، قد أذنت لك، وتهلل وجهه، لسان حاله وافرحا واطربا.
الآن ألقى الأحبَّة *** محمدًا وحزبه
أما لسان مقاله فالحمد لله ما كان من شئ أهم إليّ من ذلك المضجع، ثم قال: يا عبد الله إذا أنا قضيت فاحملوني، ثم سلِّم على عائشة أخرى وقل: يستأذن عمر، فإن أذنت لي فأدخلوني، وإن لم تأذن فردني إلى مقابر المسلمين. وأسلم عمر الروح إلى بارئها. وحمل فكأن المسلمين لم تصبهم مصيبة إلا يومئذ، فما أصابهم حزن مثل حزنهم إلا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر. ودفن حيث أكرمه الله مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر -رضي الله عنه وأرضاه-.
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد وماكنت اريد ابدا الرد على الموضوع ولكن لم يرضيني ماتقولوه من سب
في صحابة رسول الله وتحقير وكذب وافتراء
يا رب فاجعلها لوجهك كلها *** متكرمًا ثقِّلْ بها ميزاني
واغفر لكل المسلمين وآلهم *** يوم النشور ودورة الأجفان
واشمل بفضلك والديَّ برحمة *** وأَجِرْهُمَا من حمأة النيران
ثم الصلاة على النبي وآله *** ما صاح صدَّاح على الأفنان
والصحب والأتباع من ساروا *** على سبل الهدى والخير في البلدان
وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
الحاكم النيسابوري - كتاب معرفة الصحابة - ذكر فضيلة أسلم وعفار ومزينة - رقم الحديث : ( 6979 )
7079 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني معاوية بن صالح ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعرض الخيل و عنده عيينة بن بدر الفزاري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أنا أعلم بالخيل منك.
فقال عيينة : وأنا أعلم بالرجال منك ، فقال رسول الله (ص) فمن خير الرجال ؟ قال : رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم و رماحهم على مناسج خيولهم من رجال نجد ، فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير رجال اليمن ، والإيمان يمان إلى لخم وجذام ومأكول حمير خير من أكلها ، وحضرموت خير من بني الحارث ، والله ما أبالي لو هلك الحارثان جميعاً ، لعن الله الملوك الأربعة جمدا ، ومخوساً ، وأبضعة ، وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين مرتين ، ثم قال : لعن الله تميم بن مرة خمساً وبكر بن وائل سبعاً ، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس ثم قال : عصية عصت الله ورسوله عبد قيس ، وجعدة ، وعصمة ثم قال : أسلم و غفار ومزينة وأحلافهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوزان عند يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب ، وأكثر القبائل في الجنة مذحج ، هذا حديث غريب المتن صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلاًً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال : لعن الله القائد والراكب والسائق ، وقد روى : أن أبا سفيان قال : يا بني عبد مناف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار.
ولدي الكثير من الروايات التي تجيز اللعن
كلعن معاوية للإمام علي ع
ولعن الصحابة بعضهم بعضا
ولعن عائشة وغيرهم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 01-06-2009 الساعة 06:36 PM.
الاية واضحة تقول يوم ينظر المرء الى اعماله
وهذا اليوم يشمل القيامة وغيره عندما يرى المنافق والكافر
اعماله وما قدمت يداه من جنايات فيتمنى عدم وجوده
فافهم الاية بظاهرها
ثم نسئلك هل هذه الصفة وهو ان يكون عذرة جيدة ام لا؟
اذا كانت صفة حسنة فلماذا لم يذكرها الله في صفات المؤمنين؟؟؟؟؟؟؟
بل نراه من صفات الكافرين
انا لم ادخل ولم اكتب رغبة في النقاش او المحاوره انما اريد ان اكتب هذه الكلمات
اتقواااااااااااااااا الله ولاتسبوا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لن تسالوا والله عنهم ابدا لهم ماكسبوا ولكم ماكسبتم اليكم هذه الكلماااااااااااااااااات
إن الصحابة الأبرار كما تعلمون هم حملة الإسلام وحفظته بعد رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، اختارهم الله واصطفاهم لصحبة نبيه، ونشر رسالته من بعده، عدَّلهم وزكَّاهم، ووصفهم بأوصاف الكمال في غير ما آية من كتابه، رضي الله عنهم ورضوا عنه، نوعٌ فريد من الرجال،عدول ثقات صالحون، حازوا قَصبَ السبق في كل شيء، لم تعرف البشرية لهم نظيرًا، قمة في التقوى والورع، آية في التجرد والإخلاص، مِشْعَل في العلم والعمل، نِبْرَاس في الدعوة إلى الله.
تالله لقد وردوا الماء عذبًا زلالا وأيدوا قواعد الإسلام فلم يدعوا لأحدٍ مقالا فتحوا القلوب بالقرآن، وفتحوا القرى والمدائن به وبالسنان، هم أنصار الدين في مبتدأ نشأته، بذلوا المُهج يوم بخل أهل الدراهم بدراهمهم، رجال المغارم يوم يندس المغمورون في ثيابهم، هم لله -عز وجل- قلوبًا وأبدانًا ودماءً وأموالا، لم يجعلوا همَّهم حشو البطون، ولا لبس الحرير، ولا الإغراق في النعم، حفظوا الشرع من أهواء الزائغين، وحموا الملة من زحف المناوئين، شهدوا التنزيل، وعرفوا التأويل، حملوا الوحْيَين، وحضروا البيعتين، وصلَّوا -أو أغلبهم صلى- إلى القبلتين. كل له همٌّ، وهمهم رفعة لا إله الله، كل له قصد، وقصدهم الجليل في علاه، خرجوا من أموالهم لله ولرسوله، فما شفا ذلك لهم غليلا، فأبوا إلا أن يقدموا الجماجم، ويسيلوا الدماء، ويستعذبوا العذاب في ذات ربهم، فرضي الله عنهم وأرضاهم، وأكرم في جنات الخلد مثواهم.
بيضُ الوجوه ترى بطون أَكُفِّهِم *** تندى إذا اعتذر الزمانُ الممحلُ
من كان متأسيًا فليتأس بهم؛ فهم أبر هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلُّفًا، وأقومها هَدْيًا، وأحسنها حالا.
همُ الرجال بأفياء الجهاد نَمَوْ *** وتحت سقفِ المعالي والنَّدى وُلِدُوا
جباهُهم ما انحنت إلا لخالقها *** وغير منِ أبدع الأكوان ما عبدوا
الخاطبون من الغايات أكرمها *** والسابقون وغير الله ما قَصَدُوا
إنَّ سب الصحابة رضي الله تعالى عنهم يستلزم تضليل أمة محمد صلى الله عله وسلم ويتضمن أن هذه الأمة شر الأمم، وأن سابقي هذه الأمة شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام.
اللهم ارزقنا حبك وحبّ دينك وكتابك ونبيك صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبناغلاًّ للذين آمنوا، وصلى الله على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
يا ربُ أنت العليم بظاهري وبباطني *** بالسر بل أخفى وبالإعلانِ
أنت السميع لمنطقي وحروفه *** أنت الخبير بموقفي ومكاني
إن لم أكن أهلا لتوفيقٍ فمُن *** فلأنت أهل المَنِّ والإحسانِ
يا ربُ أنت المُرتجى والمُبتَغَى *** وأنا الفقير بذلتي وهواني
.وماكان تقولون يقوله عمر عند موته انما ذلك في حياته وهذه حالته دائما خوفا وخشيه ولوم للنفس وحياة المؤمن كلها خوف وخشية لله عز وجل واستحق بها التبشير بالجنه ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
بل ويختم حياته بأهم مالديه و هو أن يدفن بجوار قدوته الحبيب الكريم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجوار أخيه أبى بكر -رضي الله عنه وأرضاه-. يحدث الإمام [البخاري] عن [عمرو بن ميمون] أن عمر -رضي الله عنه- قال: يا عبد الله بن عمر انطلق إلى [عائشة] أم المؤمنين -رضي الله عنها- فقل: يقرأ عليك عمر السلام، ولا تقل: أمير المؤمنين؛ فإني لست اليوم للمؤمنين أميرًا، وقل: يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه. فسلم عبد الله على عائشة واستأذن ودخل عليها، فوجدها قاعدة تبكي، فقال: يقرأ عليك عمر السلام، ويستأذن أن يدفن مع صاحبيه، فجهشت بالبكاء، وقالت: كنت أريد ذلك المكان لنفسي، ولأوثرنَّ به عمر اليوم على نفسي، ورجع عبد الله، فلما أقبل على عمر قيل له: هذا عبد الله قد جاء، قال: اسندوني، ارفعوني فأسنده رجل إليه فقال لعبد الله: ما لديك؟ قال: الذي تحب يا أمير المؤمنين، قد أذنت لك، وتهلل وجهه، لسان حاله وافرحا واطربا.
الآن ألقى الأحبَّة *** محمدًا وحزبه
أما لسان مقاله فالحمد لله ما كان من شئ أهم إليّ من ذلك المضجع، ثم قال: يا عبد الله إذا أنا قضيت فاحملوني، ثم سلِّم على عائشة أخرى وقل: يستأذن عمر، فإن أذنت لي فأدخلوني، وإن لم تأذن فردني إلى مقابر المسلمين. وأسلم عمر الروح إلى بارئها. وحمل فكأن المسلمين لم تصبهم مصيبة إلا يومئذ، فما أصابهم حزن مثل حزنهم إلا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر. ودفن حيث أكرمه الله مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر -رضي الله عنه وأرضاه-.
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد وماكنت اريد ابدا الرد على الموضوع ولكن لم يرضيني ماتقولوه من سب
في صحابة رسول الله وتحقير وكذب وافتراء
يا رب فاجعلها لوجهك كلها *** متكرمًا ثقِّلْ بها ميزاني
واغفر لكل المسلمين وآلهم *** يوم النشور ودورة الأجفان
واشمل بفضلك والديَّ برحمة *** وأَجِرْهُمَا من حمأة النيران
ثم الصلاة على النبي وآله *** ما صاح صدَّاح على الأفنان
والصحب والأتباع من ساروا *** على سبل الهدى والخير في البلدان
وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
((يوم ينظر المرء ما قدمت يداه و يقول الكافر ياليتني كنت ترابا))
فهذه اية لا تصح لا على ظاهرها ولا باطنها ان راعينا التوقيت و الوصف
هذه الاية تتحدث عن الكافر بعد ان رئا العذاب
اما مقولة عمر بن الخطاب كانت في الحياة الدنيا
و ملاحظة ..شديدة الهجة ...عمر كان يقول ما يقول ليس على فراش الموت فقط انما كان يرددها في حياته اليومية
وصل الامر الى عمر بدئ التاويل لصالحه ؟!
يد الله فوق ايدهم .. على العرش استوى .. قلت لله يدا وجسم ؟!!!!!!
والايه يا عزيزي واضحه ولا مجال لتاويلها الكافر الكافر الكافر يقول يا ليتني كنت ترابا
{إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا} (40) سورة النبأ