مستدرك الحاكم - كتاب تواريخ المتقدمين - ومن كتاب آيات ... - رقم الحديث : ( 4228 )
4194 - حدثنا : أبو سعيد عمرو بن محمد بن منصور العدل ، ثنا : أبو الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، ثنا : أبو الحارث عبد الله بن مسلم الفهري ، ثنا : إسمعيل بن مسلمة : ، أنبأ : عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن : أبيه ، عن : جده ، عن : عمر إبن الخطاب (ر) قال : قال رسول الله (ص) : لما إقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي فقال الله : يا آدم وكيف عرفت محمداً ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنك لم تضف إلى إسمك إلا أحب الخلق إليك فقال الله : صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي إدعني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك ، هذا حديث صحيح الإسناد ،وهو أول حديث ذكرته لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم في هذا الكتاب.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 91)
- وروى الحاكم أيضاً والبيهقي وإبن عساكر من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، عن : أبيه ، عن : جده ، عن : عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما إقترف آدم الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد أن غفرت لي فقال الله : فكيف عرفت محمداً ولم أخلقه بعد ؟ فقال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تضف إلى إسمك إلا أحب الخلق إليك ، فقال الله : صدقت يا آدم إنه لأحب الخلق إلي وإذ سألتني بحقه فقد غفرت لك ولولا محمد ما خلقتك ، قال البيهقي : تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، من هذا الوجه ، وهو ضعيف ، والله أعلم
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 253)
13917 - وعن عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم (ع) الذنب الذي أذنبه رفع رأسه إلى العرش فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي ، فأوحى الله إليه وما محمد قال : تبارك إسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فرأيت فيه مكتوباً لا إله الا الله محمد رسول الله فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدراً ممن جعلت إسمه مع إسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك ، رواه الطبراني في الأوسط والصغير وفيه من لم أعرفهم.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58)
- أخرج الطبراني في المعجم الصغير والحاكم وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل وإبن عساكر ، عن : عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله (ص) : لما أذنب آدم الذنب الذى أذنبه رفع رأسه إلى السماء فقال : أسألك بحق محمد إلاّ غفرت لي فأوحى الله إليه ومن محمد فقال : تبارك إسمك لما خلقتني رفعت رأسي إلى عرشك فإذا فيه مكتوب لا اله الا الله محمد رسول الله ، فعلمت أنه ليس أحد أعظم عندك قدراً ممن جعلت إسمه مع إسمك فأوحى الله إليه يا آدم انه آخر النبيين من ذريتك ولولا هو ما خلقتك.
ومن قال لك أن قبر النبي في بيت عائشة..ثانيا لا تغير الموضوع لقد زودتك بروايات أخرى إن أوقفتك كلمة كوا
أخي الكريم أنا لم أغير الموضوع أنت من غيرته سألتك عن نوع التوسل عندكم حتى نفرق بينه وبين عبادة أصحاب القبور
لأن التوسل عندنا بالأموات مرفوض
فأخذت تثبه عندنا، لا تتعب نفسك، هذا الحديث له مناقشات طويلة تبطل استشهادك به وفي نهاية الأمر ستقول لانعترف بكتبكم ولا علمائكم لذلك أنا أحاورك بما نتفق عليه أنا وأنت وهذا أدعى للحق.
السجاد عندكم نفى التوسل ولا أقول أعطني رد علمائكم
لأني لا أتبع المذهب
أتمنى وصلت فكرتي
نعود لموضوعك مالفرق بين التوسل عندكم وبين عبادة أصحاب القبور؟
التعديل الأخير تم بواسطة عابر ; 09-05-2009 الساعة 08:26 AM.
طبعا هذا أمر من الله تعالى بأن لا نقول عنهم أموات بل هم أحياء
يعني نستطيع مخاطبتهم وإليك آية أخرى ولا تفسر القرأن على هواك رجاء {أفمن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به بين الناس} الآية
لا أجد دلالة فيها إلا تأويلك، فهي تحمل معنى آخر في حقيقتها، هل هذا يعني أنهم لايموتون أو تنتظرهم موتة أخرى أرجو التوضيح فهم بذلك يتميزون عن بقية البشر الذين كتب الله عليهم الموت.
أنت أولت هذه الآية، وترفض تأويل الحياة بمعنى آخر كيف تجمع بين ذلك؟
التعديل الأخير تم بواسطة عابر ; 09-05-2009 الساعة 08:28 AM.
أخي الكريم أنا لم أغير الموضوع أنت من غيرته سألتك عن نوع التوسل عندكم حتى نفرق بينه وبين عبادة أصحاب القبور
لأن التوسل عندنا بالأموات مرفوض
فأخذت تثبه عندنا، لا تتعب نفسك، هذا الحديث له مناقشات طويلة تبطل استشهادك به وفي نهاية الأمر ستقول لانعترف بكتبكم ولا علمائكم لذلك أنا أحاورك بما نتفق عليه أنا وأنت وهذا أدعى للحق.
السجاد عندكم نفى التوسل ولا أقول أعطني رد علمائكم
لأني لا أتبع المذهب
أتمنى وصلت فكرتي
نعود لموضوعك مالفرق بين التوسل عندكم وبين عبادة أصحاب القبور؟
من هم الذين أحياهم الله وجعل لهم نوا يمشون به بين الناس ..ولست أنا من يغير الموضوع ..بل أجيبك على أسئلتك التي تطرحا خارج الموضوع..إذا من خلال الروايات والأحاديث أصبح يجوز التوسل بالنبي(ص)..وليس فقط النبي بل حتى بالبخاري
توسل الناس بقبر البخاري للإستسقاء
الذهبي- سير أعلام النبلاء - في ترجمة الإمام البخاري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 469 )
- وقال أبو علي الغساني : أخبرنا : أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي ، قدم علينا بلنسية عام أربعة وستين وأربع مئة قال : قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الأعوام فإستسقى الناس مراراً فلم يسقوا فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند فقال له : إني رأيت رأياً أعرضه عليك قال : وما هو قال : أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وقبره بخرتنك ونستسقي عنده فعسى الله أن يسقينا ، قال : فقال القاضي : نعم ما رأيت ، فخرج القاضي والناس معه وإستسقى القاضي بالناس وبكى الناس عند القبر وتشفعوا بصاحبه ، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارته وبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة أميال.
( توسل النبي (ص) بنفسه والأنبياء )
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء
19519 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك ، قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب ، دخل عليها رسول الله (ص) : فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، وتشبعيني وتعرين ، وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) : فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر).
نحن لانرى بالتوسل بالأولياء والصالحين
هؤلاء عباد ليس بيدهم نفع ولا ضر
والله بيده ملكوت كل شيء
مازال معنى التوسل عند الشيعة مجهول؟
أخي ونحن نقول أن الأولياء والصالحين لا يضرون ولا ينفعون من دون الله وبيده ملكوت كل شيء, مثال ذلك إذا أردت أنت أن تضر شخصا أو تنفعه لن تسطيع إلا بأمر الله ولكن تعاقب وتثاب عليه من الله ومن البشر فإفهم.. ثانيا لماذا تتجاهل الأدلة التي أعطيتك إياها من كتبكم ولم يضعفها غيرك ..لماذا التعنت بالجهل..ما هو ردك على الأحاديث والروايات التي طرحتها..حيث أنك علقت على روايات عائشة الصحيحة ونفيتها وتدعي أنك تفهم أكثر من الصحابة على أقل تقدير ومازلت في طغيانك تعمه..وقد أجبناك مرارا أننا نتوسل بهم(ص) ولا نعبد القبور..ومن كانت نيته عبادة لها ..فعليه لعنة الله
لا أختي الكريمة ما عنيته هل المكتوب باللون الأحمر ومحاط بالقوسين نص كلام ابن قدامة
والأزرق إضافه أو أن جميع النص منسوب له
هذا ما أردت معرفته لأجيبك بعون الله.
جميع النص لاابن قدامه
هل تعلم ان الصحابه كانوا يتبركون بقماش النبي بعد موته من اجل ان يشفيهم من الامراض!؟؟
أخي الأدلة رديت عليك بشأنها وأقدر جهدك لأحضارها ....
وفي نهاية لو فسرت المسألة لك (من حيث المتن وأختلاف الروايات) ستقول لا نؤمن بكتبكم وعلمائكم .
كلا لم ترد إلا على رواية عائشة..وأظنك لم تطلع على باقي الأحاديث والروايات ولدي العشرات منها فإن قلت أنها جميعها ضعيفة برأيك فإن الدين أصبح طين وتشكله على مرادك..إتق الله يا رجل
طيب هل تذبحون لهم؟
بل نذبح لله ونقدم ثوابها لهم
هل تشدون الرحال لأضرحتهم؟
أين في كتاب الله تحريم ذلك..يعني أنت ألا تشد الرحال لتزور شخص عزيز عليك في بلد آخر مثلا
هل تصلون عندها؟
نصلي عندها وليس لها بإتجاه القبلة لله وحده لا شريك له
هل تتمسحون بأعمدتها وحوائطها؟
ألا تتمسح وتقبل الحجر الأسود والكعبة..فهل يضرون و ينفعون وهي مجرد أحجار
هل تعقدون فيها الأقمشة؟
لم أفعلها ولا مرة في حياتي وقد زرت الأضرحة الطاهرة عشرات المرات..وإنما من يقوم بها البسطاء من الناس ولا أرى فيها بأسا فقد تبرك وشفي سيدنا يعقوب بقميص سيدنا يوسف على نبينا وآله وعليهما الصلاة والسلام