وفقاً لما أفادته وكالة أهل البيت(ع) للأنباء ـ ابنا ـ 150 الف موالي من المدينة المنورة و 50 الف مواطن يتوزعون على مناطق مختلفة منها : الرياض - مكة المكرمة - ينبع - جدة - القطيف - الأحساء والعدد في ازدياد في الأونه الاخيرة فقد أنظم عدد كبير ليس له حصر من المنطقة الشرقية : القطيف - الأحساء - الدمام - الخبر , والعمل قائم على أكمل وجه في عمل التقارير والتوثيق اليومي وان صح التعبير فالتوثيق بالساعات وليس بلأيام
مدونه البروج يديرها 5 من الاخوة الحقوقيين
أنباء: عن اعتقال "أيوب الحواج" أحد إعلامي حواريات بلاد القديم
/الحين عرفت ليش ما يرضى يشتغل (حسبي الله ونعم الوكيل) اتمنى الخبر يكون غير صحيح
التعديل الأخير تم بواسطة سماء الشهادة ; 09-05-2011 الساعة 03:38 PM.
ائتلاف شباب 14 فبراير: إلغاء الطوارئ خدعة ويجب تصعيد التحركات
قال إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير إن لجوء النظام البحريني إلى إلغاء العمل بقانون السلامة الوطنية دليل على فشلهم في مواجهة صمود الشعب الثائر.
وأضاف البيان، " إنّ قــرار إنهاء العــمل بــقانــون الســلامة الــوطنيـة فـي 1 يونيو/ حزيران المقبل يأتي نتيجة الفشل الذريع للاحتلال في مجابهة الصمود الأسطوري الذي تجلّى بوضوح في ثورة شعبنا العظيم، واستمرارهم في الاحتجاجات السلمية رُغم القمع الوحشي، والاستخدام المفرط للقوّة".
وأكد بيان شباب ثورة 14 فبراير "نحنُ لمْ نعترف يوماً بقانون السلامة الوطنية، وتحرّكنا وكأنّهُ ليس موجوداً ولمْ يفُتّ منْ عضُدنا أبداً ولمْ يُغيّر من مبادئنا الوطنية الصادقة".
ووصف البيان إن الإعلان المُبكّر عن إنهاء العمل بهِ قبل أكثر من عشرين يوم، يأتي في سياق خلط الأوراق والمناورة السياسية، فينبغي أن لا تنطلي علينا مثل هذه الخدع.
ودعا البيان الشعب البحريني إلى يصعد من تحركاته السلمية من خلال المسيرات والاعتصامات ضد النظام القمعي الخليفي.
وتابع البيان "ويجب أنْ تتصاعد التحركات السلمية الميدانية، من مسيرات واعتصامات وتظاهرات، إضافة ً لنداءات التكبير الليلية التي تُرهب الظلمة وتهزُّ عروشهم".
وجدد البيان تأكيده على أن المهلة الممنوحة للاحتلال السعودي لا تزالُ قائمة حتى الخميس المقبل للتراجعِ عن أحكام الإعدام والإفراج عن جميع الأسيرات لتجنيب البلاد والعباد ما لا يُحمدُ عُقباه.
شٌرَفَآءْ اْلْوَطَنْ
جميع الحكام و الرؤساء تتم محاكمتهم بعد سقوطهم في العادة .. ما عدا ملك البحرين فهو خاضعٌ حالياً للمحاكمة الدولية قبل سقوطه وذلك بسبب بشاعة جرائمه