|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-06-2012 الساعة : 12:08 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والان القاضيه وزياده
ارواء الغليل
لمحمد ناصر الدين الالباني
الجزءالسادس
1682 - (روى سعيد بإسناده عن إبراهيم النخعي: " أن النبي (صلى الله عليه وسلم) ورث ثلاث جدات اثنتين من قبل الأب وواحدة من قبل الأم " وأخرجه أبو عبيد والدارقطني). 2 / 61 ضعيف. أخرجه الدارقطني (ص 463) وكذا البيهقي (6 / 236) من طريق منصور عن إبراهيم بن يزيد النخعي به.
قلت: وإسناده صحيح مرسل.
وأخرجه الدارمي (2 / 358) من هذا الوجه بنحوه.
وأخرجه البيهقي من مرسل الحسن البصري أيضا. قال الحافظ:
" وذكر البيهقي عن عمد بن نصر أنه نقل اتفاق الصحابة والتابعين على ذلك.
إلا ما روي عن سعد بن أبي وقاص أنه أنكر ذلك. ولا يصح إسناده عنه ".
والوثيقه
اذن الالباني قبل بمراسيله
وهو يرسل على النبي وهو صحيح
اذن اذا ارسل عن عمر كما صرح هو يعتبر صحيح على مبنى الالباني ايضا
|
قاتل الله الجهل !!!!
اولا هو قال مرسل و المرسلات من الضعاف يعني اسناده حتى ابراهيم صحيح و لكنه مرسل عن ابراهيم
ثانيا ان افترضنا صحة ما تقول , اين معارضة هذه الرواية لقول سعيد و علقمة او قول احد سبق ابراهيم!!!!!!
ثالثا انا اصلا لم اطعن في ابراهيم الا ما تعارض مع قول من تقدم اذ ان القاعدة تقول :
لو عارض مرسل صحيح مع متصل صحيح فان المقدم هو المتصل الصحيح
فاين المعارضة هنا !!!!!
ثم انه لا يقبل عن عمر من التابعين ما يعارض قول سعيد عن عمر لان رواية عمر .
قاتل الله الجهل !!!
و اما بالنسبة لما ذكرته و عدته كعادتك و انا متوقع ان تعيد و تعيد و في نفس الوقت تتهمني بالاعادة
و لكن انظر:
ان رواية سعيد و علقمة تذكر ان عمر شرب بعد ان كسر الشراب و عاد نبيذا و اما رواية ابراهيم تذكر انه ذاق قبل كسره
و لا يمكن الجمع بينهما ففي هذه الحالة نقدم قول سعيد و علقمة لان كلاهما ادركا عمر و لان كلامهما اصح من ابراهيم .
و عموما ساعيد ما ذكره ابن معين و احمد :
كلام سعيد مقدم على ابراهيم :
قال الحاكم في علوم الحديث : " أكثر ما تروى المراسيل من أهل المدينة عن ابن المسيب.
ومن أهل مكة عن عطاء بن أبى رباح .
ومن أهل البصرة عن حسن البصري .
ومن أهل الكوفة عن إبراهيم بن زيد النخعي .
ومن أهل مصر عن سعيد بن أبى هلال .
ومن أهل الشام عن مكحول ".
قال : " وأصحها كما قال ابن معين مراسيل ابن المسيب ، لأنه من أولاد الصحابة ، وأدرك العشرة وفقيه أهل الحجاز ، ومفتيهم ، وأول الفقهاء السبعة الذين يعتد مالك بإجماعهم كإجماع كافة الناس ، وقد تأمل الأئمة المتقدمون مراسله فوجدوها بأسانيد صحيحة ، وهذه الشرائط لم توجد في مراسيل غيره " اهـ
قال الحافظ ابن حجر في تقريب التهذيب (2396) وقال: " سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشي المخزومي أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانيةأحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانية اتفقوا على أن مرسلاته أصح المراسيل وقال ابن المديني لا أعلم في التابعين أوسع علما منه مات بعد التسعين وقد ناهز الثمانين ع".
وقال الخطيب في الكفاية (1/404) أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال انا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم في كتابه قال سمعت العباس بن محمد الدوري يقول سمعت يحيى بن معين يقول أصح المراسيل مراسيل سعيد بن المسيب
قال ابن رجب في شرح العلل (1/96) :" وقال ابن معين : (( مرسلات سعيد بن المسيب أحب إلىّ من مرسلات الحسن ، ومرسلات إبراهيم صحيحه إلا حديث تاجر البحرين ، وحديث الضحك في الصلاة )) "
فها هو يحيى بن معين الذي قال بان مرسلات ابراهيم صحيحة يقول ان اصح المرسلات هي عن بن المسيب يعني قول سعيد مقدم على قول ابراهيم .
و اما قول احمد لا باس به فهذا تدليس منك لانك بترت النص الكامل و ها هو :
وقال أحمد بن حنبل : مرسلات سعيد بن المسيب أصلح المرسلات ، ومرسلات إبراهيم النخعي لا بأس بها ، وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن ، وعطاء بن أبى رباح ، فإنهما كان يأخذان عن كل واحد
قال انا عبد الله بن جعفر قال ثنا يعقوب بن سفيان قال حدثني الفضل بن زياد قال سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل يقول مرسلات سعيد بن المسيب أصح المراسيل
قال أحمد كما في تهذيب التهذيب (4\76): «مرسلات سعيد صحاح. لا نرى أصح من مرسلاته».
و اضيف ايضا ضربة قوية لك :
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا تشربوا في نقير ، ولا مزفت ، ولا دباء ، ولا حنتم ، واشربوا في الجلد الموكأ عليه ، فإن اشتد فاكسروه بالماء ، فإن أعياكم فأهريقوه
الراوي: قيس بن النعمان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3695
خلاصة الدرجة: صحيح
|
|
|
|
|