وإن كان سيئا فنهي الله له من باب المنكر بقوله(لاتحزن)فالاية الكريمة لم تكن في فضل الرسول ومدحه بل تكون في ذمه وقدحه وصاحب السوء والمنكر لا تشمله العناية الالهية والسكينة لانهما مختصتان بالمؤمنين وهم اولياء الله لا يخشون احدا الا الله سبحانه..والان مارايك يا سقراطة الجزائر
هههههههههههههههههههههههههههه
سادع الذكاء لك صدقني انا بغنى عنه مادمت احاور جاهلا غبيا
مثلك
الاية التي استدللت بها انظر مالذي جاء بعدها ياذكي"لاتحزن عليهم"فالرسول صلى الله عليه واله حزن عليهم لانهم يمكرون فحزن النبي هنا في الاية المباركة جاء على الذين يمكرون فالله موجها كلامه له يقول لا تحزن عليهم
اما الاية الكريمة"اولياء الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون"فالله تعالى في المباركة يجزم ان اولياءه لا يحزنون ولايخافون من اي عارض يعرض لهم يعني من الكافرين او المنافقين
اما في حالة ابو بكر فرسول الله قال له لاتحزن يعني لانه كان خائفا من المشركين وكان يرتعد فرائصه فلما راه النبي هكذا قال له لاتحزن..
واحب ان انوه يا ذكي انا لست من الجزائر لكن اصلي جزائرية
وانت تقول ان اهل الجزائر متنورين انا اقول لك انك تنعتهم بالمتنورين لبغضنهم اهل البيت وحبهم للمنافقين ..
والان اضحك على نفسك فهذا من شيم المنافقين ابناء ابو بكر عند افحامهم يبداون يقهقهون
على غبائهم المفرط..
وإن كان سيئا فنهي الله له من باب المنكر بقوله(لاتحزن)فالاية الكريمة لم تكن في فضل الرسول ومدحه بل تكون في ذمه وقدحه وصاحب السوء والمنكر لا تشمله العناية الالهية والسكينة لانهما مختصتان بالمؤمنين وهم اولياء الله لا يخشون احدا الا الله سبحانه..
لا مقارنة أبداً فالحزن على الشيء ليس كالحزن جزعاً و خوفاً
رسول الله في هذه الآية حزن على تكذيب الكفار له و تحسر عليهم لفوات الخير عنهم ...
بينما أبو بكر كان حزنه من أجل نفسه لأنه كان
مرعوباً خائف يرعتد من الخوف من أن يجده الكفار و يقتلونه و رسول الله يهدئه ....
صحيح البخاري - المناقب - هجرة النبي (ص) ... - رقم الحديث : ( 3629 )
- حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : همام ، عن ثابت ، عن أنس ، عن أبي بكر (ر) قال : كنت مع النبي (ص) في الغار فرفعت رأسي فإذا أنا بأقدام القوم فقلت : يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا ، قال : إسكت يا أبابكر إثنان الله ثالثهما.
و سأضع تفسير ابن كثير للآية و هو يقول أن أبو بكر كان جزعا و رسول الله يثبته و يسكنه
بسمه تعالى
أحسنت و أجدت بارك الله بك و بكل جهودك أختي المكرمة الجزائرية و ما قلة أدبه معك إلا لأنك أظهرت جهله و غبائه .. الشديدين ...
لا مقارنة أبداً فالحزن على الشيء ليس كالحزن جزعاً و خوفاً
رسول الله في هذه الآية حزن على تكذيب الكفار له و تحسر عليهم لفوات الخير عنهم ...
بينما أبو بكر كان حزنه من أجل نفسه لأنه كان
مرعوباً خائف يرعتد من الخوف من أن يجده الكفار و يقتلونه و رسول الله يهدئه ....
صحيح البخاري - المناقب - هجرة النبي (ص) ... - رقم الحديث : ( 3629 )
- حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : همام ، عن ثابت ، عن أنس ، عن أبي بكر (ر) قال : كنت مع النبي (ص) في الغار فرفعت رأسي فإذا أنا بأقدام القوم فقلت : يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا ، قال : إسكت يا أبابكر إثنان الله ثالثهما.
و سأضع تفسير ابن كثير للآية و هو يقول أن أبو بكر كان جزعا و رسول الله يثبته و يسكنه
واقول للوهابي الصحبة تكون حتى للحيونات الحيوانات تعتبر صاحبة للانسان والرسول صلى الله واله وسلم كان صحبة ابوبكر معه عبء عليه واكاد اجزم ان الكلب كان ينفع اكثر من ابوبكر لانه قادر على حماية صاحبه لكن ابوبكر لايعرف الا الخوف والفرار والاختباء والبكاء والعويل وراء الجبل هو وهوابن صهاك
قال تعالى ( سيقولون ثلاثة ورابعة كلبهم ) كان الكلب صاحب اهل الكهف فهذا يسقط فضيلة ابوبكر في الغار بل كان الكلب انفع مع اصحابه المؤمنين من ابوبكر مع الرسول صلى الله واله وسلم لانه كان يحرس غار الكهف بينما ابوبكر كان بكاء وعويل خائف يارسول الله