موقع قناة المنار 13/2/2012 : أكثر من مئة ألف سعودي من أبناء محافظة القطيف شرق السعودية شاركوا يوم الاثنين 13/2/2012 الموافق 20/3/1433 في تشييع الشهيدين منير الميداني وزهير آل السعيد اللذين قضيا برصاص القوى الأمنية الاسبوع الماضي خلال تظاهرة سلمية كانت تطالب بالإصلاح.
حركة شباب الثورة بالقطيف
عاجل:بيان
التمييز الطائفي (تاروت)
بسم الله الرحمن الرحيم
التميز الطائفي لقد حدث اليوم في تاريخ 27-4-1433وللمرة الأول في مدرسة تاروت الثانوية بإعانة من وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخليى السعودية
حيث حدث مالم يكن في البال يحدث أقادمت ثلاث دوريات لعناصر الشرطة
... بجانب مدرسة تاروت وقد نزل منها رجال الأمن الى داخل المدرسة وحدث
حاور بين المدير والأمن بأن تقام صلاة الإستسقاء اليوم بأمر من وزارة داخلية
غصبا عن الجميع ولاحظ توجد أمن خارج المدرسة لي صد وسجن أي شخص يرفض الصلاة وقد أقدام المدير الى الفصول ودعهم للصلاة فبغض الطلاب رافضوا صلاة الأستسقاء ولكن المدير أصر على إقامة الصلاة وقام الطلاب الى أقامة الصلاة ولكن لم يعلمو من سوف يصلي بهم إذا بهم يتافجئون
بصلاة خاف أستاذ من الطائفة السنية الكريمة ولقد قدم بعض الأستاذة السنة
لمراقبة الطلاب وهم يصلون والطلاب لقد واضعوا المنديل للصلاة عليه فقام الأستاذ من الطائفة السنية بمنع الطلاب من الصلاة على المنديل والطلاب أغلبهم مغصبون على الصلاة ولكن امتنع بعض الطلاب عن الصلاة فهددهم الأستاذ السني بالشرطة ووزارة الداخلية وقد قامت الصلاة والأستاذ السني ينكل وبستهزاء بالطائفة الشيعية وعند إنتهاء الصلاة القاء الأستاذ خطبة طائفية تنكل بأبناء الشيعية ونحن من موقفون التزامنا السكوت ونحن قصدنا من البيان "أن الصلاة ليست غصبا على الناس" (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيم)ٌ ونحن ننشاد العلماء والشيوخ الأفاضل بسرعة المبادرة في المنقشه وندعو جميع الأهالي الأسنتكار لما حدث من التمييز الطائفي وفي القريب العجل سوف نضع اسماء الأستاذة السنة .الحمد الله العظيم
اللهم زلزل عروش من تحت طغمة آل سعود ربائب الصهيونية وانصر شعبنا وشيعتنا في السعودية وثبت اقدامهم وانصرهم على القوم الكافرين وأرحم شهدائنا الأبرار الذين التحقوا بالركب الحسيني مع انصار أبي عبد الله الحسين(ع).
العرض العادي
