بطاقة زعيم التكفير و الحقد الإرهاب و البلطجة في البحرين
كأن كبير وزعيم العصابة البلطجيَّة في بلد العزَّة والكرامة البحرين تمادى في خطاباته .. فلا رقيب ولا حسيب ( هذا إن لم يكن مدعوماً من النظام للتفوّه بهذه الكلمات القبيحة ) ..
يعتقد هذا العبد للسلاطين بأنهُ ذو شرف وأصل ومكانة ورِفعة ومنصِب و.. و... و...
هذه المرَّة شاعِر البحرين يُسلِّط الضوء على هذا التافِهْ ..
ويُعرِّف القارئ بالبطاقة الشخصية الأصلية للسعيدي
فإليكُم ..
ما زالَ شيطانُ البلاطِ ببَلدتِي
يعثوا فساداً للمناكِرِ ينْفُثُ
للمالِ صلَّى لا إلى اللهِ العلي
والحَالُ كالباقِينَ للفاجِرْ جَثوا
يزْرَعْ بأرضي فِتنةً وثِمارُها
يُطعِمْ بها للجاهِلينَ ويبْعثُ
فترى البلاطِجَةَ اللئامِ الغُدّرِ
في كل زاويةٍ يجوبوا يعبثوا
أوَ يدَّعي الإسلامَ من لا ينكِرُ
هدْمَ المساجِدِ مِن غُزاةٍ لوَّثوا
أوَ يدَّعي الإسلامَ من لا يشجِبُ
حرقاً لِقرآنٍ ولم يتريَّثوا
عجباً لتيْسٍ يدَّعي للمشيَخهْ
وهُوَ اليهودُ رموزهُ من ورَّثوا
أعني السعيديُّ الحقيرُ ذا الذي
فوْقَ الجِراحِ يرقُصُ والجُثَثُ
لا عِزَّةٌ لا هَيْبَةٌ فبقاؤُه
حتماً إذا ما الظالمينَ مَكثوا
فجزاؤُهُ الوصفُ الذي إن تترُكهْ
يلهَثْ وإن تحمِل عليهِ يلهَثُ