- يعني الحين لانقلاب بعض الشيعة صاروا كل الشيعة منقلبين
لو صح كلامك كان كل الصحابة منقلبين لان هنالك صحابة حاربهم ابو بكر لانقلابهم في حروب الردة
حسنا هنا اعتراف من أن الذين انقلبوا على الحسين رضي الله عنه من الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما حرب الردة فليس هناك وجه شبه بين حادثة الحسين رضي الله عنه وحروب الردة ،، المرتدين هم جماعة من المسلمين الذين ارتدواعن الاسلام بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم،،فكان لزاما على خليفة هذه الامة سواء كان ابو بكر رضي الله عنه او غيرة من محاربتهم
أما من ناحية مناصرتنا ل ال البيت فمثلما قلت لك نحبهم من محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ونعادي من عاداهم ،، لكن لابد أن تكون القصص الوارده صحيحة هذا اولا وثانيا الاختلاف بين المسلمين ليس من الضرورة ان يكون عداوة بينهم ،،، بل كان السلف الصالح من الصحابة متحابين وان اختلفوا في الاراء،،،اما الروايات التي لا اصل لها وبالغت في وصف خلافاتهم لن نؤمن بها،،، وان كنا لاننكر الخلاف الذي حدث
هناك عالمان احدهما من الازهر والاخر من الكاظمية بحثا قضية حروب الردة واثبتا انها محض خيال والعالم الاول السني هو الشيخ على عبد الرازق في كتابه الاسلام واصول الحكم والثاني هو العلامة الشيخ محمد حسن ال ياسين في كتابه حروب الردة في تاريخ الطبري والعالم الازهري اعترض عليه الازهر ومنعوا كتابه من النشر ولكنه طالب بمحاكمة علمية ليثبت كلامه وقد انتصر على اعضاء المحكمة وتم السماح بنشر كتابه فاطلعي على الكتابين قبل ان تشاركي لانه يمكن ان يكون هناك ما ينفعك فيها
كما ان ابن الاثير يؤكد انه لم يكن مالك يوما مرتدا فراجعي بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اقول لكم نسب عمر لكن سامحوني سوف تشمأز نفوسكم .......................
قال الزبير حين أكره عمر على البيعة : يابن صهاك ، أما والله لولا هؤلاء الطغاة الذين أعانوك لما كنت تقدم عليّ ومعي سيفي لما أعرف من جبنك ولؤمك ، ولكن وجدت طغاة تقوّي بهم وتصول
فغضب عمر وقال : أتذكر صهاك ؟
فقال : ومن صهاك وما يمنعني من ذكرها !؟ وقد كانت صهاك زانيةً ، أو تنكر ذلك ؟! أوَليس كانت أمَةً حبشية لجدي عبد المطلب ، فزَنى بها جدك نفيل ، فولدت أبا الخطاب فوهبها عبد المطلب لجدك - بعدما زنى بها - فولدته ، وإنه لعبد لجدي ولد زنا !؟ فأصلح بينهما أبو بكر وكفّ كل واحد منهما عن صاحبه
( في البحار : جـ 8 ( الطبعة القديمة ) ص 295 : إن صهاك كانت أمة كانت أمة حبشية لعبد المطلب وكانت ترعى له الإبل فوقع عليها نفيل فجاءت بالخطاب : ثم إن الخطاب لما بلغ الحلم رغب في صهاك فوقع عليها فجاءت بابنه ، فلفقها ف خرقة من صوف ورمتها خوفاً من مولاها في الطريق
فرآها هاشم بن المغيرة مرمية فأخذها وربها وسماها حنتمة
فلما بلغت رآها الخطاب يوما فرغب فيها وخطبها من هاشم فأنكحها إياه فجاءت بعمر بن الخطاب فكان
الخطاب( أي والد عمر ) أباً وجداً وخالاً لعمر ، وكانت حنتمة أماً وأختاً وعمه له )
انا اعتذر من كل احواني الي قرأوا الموضوع شيء محرج
وهذا كلام النسابة الكلبي في كتابه مثالب العرب وكل من ذكر ذلك ينقل منه كما انه من علماء الانساب من العامة