|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 82551
|
الإنتساب : Mar 2016
|
المشاركات : 106
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
للعلم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 02:45 PM
وهج الإيمان ....
في هذا الموضوع وجدت بعد تدبر وتأمل وإعادة نظر أنكم تثبتون لي بالأدلة عظائم أبي بكر وعمر وهذا إن سلمت به سيوقعني في أمر أخشاه وهو مخالفة علي عليه السلام نفسه وموقفه تجاههم.
ولتوضيح ذلك سأفترض مبدئيا إن كلامكم صحيح، فالسؤال الذي جاء بي إلى هنا سأطرحه من باب الافتراض:
لقد علم علي عليه السلام كفر الثلاثة ومن بايعهم ممن عرفوا الحق وخالفوه كفرا غير مخرج من ملة الإسلام يدفنون في مقابر المسلمين إلا إنهم مخلدون النار ولا يخرجون منها أبدا. مات أبوبكر ولم يتب ثم عمر ولم يتب ثم عثمان ولم يتب. فما موقف علي عليه السلام طيلة 23 سنة؟
هل كان يصدح بالحق ولا يأخذه في الله لومة لائم؟ هل كان يحذرهم من مخالفة الحق في مسألة الإمامة مثلا؟ أين كان هو؟ هل كان منزويا عنهم؟ متحاشيا مجالستهم؟ أم ماذا؟ هذه مسألة مهمة بالنسبة لي.
فعلي إما كفرهم كفر جحود ولعنهم وأقر بخلودهم في النار أم لا؟
فهل أسمع منك جوابا شافيا؟
|
|
|
|
|