-في كتاب طبقات ابن سعد الجزء السابع ص ١٢٧ أن »عمر بن الخطاب أمير المؤمنين كان يطوف في المدينة فإذا رأى أمة محجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ويقول: فيما الإماء يتشبهن بالحرائر«، وقال أنس مرت بعمر بن الخطاب جارية متقنعة فعلاها بالدرة وقال يا لكاع أتتشبهين بالحرائر ألقي القناع .وروى أبو حفص أن »عمر كان لا يدع أمة تقنع في خلافته«،
- ويقول كتاب المغني الجزء الأول ص ٣٥١ عن ابن قدامة »إن عمر رضي الله عنه ضرب أمة لآل أنس رآها متقنعة وقال اكشفي رأسك ولا تتشبهي بالحرائر«،
- وفي سنن البيهقي الجزء الثاني ص ٢٢٧ يروى عن أنس بن مالك »إماء عمر كن يخدمننا كاشفات عن شعورهن«... كل هذه المرويات وغيرها تؤكد على أن عمر بن الخطاب فهم الحجاب على أنه للتمييز بين الحرة والأمة
- تاريخ المدينة لابن شبة : ج 1 ص 103 والإصابة ج 4 ترجمة رقية .(( إن النساء بكين حين وفاة رقية ، فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فأخذ ( ص ) بيده وقال : دعهن يا عمر . وقال : " وإياكن ونعيق الشيطان . . إلى أن قال : فبكت فاطمة على شفير القبر ، فجعل النبي ( ص ) يمسح الدموع عن عينيها بطرف ثوبه )).
- وفي السيرة النبوية لابن هشام: ج 1 ص 341، والسيرة الحلبية: ج 1 ص 300 والسيرة النبوية لابن كثير: ج 1 ص 493 المحبر: ص 184. (( ان عمر نفسه يعذب جارية بني مؤمل أيضا، فكان يضربها حتى إذا مل، قال: إني أعتذر إليك إني لم أتركك إلا ملالة . وعذبت أيضا أم شريك رحمها الله، فلماذا لم يكن خوف لحوق العار به عائقا له عن اقتراف هذا الأمر الموجب للعار )).
ـ مسند أحمد بن حنبل: ج 1 ص 237 و 335، ومستدرك الحاكم: ج 3 ص 190، وصححه وقال الذهبي في تلخيصه المطبوع بهامشه: سنده صالح. ومسند الطيالسي: ص 351، ومجمع الزوائد: ج 3 ص 17. وتحدثنا كتب الحديث والتاريخ: أنه لما مات عثمان بن مظعون بكت النساء، فجعل عمر يضربهن بسوطه، فأخذ رسول الله (ص) يده، وقال: مهلا يا عمر، دعهن يبكين الخ .
ـ شرح نهج البلاغة: ج 1 ص 181. ثم ضرب عمر النساء اللواتي بكين على أبي بكر، حتى قال المعتزلي: " أول من ضرب عمر بالدرة أم فروة بنت أبي قحافة، مات أبو بكر فناح النساء عليه، وفيهن أخته أم فروة، فنهاهن عمر مرارا وهن يعادون، فأخرج أم فروة من بينهن، وعلاها بالدرة، فهربن وتفرقن . وذكر هذه القصة آخرون فليراجعها من أراد في الغدير: ج 6 ص 161 عن كنز العمال: ج 8 ص 119 والإصابة: ج 3 ص 606. .
ـ الغدير: ج 6 ص 162. عن كنز العمال: ج 8 ص 118. ولما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين، فجاء عمر... فكان يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن، فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها، فقال: دعوها، فلا حرمة لها الخ.. .
وعن ابن عباس قال: (ماتت زينب بنت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم بيده وقال: مهلا يا عمر ثم قال: إياكن ونعيق الشيطان ثم قال: إنه مهما كان من العين والقلب فمن اللَّه عز وجل ومن الرحمة وما كان من اليد واللسان فمن الشيطان).
رواه أحمد.
هذا قطرة من بحر
ثم استغرب من الذين يشككون في رواية الهجوم على الزهراء عليها السلام وينكرون الفاجعة المؤلمة .
هل من مدافع ؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي ............ لبيك داعي الله .
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 06-07-2008 الساعة 03:51 AM.