يا مؤمنين اهم شي اثبت له ان الرواية صحيح و صححه بعض العلماء منهم
وهو ناصبي واضح من اسلوبه يستميت في الدفاع عن ابن تيمية
طبعا انت ما تريدني ارد لانك خايف و نصيحة ابعد عن الرد لأنك لا تحسن الرد
الى الان هل تسقط نظرية صحيح مسلم مع هذا الكم الكبير الذي يروي عنه و إلا تسقط نظرية عبادة السند
اقتباس :
هذه بعض الاحاديث من مسلم عن السدي و قد اكثر عنه في كتابه
يعني على السريع :
1674 - وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا اَبُو عَوَانَةَ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَالَ سَاَلْتُ اَنَسًا كَيْفَ اَنْصَرِفُ اِذَا صَلَّيْتُ عَنْ يَمِينِي اَوْ عَنْ يَسَارِي قَالَ اَمَّا اَنَا فَاَكْثَرُ مَا رَاَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْصَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ .
1675 - حَدَّثَنَا اَبُو بَكْرِ بْنُ اَبِي شَيْبَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، قَالاَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ اَنَسٍ، اَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَنْصَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ . http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...5&sw=السدي#sr1
صديقي شرحك خله في كيسك ما نبيه هالبضاعة قديمة و اذا اردت المزيد من احاديث السدي لا تتردد
طبعا واضح خائف و لارديت هنا فوق
اقتباس :
الحافظ ابن السقاء:
لهذا السبب لم تحتمل قلوبهم سماع هذا الحديث، فقد قال الذهبي في ترجمة ابن السقاء:
ابن السقاء: الحافظ الإمام محدث واسط أبو محمد عبدالله بن محمد بن عثمان الواسطي...
قال السلفي سألت الحافظ خميسا الحوزي عن ابن السقاء فقال: هو من مزينة مضر ولم يكن سقاء بل لقب له، من وجوه الواسطيين وذوى الثروة والحفظ، رحل به أبوه فأسمعه من أبي خليفة وأبي يعلى وابن زيدان البجلي والمفضل ابن الجندي وبارك الله في سنه وعلمه، واتفق انه أملى حديث الطير فلم تحتمله نفوسهم فوثبوا به وأقاموه وغسلوا موضعه فمضى ولزم بيته فكان لا يحدث أحدا من الواسطيين، فلهذا قل حديثه عندهم، وتوفي سنة إحدى وسبعين وثلاث مائة حدثني بذلك شيخنا أبو الحسن المغازلى.
تذكرة الحفاظ ج 3 ص 965
فتأمل في قوله: فلم تحتمله نفوسهم (أي حديث الطير) فوثبوا به وأقاموه وغسلوا موضعه فمضى ولزم بيته فكان لا يحدث أحدا من الواسطيين!!!
الحاكم النيسابوري:
وكذلك فعلوا مع الحاكم الذي أخرج حديث الطير وصححه، قال الذهبي في ترجمته:
قال الخطيب أبو بكر: أبو عبدالله الحاكم كان ثقة، يميل إلى التشيع، فحدثني إبراهيم بن محمد الأرموى وكان صالحا عالما قال: جمع الحاكم أحاديث وزعم أنها صحاح على شرط البخاري ومسلم، منها حديث الطير، ومن كنت مولاه فعلي مولاه، فأنكرها عليه أصحاب الحديث، فلم يلتفتوا إلى قوله.
قال الحسن بن أحمد السمرقندى الحافظ سمعت أبا عبدالرحمن الشاذياخي الحاكم يقول: كنا في مجلس السيد أبي الحسن فسئل أبو عبدالله الحاكم عن حديث الطير فقال: لا يصح، ولو صح لما كان أحد أفضل من على رضي الله عنه بعد النبي صلى الله عليه وآله.
قال الذهبي: قلت ثم تغير رأى الحاكم وأخرج حديث الطير في مستدركه، ولا ريب أن في المستدرك أحاديث كثيرة ليست على شرط الصحة بل فيه أحاديث موضوعة شان المستدرك بإخراجها فيه.
وأما حديث الطير فله طرق كثيرة جدا قد أفردتها بمصنف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل.
وأما حديث: من كنت مولاه، فله طرق جيدة وقد أفردت ذلك أيضا.
تذكرة الحفاظ ج 3 ص 1042
تخبط الذهبي:
قال الذهبي: أحمد بن سعيد بن فرقد الجدى، روى عن أبي حمة، وعنه الطبراني، فذكر حديث الطير بإسناد الصحيحين، فهو المتهم بوضعه.
ميزان الاعتدال ج 1 ص 100
فالذهبي اتهم في الترجمة المتقدمة: أحمد بن سعيد بن فرقد بوضع الحديث، مع ان هذا الرجل مجهول، لم يضعفه أحد من المتقدمين، ولا يجوز اتهام المجهول بوضع الحديث...
وفي مكان آخر يتهم الذهبي رجلاً آخراً بوضع حديث الطير، ثم يتراجع بعد أن يتبين له أنه صدوق، قال الذهبي: محمد بن أحمد بن عياض، روى عن أبيه أبي غسان أحمد بن عياض عن أبي طيبة المصرى، عن يحيى بن حسان، فذكر حديث الطير، وقال الحاكم: هذا على شرط البخاري ومسلم، قلت: الكل ثقات إلا هذا، فأنا أتهمه به، ثم ظهر لي أنه صدوق!!!
ميزان الاعتدال ج 3 ص 465
رأي ابن عدي:
قال الذهبي: قال أبو أحمد بن عدي: سمعت علي بن عبدالله الداهري يقول: سألت ابن أبي داود عن حديث الطير ، فقال: إن صح حديث الطير فنبوة النبي -صلى الله عليه وسلم- باطلة، لأنه حكى عن حاجب النبي -صلى الله عليه وسلم- خيانة -يعني أنسا- وحاجب النبي لا يكون خائنا!!!
قال الذهبي: قلت: هذه عبارة رديئة، وكلام نحس، بل نبوة محمد -صلى الله عليه وسلم- حق قطعي، إن صح خبر الطير، وإن لم يصح، وما وجه الارتباط؟
هذا أنس قد خدم النبي -صلى الله عليه وسلم- قبل أن يحتلم، وقبل جريان القلم، فيجوز أن تكون قصة الطائر في تلك المدة.
فرضنا أنه كان محتلما، ما هو بمعصوم من الخيانة، بل فعل هذه الجناية الخفيفة متأولا، ثم إنه حبس عليا عن الدخول كما قيل، فكان ماذا؟
والدعوة النبوية قد نفذت واستجيبت، فلو حبسه، أو رده مرات، ما بقي يتصور أن يدخل ويأكل مع المصطفى سواه إلا، اللهم إلا أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قصد بقوله: "إيتني بأحب خلقك إليك، يأكل معي" عددا من الخيار، يصدق على مجموعهم أنهم أحب الناس إلى الله، كما يصح قولنا: أحب الخلق إلى الله الصالحون، فيقال: فمن أحبهم إلى الله؟ فنقول: الصديقون والانبياء. فيقال: فمن أحب الأنبياء كلهم إلى الله؟ فنقول: محمد وإبراهيم وموسى، والخطب في ذلك يسير.
وأبو لبابة -مع جلالته- بدت منه خيانة، حيث أشار لبني قريظة إلى حلقه ، وتاب الله عليه.
وحاطب بدت منه خيانة، فكاتب قريشا بأمر تخفى به نبي الله -صلى الله عليه وسلم- من غزوهم ، وغفر الله لحاطب مع عظم فعله -رضي الله عنه-. وحديث الطير -على ضعفه- فله طرق جمة، وقد أفردتها في جزء، ولم يثبت، ولا أنا بالمعتقد بطلانه، وقد أخطأ ابن أبي داود في عبارته وقوله، وله على خطئه أجر واحد، وليس من شرط الثقة أن لا يخطئ ولا يغلط ولا يسهو.
سير أعلام النبلاء ج 13 ص 231
إذا لماذا ترفض الروايات التي معنعنه عن أصحابه وأنت لا تعرف عنهم شيء
أليس هذا جهلا فيك يعتبر؟
وأحب أن اشير إلا قولك بأن الصادق ع سني
فكيف يكون إمام للشيعة؟
هذا واحد
ثانيا إذا كان سني فقد خرج من حديث الرسول ص
أخرج السيوطي في الدر المنثور والشوكاني في فتح القدير عن ابن عساكر ، قال : عن جابر بن عبد الله قال : كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة . ونزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) ، فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا أقبل علي قالوا : جاء خير البرية ( 1 ) .
وعن ابن عباس قال : لما نزلت ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين ( 2 ) .
(1) الدر المنثور 8 / 589 . فتح القدير 5 / 477 في تفسير الآية 7 من سورة البينة .
(2) المصدران السابقان ، عن ابن عدي .
كيف لا وانتم تروون عن حمير !!
وعن كفار !!
وعن خماره !!
ههههه هل هذا ردك
عيب تكلم بأدب من وين الاكاذيب
نعلم من يروي عن الخمارة و السماعين الغناء و عن الحيوانات وايضا عن الكفار كما قال شيخك
وعن البقرة التي تتكلم عن فضل شيوخك
و انتم الذين تروون عن يعفور و عن البقرة بالاسانيد المتصلة
استح لا نأتيك بقائمة عن هذه
و مشايخنا الحمد لله من خمارة مثلكم و لا حمير في مستوى شيوخكم
يعني مثل هذا الحمار الناصبي توثقوه ولا تتكلموا فيه ابدا
عبدالله بن شقيق الناصبي:
قال الذهبي: عبدالله بن شقيق العقيلي، بصري ثقة، لكنه فيه نصب.
قال يحيى القطان: كان سليمان التيمي سيئ الرأي في عبدالله بن شقيق.
وقال ابن عدى: لا بأس بحديثه إن شاء الله.
وروى أحمد بن زهير، عن يحيى بن معين: هو من خيار المسلمين، لا يطعن في حديثه.
وروى الكوسج عن يحيى: ثقة، وكذا وثقه أبو زرعة، وأبو حاتم.
وقال ابن خراش: ثقة، كان يبغض عليا.
ميزان الاعتدال ج 2 ص 439
وقال ابن حجر: وقال أحمد بن حنبل: ثقة، وكان يحمل على علي.
وقال ابن خراش: كان ثقة، وكان عثمانيا، يبغض عليا.
وقال العجلي: ثقة، وكان يحمل على علي.
تهذيب التهذيب ج 5 ص 224
و كذلك عن توثيق الخمارين و اصحاب اللهو :
قال ابن قدامة: وممن ذهب إلى إباحة الغناء من غير كراهة: إبراهيم بن سعد، وكثير من أهل المدينة، والعنبري لما روي عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانت عندي جاريتان تغنيان فدخل أبو بكر فقال مزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعها فإنها أيام عيد!!!
متفق عليه، وعن عمر رضي الله عنه أنه قال: الغناء زاد الراكب.
واختار القاضي أنه مكروه غير محرم، وهو قول الشافعي وقال: من اللهو المكروه.
وقال أحمد: الغناء ينبت النفاق في القلب، لا يعجبني، وذهب آخرون من أصحابنا إلى تحريمه.
الشرح الكبير ج 12 ص 50
وقال الذهبي: كان ممن يترّخص في الغناء على عادة أهل المدينة، وكأنه ليم في ذلك، فانزعج على المحدثين، وحلف أنه لا يحدّث حتى يغني قبله، فيما قيل!!!
سير أعلام النبلاء ج 8 ص 306
وقال: وكان إبراهيم يجيد صناعة الغناء!!!
سير أعلام النبلاء ج 8 ص 309
بل نقل الذهبي في ترجمته هذه القصة:
قال عبيدالله بن سعيد بن عفير، عن أبيه قال: قدمَ إبراهيم بن سعد العراق سنة أربع وثمانين ومائة، فأكرمه الرشيد وأظهر بره، وسُئل عن الغناء فأفتى بتحليله.
وأتاه بعض أصحاب الحديث ليسمع منه، فسمعه يتغنى! فقال: لقد كنتُ حريصاً على أن أسمع منك، فأما الآن فلا أسمع منك.
فقال: إذاً لا أفقد إلا شخصك، وعلي وعلي إنْ حدثت ببغداد حديثاً حتى أغني قبله!
وشاعت هذه عنه ببغداد، وبلغت الرشيد، فدعا به وسأله عن حديث المخزومية التي قطعها رسول الله صلى الله عليه وسلم في السرقة، فدعا بعود، فقال الرشيد: أعود البخور؟
قال: لا ولكن عود الطرب.
فتبسم، وفهمها إبراهيم بن سعد فقال: لعلك بلغك يا أمير المؤمنين حديث السفيه الذي آذاني بالأمس وألجأني إلى أن حلفت؟
قال: نعم.
ودعا له الرشيد بعود، فغناه:
يا أم طلحة إن البين قد أزفـا * * * قل الثواء لئن كان الرحيل غدا
وقال له الرشيد من كان من فقهائكم يكره السماع؟
قال: من ربطه الله.
قال: فهل بلغك عن مالك في هذا شيء؟
قال: أخبرني أبي أنهم اجتمعوا في مدعاة كانت في بني يربوع، وهم يومئذ جلة، ومعهم دفوف ومغان وعيدان يغنون ويلعبون، ومع مالك دف مربع وهو يغنيهم:
سليمى أجمعت بينا * * * فأين لقاؤها أينـا
وقد قالت لأتراب * * * لها زهر تلاقينـا
تعالين فقد طـاب * * * لنا العيش تعالينـا
فضحك الرشيد ووصله بمال عظيم.
رواها غير واحد، عن أبي بكر محمد بن إسحاق الصفار، عن علي ابن الحسين بن خلف بمصر، عن عبيد الله، فذكرها. تاريخ الإسلام
هذه القصة رواها الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 6 ص 81 ورواها ابن عساكر في تاريخ دمشق ج 7 ص 9
و تروون عن البقر و الحيوانات هذا مستواكم
صحيح البخاري
كتاب المزارعة
4 ـ باب اسْتِعْمَالِ الْبَقَرِ لِلْحِرَاثَةِ
2366 ـ حدثنا محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن سعد، سمعت أبا سلمة، عن أبي هريرة ـ رضى الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " بينما رجل راكب على بقرة التفتت إليه. فقالت لم أخلق لهذا، خلقت للحراثة، قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر، وأخذ الذئب شاة فتبعها الراعي، فقال الذئب من لها يوم السبع، يوم لا راعي لها غيري. قال آمنت به أنا وأبو بكر وعمر ". قال أبو سلمة ما هما يومئذ في القوم. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=83#s5
اقتباس :
المجادلة مع هؤلاء الحمر تضيع الوقت
اذا اردت الهروب اخرج بأدب
و إلا الانحشار جعلك قليل ادب
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 10-07-2009 الساعة 04:02 PM.
أول مرة أسمع إن الإمام جعفر الصادق عليه السلام سني
فأي سنة يتبع لا تقل لي سنة ابن صهاك اللعين
_________________
_________________
بدأ الناصبي يقل أدبه بعد أن حشر في الموضوع ويريد طرده كما طرد سابقا لا مشكلة عندنا أن نرى عبارة ......... ناصبي تحت اسمك مرة أخرى لكي نضحك