مستشفى السلمانية |مِـنْ قَـلْـبِ الْـحَـدَثْ: تم ليلة البارحة الإفراج عن جميع الطاقم التمريضي الذي اعتقل من قسم العناية القصوى ومن ضمنهم الممرضة زينب مهدي ،، القضية سجلت بلاغ كذاب حيث أن ادارة التحقيقات لم تحصل على صورة واحدة أو دليل واحد يدين الممرضين إلشرفاء ،، وبعد أن عجزوا عن تلفيق تهمة لهم تم الإفراج عنهم في الثامنة مساء
من أروع ما قاله السيد نصرالله:هؤلاء جنود الله المجهولون في الأرض.. المعروفون في السماء لا يدافعون عن أنفسهم، يدافعون عن الأمة والوطن وقضايا الحق ولا ينتظرون مديحًا لأنهم مجهولون.. ولا يردون تهمة ظالم أو كاذب أو مدع لأنهم مستورون.. ولا يدافعون عن أنفسهم لأنهم لا يرون لأنفسهم وجودًا خارج معركة الجهاد والعطاء والتضحية..يا أيها الشهداء سلامٌ.. يا أيها العظماء سلامٌ
عائلة عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة تلتقي بهم لأول مره بعد جهدٍ جهيد التقت عائلة عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة تلتقي بهم لأول مره بعد جهدٍ جهيد التقت عائلة كل من الأستاذين الأخوين عبد الهَّادي و صلاح الخواجة بهم لمدة 40 دقيقة . -قال الأستاذ عبد الهادي أنَّه لا زال في السَّجن الانفرادي، و بعض المُّعتقلين وضع معهم سجناء أسيوي الجَّنسية و هذا لم يحل...
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 26-05-2011 الساعة 09:06 PM.
Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
نسيج | جامعة البحرين | الصراخ الدائم على الطالبات وتم تخويف احدهم بان سيقومون بتفتيش تجريدي !ويتم اخذ كل ماهو حاد في نقااط التفتيش مثل المناظر، والقراضة من حقائب الطالبات
صور حية لمعاناة أهالي العوامية بالسعودية بسبب تأييدهم لثورة البحرين .
2011-05-26 19:21:31
تواصل آلة القمع والطغيان في المملكة العربية السعودية بطشها للمدنيين الأبرياء العزل ، وذلك لمجرد تعاطفهم مع الثورة البحرينية العادلة ، والتي تسعى هي الأخرى للتخلص من قيود الدكتاتورية الملكية المطلقة .
فمع بداية هذا الأسبوع كثفت قوات الأمن من نقاط تفتيشها ومضايقاتها لأهالي العوامة ، بسبب خروج هؤلاء في مظاهرات مؤيدة للثورة البحرينية ، ورافضة لأساليب التقتيل التي ينتهجها النظام لتصفية المشاركين في هذه التظاهرات .
قوات القمع السعودية حولت يوميات المواطنين هناك إلى جحيم ، حيث يتم تفتيش كل سيارة تفتيشا دقيقا ، وهو ما تسبب في طوابير طويلة من السيارات ، تنتظر دورها لساعات قبل وصولها إلى نقاط التفتيش هذه والتي يسعى أصحابها إلى تفتيش دواخل المواطنين وليس سياراتهم فقط ناهيك عن عمليات استفزازهم وهو ما يتسبب في عديد الأحيان في سبهم وتوبيخهم وحتى ضربهم واعتقالهم الأمر الذي لا يتنافى فقط مع شروط المواطنة الكريمة ولكنه أيضا يتنافى مع اللوائح والأعراف والقوانين الدولية التي تلح على ضرورة التنقل الحر للأشخاص والممتلكات .
وقائع تعذيب الصحافة في البحرين .. مراسلة فرانس 24 نموذجا .
2011-05-26 18:49:28
ـ لا يدخر الطغاة في البحرين أية وسيلة لإجهاض الثورة السلمية المطالبة بالحد من ديكتاتورية النظام الذي يعامل شعبه بطريقة لا تختلف عن طريقة معاملة البهائم والأنعام ، ولذلك فلا غرابة أن يشمل بطشه كل الذين ينطقون بالحق ، حتى وإن كنّ نسوة يؤدين عملهن بطريقة عادية ، كما حدث مع الصحافية نزيهة سعيد ، مراسلة قناة فرانس 24 وإذاعة مونتيكارلو ، التي تم استدعاؤها قبل يومين إلى مركز شرطة الرفاع حيث تمت استضافتها لمدة 12 ساعة كاملة ، ولكنها استضافة لإجراء عملية تبشيعية ( عكس عملية تجميلية ) على أيدي مختصين في تغيير ملامح الجسم كله بجميع أنواع الهروات ووسائل الضرب والقمع والتعذيب الوحشي . ـ عندما وصلت الصحفية نزيهة سعيد إلى منتجع الحقد والضغينة ، أو ما يسمى بمركز شرطة الرفاع ، تم وضع رأسها في كيس من القماش الأسود يحول دون وصول النور إليها ، وتم إدخالها إلى محققات من الشرطة النسائية اللواتي أول ما سألنها عما إذا كانت ذهبت إلى دوار اللؤلؤة الذي اعتصم فيه الثوار ، فأجابت المسكينة بنعم ، من منطلق أن عملها يفرض عليها ذلك ، كونها مراسلة لقناة معروفة تُحتم عليها ذلك ، ولكن مجرد نطقها بهذه الحقيقة انتهى التحقيق ، وصدرت إدانة الصحفية فانهالت على وجهها مئات الصفعات واللكمات بكل وحشية وبدون أدنى رحمة . لتستل بعدها إحدى الشرطيات أنبوبا بلاستيكيا وتشرع في جلدها بطريقة عشوائية على مختلف مناطق جسمها خاصة الحساسة منها ، وهو ما حال دون تحملها ودون مقاومتها فسقطت أرضا تحت وقع الضربات ، لتبدأ معها سلسلة جديدة من العذاب من خلال الركل والرفس ومواصلة الضرب بالأنبوب ، هذا مع رميها بكل الكلام البذيء الذي لا توجد مفرداته حتى في قواميس البغايا والعاهرات ، والأسوأ من ذلك أن تحمل هذه الألفاظ البذيئة دلالات مذهبية وطائفية .
لم يتوقف ضرب وتعذيب الصحافية نزيهة سعيد عند هذا الحد ، بل استمر لمدة 10 ساعات كاملة من أصل 12 ساعة أمضتها في هذا المركز ، حيث تم بعدها رفع الصحافية من الأرض وإجلاسها على الكرسي ، ليتم ضربها على صدرها وساقيها وكل جهتها الأمامية بالأنابيب البلاستيكية ، ثم تم تغيير وضعيتها على الكرسي ، حيث تم إجلاسها بطريقة معكوسة ( أي صدرها على مسند الكرسي وظهرها عار ) حتى يسهل جلدها عليه ، وقد كانت الصحافية بين الحين والآخر تفقد وعيها ، ولكن بمجرد أن يعود لها تتعرض لسلسلة جديدة من الضرب ، وحين رأت الشرطيات أن ضحيتهن بلغت درجة متقدمة من الخطورة ، قربت إحداهن قنينة من فمها كي تشرب ، ولكن بمجرد أن همت الصحافية بذلك ، أخبرتها إحدى العاهرات التي يعتمد عليها الملك في تعذيب الشريفات ، أن ذلك السائل بول (أكرمكم الله) فأبعدت الصحفية فمها عنها ، لكن الجلادة صبته على وجهها فالتهب جلدها في الحال لأن ذلك السائل كان حامضا ( استعملته النازية في تعذيب ضحاياها ) . وبعد انتهاء عشر ساعات، جُلبت أوراق وأجبرت نزيهة على التوقيع عليها تحت التهديد والضرب، من دون أن تعرف حتى ما فيها. ثم أدخلت بعد ذلك على ضابط كبير ، قام بسؤالها متصنعاً البرود: ما الذي حدث لك؟! قبل أن يطلب منها عدم التحدث عما جرى لها "خوفاً على سمعة مركز الشرطة في الرفاع" حسب تعبيره. كان تهديداً مبطناً للصحفية.
بعد خروجها، اتصل رئيس العلاقات العامة في وزارة الداخلية محمد بن دينة بنزيهة، وسألها عن أحوالها، لم تتمالك نزيهة نفسها فأخبرته بما جرى، وكالعادة قام بن دينة بمسرحة الإجراءات، وقال لها إن هذا أمر يرفضه وزير الداخلية راشد بن عبدالله، وطلب منها الخضوع لفحص طبي أمام الطبيب الشرعي التابع لوزارة الداخلية نفسها.
خضعت نزيهة للفحص، والنتيجة التي لم تخرج بعد لهذا الفحص يعرفها الجميع منذ الآن، فهذا الطبيب يقول بعد فحص كل سجين: لا توجد آثار تعذيب
السفارة الفرنسية في البحرين اتصلت بنزيهة كونها تراسل وسائل إعلام فرنسية، حين رآها موفودون من السفارة بحال يرثى لها، فنزيهة بالكاد تمشي، وجهها به آثار التهاب بسبب السائل الذي صب عليها، إضافة إلى آثار أخرى واضحة في أماكن عديدة من جسمها. قررت السفارة إرسال نزيهة إلى فرنسا لتلقي العلاج، وحفاظاً على أمنها المهدد، فلا أحد يعلم ما إذا كان سيتم استدعاؤها مجدداً، وما الذي وقعت عليه من أوراق تحت الضغط والتعذيب، وما إذا كان النظام سيرسلها لاحقاً إلى محاكمة عسكرية. نزيهة، كل حكايتها أن لها قصة، حدثت فجر السابع عشر من فبراير/ شباط، حين هاجمت قوات الجيش والشرطة المعتصمين في دوار اللؤلوة، حيث رأت نزيهة بأم عينيها رجل أمن يضع فوهة بندقيته في رأس رجل ستيني هو علي عبد الحسن ويفجره بطلقة نثرت مخه على الجدارن. ذهبت نزيهة وقدمت شهادة أمام لجنة تحقيق رسمية شكلها الملك للتحقيق في أعمال القتل، قالت نزيهة "رأيت رجل أمن يقتل متظاهراً أمامي صوب المسدس إلى رأسه مباشرة". انتهت الشهادة، طويت ووضعت في أدراج نائب رئيس الوزراء جواد العريض الذي يقود لجنة التحقيق، وحُفظ معها اسم نزيهة سعيد للانتقام منها في وقت لاحق!
المنامة – البحرين : تروى الصحفية البحرينيه نزيهة سعيد مراسلة قناة فرانس 24 وإذاعة مونتيكارلو وقائع تعذيبها الأحد الماضي 22 مايو/ أيار في مركز شرطة الرفاع جنوب المملكة بعدما تم استدعاءها ومكثت هناك 12 ساعة ثم تم الافراج عنها.
وقالت نزيهة سعيد انه تم الاتصال بها للحضور لمركز الشرطة وعند وصولها تم وضع كيس قماش أسود على رأسها، وُدخلت على محققات من الشرطة النسائية، وبدأ التحقيق معها حول ذهابها إلى دوار اللولؤ حيث معقل ثوار البحرين فأجابت نزيهة سعيد بنعم كونها صحفية وطبيعة عملها تتطلب تغطية الأحداث .
وتقول نزيهة فجأة وجدت الصفعات القوية تنهال على وجهها دون رحمة، وبعدها مسكت إحدى المحققات بجلاداً عبارة عن أنبوباً بلاستيكيا وبدأت بضربها في مختلف مناطق جسمهابشدة وعنف دون رحمة ثم سقطت على الأرض من شدة الألم وبعدها قامت المحققات برفسها والسخرية منها وشتمها بألفاظ نابية.
“ البول ” وسيلة للتعذيب
وقالت نزيهة سعيد أنه تم اجبارها على الجلوس على كرسي بطريقة معاكسة وأخذت المحققات ضربها بوحشية فوق ظهرها بالإضافة إلى الشتائم النابية التي كانا يوجهانها إليها ثم اقترّبت إحداى المحققات منها وبيدها زجاجة من فمها وطلبت منها أن تشربها ، قالت إحدى المحققات لها أنه “بول “، وأبعدت نزيهة سعيد فمها عنه بسرعة عندما شمت رائحته الكريهة .
ولكن المحققات قامن بإلقاء” البول ” على وجهها فالتهب ، وظهرت أثارة على وجهها بحبوب وبثور ونقاط حمراء كما قامت إحدى المحققات بسحب نزيهة سعيد من شعرها إلى الحمام، وقالت لها “إذا لم يعجبك البول فهنا شيء آخر”.
وبعد مرور 10 ساعات قامت احدى المحققات باجبار نزيهة على التوقيع على أوراق تحت التهديد والضرب ثم حضر ضابط كبير ووجه لها سؤال : ما الذي حدث لك؟! وطلب منها في الوقت زاته ألا تتحدث عن عما حدث لها ؛خوفاً على سمعة مركز الشرطة ، ثم خرجت نزيهة سعيد .
وعندما تعارف على أن نزيهة سعيد دخلت المركز تلقت اتصال من رئيس العلاقات العامة في وزارة الداخلية محمد بن دينة وسألها عن أحوالها، لم تتمالك نزيهة نفسها فأخبرته بما جرى، وقال لها إن هذا أمر يرفضه وزير الداخلية راشد بن عبدالله، وطلب منها الخضوع لفحص طبي أمام الطبيب الشرعي التابع لوزارة الداخلية نفسها.
فحص طبي
وبالفعل خضعت نزيهة للفحص، والنتيجة التي لم تخرج حتى الأن ،السفارة الفرنسية في البحرين اتصلت بنزيهة سعيد كونها تراسل وسائل إعلام فرنسية”فرانس 24″، حين رآها موفودون من السفارة بحال يرثى لها، ولا تستطيع سوى السير وجهها به آثار التهاب على وجهها إضافة إلى آثار التعذيب على وجهها حيث قررت السفارة إرسال نزيهة سعيد إلى فرنسا لتلقي العلاج.
يذكر أن ما دفع مركز الرافع لاستدعاء نزيهة سعيد للانتقام منها بهذه الطريقة هو أنها ذهبت كصحفية لتغطية احداث فجر السابع عشر من فبراير/ شباط بدوار اللؤلؤ عندما هاجمت قوات الجيش والشرطة المعتصمين هناك ورأت نزيهة سعيد رجل أمن يضع فوهة بندقيته في رأس رجل عجوز هو علي عبدالحسن ويفجره بطلقة نثرت مخه على الجدارن.
وبعدها ذهبت نزيهة سعيد وقدمت شهادة أمام لجنة تحقيق رسمية شكلها الملك للتحقيق في أعمال القتل، قالت نزيهة “رأيت رجل أمن يقتل متظاهراً أمامي صوب المسدس إلى رأسه مباشرة” ووضعت الشهادة في أدراج نائب رئيس الوزراء جواد العريض وتم بالفعل الانتقام منها على هذا الشكل .
غـرفة أحــرار القطـــيف والأحســــــاء
أنتم الآن ... أنتم الآن ... في غرفة أحرار القطيف والإحساء `•.¸¸. مع نقل مباشر لمظاهرات القطيف والعوامية `•.¸¸. كونوا معنا وأدعوا من في قوائمكم o0o A7raR AlQaTiF Wa Al A7sa2 o0o
غــرفة أحــرار القطـــيف والأحســــــاء
انطلقت مظاهرة القطيف الآن في شارع المطاعم عند تقاطع مطعم سامراء، وقوات مكافحة الشغب أغلقت الطريق بالكامل وحاصرت المتظاهرين.
غــرفة أحــرار القطـــيف والأحســــــاء
قوة المهمات تحاصر ملعب نادي الترجي الذي يشهد مباراة في هذه الأثناء، حيث هتف المشجعون يسقط حمد يسقط حمد. ودوريات تابعة للشرطة تفض تجمعاً لـ 7 أشخاص أمام مطعم سبايسي في شارع المطاعم كانوا في إنتظار إفتتاح المطعم المغلق للصلاة.
Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
نسيج | الأستاذ كريم المحروس | لم اجد استعدادات عند الشعوب المناضلة الحية من أجل النصرة اكثر مما وجدته في نصرة شعبنا الصامد المناضل..شعوب حية باكملها ولت وجهها شطر البحرين وأملها كبير جدا في ان يتخلص هذا الشعب من كابوس آل خليفة..ولو فتحت منافذ الطرق في جزيرتنا لهذه الشعوب لملئت قطعا أرجاء جزيرتنا زئيرا الى جانب زئير ابطالنا ولضَربت المسكنة على آل خليفة..كنا نظن اننا وحيدون في جزيرتنا واذا بالشعوب الحية تمد الآن بكل أجسادها لنصرتنا