في يوم الجمعة . تاريخ 27 مايو 2011
نجح اهالي قرية المالكية والعكر في تفشيش اطارات قوات الشغب كما نجح
اهالي قرية مهزة في الهجوم على المرتزقة مفاجئة بعد ان وضع الشموع
ثم ظهروا اليهم بقذائف لفلاش عندما كانوا يزيلون الشموع ونتمني
من القرى المجاورة الاستمرار في الابتكارات ...
بناء على تحرك شعبى دولى من اتحاد ثوار مصر والبحرين, يدعوكم الاتحاد بالتعاون مع جهات شعبية ورسمية فى عدة دول عربية وغربية لوقفة احتجاجية تضامنية مع ثورة البحرين يوم 1 يونيو أمام سفارات البحرين الساعة 4 عصرا بتوقيت المنامة فى العواصم الاتيه: القاهرة - لندن - نيويورك - بغداد - بيروت - نواكشوط - الجزائر
أستغاثة من شعب البحرين : حمد والقذافى وجهان لعملة واحدة فلماذا الصمت الدولى عن حمد
إلى كل أحرار العالم أغيثونا فما يفعلة بنا حمد لا يقل عما يفعلة القذافى بشعبة .
فالقذافى جلب مرتزقة افارقة لقمع شعبة وحمد جلب مرتزقة خليجين وأردنيين .
القذافى سمح للثوار بتحويل المساجد إلى مستشفيات لعلاج الجرحى وحمد حفاظا على قدسية المساجد قام بهدمها .
فالقذافى حرم المشتشفيات من الأدوية والمستلزمات الطبية وحمد مدد المستشفيات بكل ما يلزمها من الأدوية وأكتفى فقط باعتقال الأطباء وأطقم التمريض .
فالقذافى أفرغ اسواق ليبيا من المواد الغذائية وحمد مدد الأسواق بكل ما تحتاج , ولكن هل تستطيع النساء ان تفلت من تحرشات المرتزقة فى الشوارع لتشترى ما تشاء .
فالقذافى اغلق المدارس والجامعات وحمد أكتفى فقط بأعتقال المدرسين والطلاب .
القذافى ترك الفضائيات تنقل مذابحه لشعبة وحمد حفاظا على مشاعر الناس فى العالم منع الفضائيات من نقل هذه الصور
والفارق الوحيد بينهما ان حمد نجح فى شراء الصمت الدولى والقذافى لم يفلح
تــــعقيــــــــــــــب من غســــــــان المحــــــــــرقــــــى
فى أتصال تليفونى عبر المستشار السياسى لسفارة البحرين فى القاهرة عن أستيائه
من كلمة أنه "دعــــى للحوار" مع أتحاد ثـوار مصر والبحرين وقال أن كلمته التى قالها انه " رحب بالحوار ".
...
لنا ايضا حق التعقيب كأتحاد للثوار : يامن جلبتم درع الخليج ومرتزقة الدرك الأردنى لتحتل بلادكم
وسمحتم لهم بهتك أعراض نسائكم وسفك دماء الأبرياء من شعبكم يامن روعتم وجوعتم
واتهضتم شعبكم إذا أردتم الحوار فالأطراف الأطراف المعنية بالحوار قابعة خلف اسوار
سجونكم تستطيعون الحوار معهم .
وأنتظر أنت وحكومتك وملكك إدانه أكتر وضوحا من البيت الأببيض والأتحاد الأوربى فنحن ماضون قدما نحو أستصدار تلكم الأدانه فمصيركم لن يختلف عن مصير القذافى وبن على ومبارك .