اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري
[ مشاهدة المشاركة ]
|
خوارج مرتدين ؟ :d
هل تضحك على الذقون ؟
خذ هذه أيضاً لتتسلى بها قبل النوم
هذا دعاء الحسين على شيعته "اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38
|
هههههههههههههههههه
هذا الدعاء على السنة النواصب يا ابله
وهم الذين خدعوه و قتلوه
الان خذ مرة اخرى مني هذا الدرس
وسوف نعرض اسماء المتأمرين على قتل الحسين (ع) وأسماء الذين باشروا قتله بالدليل ومن كتب اهل السنة :
تاريخ اثبت كل قتلة الحسين كانوا مجتمعين في جيش يزيد
شمر بن ذي الجوشن
كتاب الثقات لابن حبان
والذي تولى في ذلك اليوم
حز رأس الحسين بن على بن أبى طالب
شمر بن ذي الجوشن
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 311
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=623
كتاب تاريخ دمشق - الجزء 23 صفحة 186
ذكر من اسمه شمر " 2762
شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة
وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي
ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419
كتاب الثقات لابن حبان
ثم أنفذ عبيد الله بن زياد رأس الحسين بن على إلى الشام مع أسارى النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أقتاب مكشفات الوجوه والشعور فكانوا
إذا نزلوا منزلا أخرجوا الرأس من الصندوق وجعلوه في رمح وحرسوه إلى وقت الرحيل ثم أعيد الرأس إلى الصندوق ورحلوا فبيناهم كذلك إذ نزلوا بعض المنازل وإذا فيه دير راهب فأخرجوا الرأس على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير فرأى الديرانى بالليل نورا ساطعا من ديره إلى السماء فأشرف على القوم
وقال لهم من أنتم قالوا نحن أهل الشام قال وهذا رأس من هو قالوا رأس الحسين بن على قال بئس القوم أنتم والله لو كان لعيسى ولد لأدخلناه أحداقنا ثم قال يا قوم عندي عشرة آلاف دينار ورثتها من أبى وأبى من أبيه فهل لكم أن تعطونى هذا الرأس ليكون عندي الليلة وأعطيكم هذه العشرة آلاف دينار قالوا بلى فأحدر إليهم الدنانير فجاؤوا بالنقاد ووزنت الدنانير ونقدت ثم جعلت في جراب وختم عليه ثم أدخل الصندوق وشالوا إليه الرأس فغسله الديرانى ووضعه على فخذه وجعل يبكى الليل كله عليه فلما أن أسفر عليه الصبح قال يا رأس لا أملك إلا نفسي وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن جدك رسول الله
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 312
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=624
كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 3 صفحة 192
423 - د أبي
داود ذو الجوشن الضبابي أبو شمر قال أبو إسحاق اسمه شرحبيل روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا فيه قصة اجتماعه به بعد وقعة بدر وغير ذلك وعنه أبو إسحاق وأبو سيف الثعلبي قال بن عيينة وكان بن ذو الجوشن جارا لأبي إسحاق لا أراه إلا سمعه قلت قال البخاري في تاريخه وقال سفيان
كان ابنه جار لأبي إسحاق ولا أراه سمعه من بن ذي الجوشن قال البخاري وأبو حاتم روى عنه أبو إسحاق مرسلا وقال أبو القاسم البغوي وابن عبد البر
وقيل إن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع من ابنه شمر وقال مسلم في الوحدان لم يرو عن ذي الجوشن إلا أبو إسحاق وكذا قال غيره وقيل اسمه أوس
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1030
كتاب لسان الميزان - الجزء 3 صفحة 152
546 -
شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية
فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق
قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي
قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويحك فكيف نصنع
ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1855&id=1156
سوف نعيد المقطع الشاهد بأنه ناصبي :
قال كان شمر يصلى معنا (
أي مع النواصب و السنة )
ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ( اي اميرهم السني يزيد لعنة الله عليه )
تاريخ دمشق
" ذكر من اسمه شمر " 2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة
وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 186
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419
وفي صفحة 189 :
1 أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان
شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي
قال قلت ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأ الحسن بن علي أنبأ أبو عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف ثنا الحسين بن الفهم ثنا محمد بن سعد أنبأ منذر بن إسماعيل حدثني الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول
كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أو لا يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول اللهم اغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام
قال فقلت له إنك لسئ الرأي ( 2 ) يسارع إلى قتل ابن بنت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقال دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا من الحمراء السقات قال وثنا محمد بن سعد ثنا محمد بن عمر ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق قال
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 189ش
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10422
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
ج8- ص 195
فقال له زهير: يا ابن البوَّال على عقبيه، إياك أخاطب؟ إنما أنت بهيمة، والله ما أظنك تحُكم من كتاب الله آيتين، فأبشر بالخزي يوم القيامة والعذاب الأليم.
فقال له شمر: إن الله قاتلك وصاحبك بعد ساعة.
فقال له زهير: أبالموت تخوفني؟ فوالله للموت معه أحب إليّ من الخلد معكم.
ثم إن زهيراً أقبل على الناس رافعاً صوته يقول:
عباد الله لا يغرنكم عن دينكم هذا الجلف الجافي وأشباهه، فوالله لا ينال شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم قوم أهرقوا دماء ذريته، وقتلوا من نصرهم وذب عن حريمهم.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
نادى شمر الحسين: تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة! فعرفه الحسين فقال: أنت أولى بها صليًا!
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فلما أتى شمر بكتاب ابن زياد إلى عمر قال له: ما لك ويلك قبح الله ما جئت به! والله إني لأظنك أنت ثنيته أن يقبل ما كنت كتبت إليه به أفسدت علينا أمرًا كنا رجونا أن يصلح
والله لا يستسلم الحسين أبدًا والله إن نفس أبيه لبين جنبيه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فنادى شمر في الناس: ويحكم ماذا تنتظرون بالرجل اقتلوه ثكلتكم أمهاتكم! فحملوا عليه من كل جانب فضرب زرعة بن شريك التميمي على كفه اليسرى وضرب أيضًا على عاتقه ثم انصرفوا عنه وهو يقوم ويكبو وحمل عليه في تلك الحال سنان بن أنس النخعي فطعنه بالرمح فوقع وقال لخولي بن يزيد الأصبحي: احتز رأسه فأراد أن يفعل فضعف وأرعد فقال له سنان: فت الله عضدك! ونزل إليه فذبحه واحتز رأسه فدفعه إلى خولي وسلب الحسين ما كان عليه فأخذ سراويله بحر بن كعب وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته وهي من خز فكان يسمى بعد قيس قطيفة وأخذ نعليه الأسود الأودي وأخذ سيفه رجل من دارم ومال الناس على الفرش والحلل والإبل فانتهبوها ونهبوا ثقله ومتاعه وما على النساء حتى إن كانت المرأة لتنزع ثوبها من ظهرها فيؤخذ منها.ووجد بالحسين ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة غير الرمية.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
شمر صحيح كان في جيش الأمام علي عليه السلام لكنه لا يبرر كونه شيعي لان الامام علي عليه السلام كان خليفة جميع المسلمين انذاك الوقت و كل المسلمين اصبح تحت إمرته و شيعته
لذلك شمر
يتبع منظور سلفي قذر وهو ان يتبع الحاكم سواء كان بر او فاجر
و
هنا اتبع اميره يزيد الناصبي السني ولم يتبع الإمام الحسين عليه السلام
كما ذكر ابن تيمية في منهاج السنة (( يوضح ان جيش الامام علي عليه السلام اغلبهم من السنة ))
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 132.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=132
ونراه ( اي شمر لعنه الله ) حاقد و ناصب على الامام علي عليه السلام و خاصة في قوله :
والله إن نفس أبيه لبين جنبيه.
وكذلك حاقد و ناصب على الامام الحسين عليه السلام و خاصة في اقواله :
تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة!
هو يعبد الله على حرف
عمر بن سعد بن ابي وقاص
أسد الغابة في معرفة الصحابة
تأليف: عز الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري الشهير بابن الأثير - ج2
حرف الحاء
الحسين بن علي
ولما قتل الحسين امر عمر بن سعد نفراً فركبوا خيولهم واوطؤها الحسين، وكان عدة من قتل معه اثنين وسبعين رجلاً، ولما قتل
ارسل عمر راسه ورؤوس اصحابه الى ابن زياد، فجمع الناس واحضر الرؤوس، وجعل ينكت بقضيب بين شفتي الحسين، فلما راه زيد بن ارقم لا يرفع قضيبه قال له: اعل بهذا القضيب، فو الذي لا اله غيره لقد رايت شفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم على هاتين الشفتين يقلبهما. ثم بكى، فقال له ابن زياد: ابكى الله عينيك، فو الله لولا انك شيخ قد خرفت لضربت عنقك. فخرج وهو يقول: انتم يا معشر العرب، العبيد بعد اليوم، قتلتم الحسين بن فاطمة، وامرتم ابن مرجانة، فهو يقتل خياركم، ويستعبد شراركم، واكثر الناس مراثيه ... إلخ
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=26&SW=ولما-قتل-الحسين-امر-عمر-بن-سعد-نفرا-فركبوا-خيولهم-واوطؤها-الحسين#SR1
او
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=26#s22
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
إن عمر بن سعد أمر عشرة فرسان فداسوا الحسين بحوافر خيولهم حتى ألصقوه بالأرض يوم المعركة، وأمر برأسه أن يحمل من يومه إلى ابن زياد مع خولي بن يزيد الأصبحي
(ج/ص: 8/207)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وجعل أصحاب عمر بن سعد يمنعون أصحاب الحسين من الماء، وعلى سرية منهم عمرو بن الحجاج، فدعا عليهم بالعطش فمات هذا الرجل من شدة العطش.
(ج/ص: 8/190)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فأرسل
عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسمائة فارس فنزلوا على
الشريعة
وحالوا بين الحسين وبين الماء.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
وجعل عمر بن سعد على ربع أهل المدينة عبد الله بن زهير الأزدي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الأشعث بن قيس وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر بن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه
وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي وعلى ميسرته شمر ابن ذي الجوشن وعلى الخيل عروة بن قيس الأحمسي وعلى الرجال شبث بن ربعي اليربوعي التميمي وأعطى الراية دريدًا مولاه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
فقال لهم الحر بن يزيد:
ويحكم منعتم الحسين ونساءه وبناته الماء الفرات الذي يشرب منه اليهود والنصارى، ويتمرغ فيه خنازير السواد وكلابه، فهو كالأسير في أيديكم لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً.
قال: فتقدم عمر بن سعد وقال لمولاه: يا دريد أدن رايتك، فأدناها،
ثم شمر عمر عن ساعده ورمى بسهم وقال: اشهدوا أني أول من رمى القوم.
(ج/ص: 8/196)
قال: فترامى الناس بالنبال،
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين رضي الله عنه
ثم قدم عمر بن سعد برايته وأخذ سهمًا فرمى به وقال: اشهدوا لي أني أول رامٍ! ثم رمى الناس
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين رضي الله عنه
ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه من ينتدب إلى الحسين فيوطئه فرسه فانتدب عشرة منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي وهو الذي سلب قميص الحسين فبرص بعد فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى روا ظهره وصدره.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
وقال ابن شهر آشوب ومحمد بن أبي طالب: ولم يزل يقاتل حتى قتل ألف رجل وتسعمائة رجل وخمسين رجلا سوى المجروحين،
فقال عمربن سعد لقومه: الويل لكم أتدرون لمن تقاتلون ؟ هذا ابن الانزع البطين، هذا ابن قتال العرب فاحملوا عليه من كل جانب، وكانت الرماة أربعة آلاف، فرموه بالسهام فحالوا بينه وبين رحله
بحار الانوار ج 45 ص 50
مناقب آل أبى طالب ج 4 ص 110
الملهوف على قتلى الطفوف-ص145
وندب عبيدالله بن زياد أصحابه إلى قتال الحسين عليه السلام ، فاتبعوه ، واستخف قومه فأطاعوه ، واشترى من عمر بن سعد آخرته بدنياه ودعاه إلى ولاية الحرب فلباه
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه.
وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب،
وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
مقتل الحسين
ص 98
قال ابومخنف حدثنى سليمان بن ابي راشد عن حميد بن مسلم الازدى قال:
جاء من عبيدالله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد: اما بعد فحل بين الحسين واصحابه وبين الماء ولا يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتقى الزكى المظلوم امير المؤمنين عثمان بن عثمان بن عفان، قال:
فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسة مأة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين واصحابه وبين الماء ان يسقوامنه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث.
قال: ونازله عبدالله بن أبي حصين الازدى وعداده في بجيلة فقال: يا حسين الا تنظر إلى الماء كانه كبد السماء والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا.
فقال الحسين: اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا.
قال حميد بن مسلم: والله لعدته بعد ذلك في مرضه، فوالله الذي لا اله الا هو لقد رأيته يشرب حتى بغر، ثم يقئ ثم يعود فيشرب حتى يبغر فما يروى، فما زال ذلك دأبه حتى لفظ غصته يعنى نفسه.
كتاب تهذيب الكمال - الجزء 21 صفحة 356
4240 - س
عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني
سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص س وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وبن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1851&id=10771
تكملة النص :
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة
وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه
وهو الذي قتل الحسين وهو تابعي ثقة وقال أبو بكر بن أبي خيثمة سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو
فقال كيف يكون من قتل الحسين ثقة وقال الحاكم أبو أحمد سمعت أبا الحسين الغازي يقول سمعت أبا حفص عمرو بن علي يقول سمعت يحيى بن سعيد يقول حدثنا إسماعيل بن أبي خالد قال حدثنا العيزار بن حريث عن عمر بن سعد فقال له رجل من بني ضبيعة يقال له موسى
يا أبا سعيد هذا قاتل الحسين فسكت فقال عن قاتل الحسين تحدثنا فسكت وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش حدثنا أبو حفص هو الفلاس قال سمعت يحيى بن سعيد القطان وحدثنا عن شعبة وسفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد فقام إليه رجل فقال أما تخاف الله تروي عن عمر بن
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1851&id=10772
تقريب التهذيب - الجزء 1 صفحة 413
4903 -
عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1853&id=337
الثقات للعجلي - الجزء 2 صفحة 166
1343 -
عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ثقة كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه
وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1864&id=469
عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة
عمر عمر (س) ابن سعد،
أمير السرية الذين قاتلوا الحسين -رضي الله عنه- أمير السرية الذين قاتلوا الحسين -رضي الله عنه- ثم قتله المختار . وكان ذا شجاعة وإقدام .
روى له النسائي . قتل هو وولداه صبرا .
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?id=494
ففي طبقاته الكبرى أضاف بأنـــه كان (
شريفــــاً ) وطبعاً لا يمكن له أن يجد وصفاً لقتلة الحسين أقل من هذا!
شبث بن ربعي لعنة الله عليه ( خارجي ناصبي ) من الذين كاتب الحسين و غدر به
و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
مقتل الحسين لأبن مخنف
ص 44
فأبى عبيدالله،
وعقد لشبث بن ربعى لواءا فاخرجه. وأقام الناس مع ابن عقيل يكبرون ويثوبون حتى المساء وأمرهم شديد
فبعث عبيدالله إلى الاشراف فجمعهم اليه ثم قال: اشرفوا على الناس فمنوا اهل الطاعة الزيادة والكرامة، وخوفوا اهل المعصية الحرمان والعقوبة واعملوهم فصول الجنود من الشام اليهم.
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه.
وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب،
وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
كتاب
الثقات لابن حبان -الجزء 4 صفحة 371
3401 -
شبث بن ربعى من بنى يربوع بن حنظلة التميمي يروى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب القرظي يخطىء
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1492
كتاب الجرح والتعديل -الجزء 4 صفحة 388
1695 -
شبث بن ربعى روى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب وسليمان التيمى سمعت أبى يقول ذلك وسألته عنه
فقال حديثه مستقيم لا اعلم به بأسا والذي روى أنس عنه يقال ليس هو هذا
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1865&id=1940
كتاب الإكمال - الجزء 5 صفحة 92
الآباء )
أبو نصر إسحاق بن أحمد بن شيث البخارى روى عن أبى الحسين نصر بن أحمد بن إسماعيل بن سانخ بن قوامة عن جبريل بن مجاعة الكشانى عن قتيبة بن سعيد حدث عنه أبو الوليد البلخى وأما
شبث بالشين أيضا المفتوحة وفتح الباء المعجمة بواحدة فهو شبث بن سعد البلوى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد فتح مصر ذكروه فى كتبهم ولا نعلم له رواية ويقال شيث بن سعد قال ذلك ابن يونس
و شبث بن ربعى أبو عبد القدوس روى عن على وحذيفة رضى الله عنهما روى عنه محمد بن كعب القرظى وشبث بن منصور روى عن أبى العتاهية روى عنه الهيثم بن عثمان وشبث بن قيس بن جريج بن حزام بن سعد بن عدى بن فزارة بن ذيبان هو الذى مدحه الحطيئة وشبث بن الحكم بن ميناء وقيل فيه
شبيث مصغر ذكرناه قبل وهو بالتصغير اشهر
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1883&id=2250
كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 4 صفحة 266
530 - د سي أبي داود والنسائي في اليوم والليلة
شبث بن ربعي التميمي اليربوعي أبو عبد القدوس الكوفي روى عن حذيفة وعلي رضي الله عنهما وعنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي قال البخاري لا يعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث وقال مسدد عن معمر عن أبيه عن أنس قال قال شبث أنا أول من حرر الحرورية قال رجل ما في هذا مدح وقال الدارقطني يقال أنه كان مؤذن سجاح ثم أسلم بعد ذلك
وذكره بن حبان في الثقات وقال يخطىء اخرجا له سؤال فاطمة خادما قلت وقال العجلي
كان أول من أعان على قتل عثمان واعان على قتل الحسين وبئس الرجل هو وقال الساجي فيه نظر وقال بن الكلبي كان من أصحاب علي ثم صار الخوارج ثم تاب ورجع
ثم حضر قتل الحسين وقال أبو العباس المبرد لما رجع بعض الخوراج مع بن عباس بقي منهم أربعة آلاف يصلي بهم بن الكواء وقالوا متى كان حرب فرئيسكم شبث ثم اجمعوا على عبد الله بن وهب الراسبي وقال المدائني ولي شرطة القباع بالكوفة انتهى والقباع هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي أخو عمر الشاعر كان واليا على الكوفة لعبد الله بن الزبير قبل أن يغلب عليها المختار وذكر بن مسكويه وغيره أنه كان أدرك الجاهلية وذكر أبو جعفر الطبري في تاريخه عن إسحاق بن يحيى بن طلحة قال لما أخرج المختار الكرسي الذي زعم أنه مثل السكينة في بني إسرائيل قال شبث يا معشر مضر لا تكفروا ضحوة قال فأخرجوه قال إسحاق إني لأرجو بها له قال وكان له بلاء حسن في قتال المختار وذكر بن سعد عن الأعمش قال شهدت جنازة شبث فذكر قصة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1526
سير أعلام النبلاء
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
مؤسسة الرسالة
سنة النشر: 1422هـ / 2001م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: أربعة وعشرون جزءا
سير أعلام النبلاء » بقية الطبقة الأولى من كبراء التابعين » شبث بن ربعي - ج4 - ص 150
شبث بن ربعي
التميمي اليربوعي ،
أحد الأشراف والفرسان ، كان ممن خرج على علي ، وأنكر عليه التحكيم ،
ثم تاب وأناب .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=494&idto=494&bk_no=60&ID=4 29
عزرة بن قيس لعنة الله عليه من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام و غدر به و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه.
وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب،
وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
كتاب الثقات لابن حبان - الجزء 5 صفحة 279
4833 -
عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1800
و ابن حجر لم يتعرض له بالتجريح
الاصابة في تمييز الصحابة - ج5 - ص 97
[6431]
عزرة بن قيس بن غزية الأحمسي البجلي
وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الأعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال إن عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد إنها لا تكون وعمر حي قال علي بن المديني لم يرو عنه غير أبي وائل وقال بن أبي خيثمة عن بن معين بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني وذكره بن سعد في الطبقة الأولى.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s156
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وقال أبو مخنف: حدثني الحارث بن كعب، وأبو الضحاك، عن علي بن الحسين زين العابدين.
قال: إني لجالس تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها، وعمتي زينب تمرضني...الى ان قال ...وبات الحسين وأصحابه طول ليلهم يصلون ويستغفرون ويدعون ويتضرعون،
وخيول حرس عدوهم تدور من ورائهم، عليها عزرة بن قيس الأحمسي
(ج/ص: 8/193)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
الكامل في التاريخ - ج2 - ذكر مقتل الحسين
رأى ذلك عزرة بن قيس وهو على خيل الكوفة بعث إلى عمر فقال: ألا ترى ما تلقى خيلي هذا اليوم من هذه العدة اليسيرة ابعث إليهم الرجال والرماة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3