احسنتم احسنتم اخي الفاضل س البغدادي
على هذه الاخبار المهمة والتي تجعلنا جميعا على تواصل مستمر مع دقائق الاحداث
شكرا لك وجزاك الله تعالى خيرا على هذه الجهود المباركة
افاد مصدر امني،اليوم الاحد، بان طيران الجيش تمكن من قصف عدد من عجلات عصابات داعش الارهابية ،مما اسفر عن مقتل نحو سبعة منهم شمال تكريت
واوضح المصدر اليوم ان "طيران الجيش العراقي قصف عدداً من العجلات التابعة لعصابات داعش كانت تتحصن في حقل للدواجن في الشرقاط 80 كم شمال تكريت مما اسفر عن حرق عجلاتهم وقتل اكثر من 7 عناصر منهم .
أفاد مصدر عشائري، الأحد، بأن 32 من ارهابيي تنظيم "داعش" سقطوا بين قتيل وجريح باشتباك مسلح مع عشائر الجبور في منطقة الضلوعية جنوب تكريت.
وقال المصدر إن "اشتباكات عنيفة اندلعت، صباح اليوم، بين عشائر الجبور ومسلحي تنظيم داعش الإرهابي في منطقة الضلوعية جنوب مدينة تكريت، ما أسفر عن مقتل 15 ارهابيا من التنظيم وإصابة 17 آخرين".
وأضاف المصدر أن "أبناء عشائر الجبور لن يتوانوا في الدفاع عن بلادهم من الهجمات الإرهابية الجبانة التي تستهدف أبناء العراق الغيارى".
أفاد مصدر امني في محافظة ديالى، الاحد، بأن ابن عم زعيم جماعة "داعش" الاجرامية ابو بكر البغدادي وأحد مساعديه قتل خلال اشتباكات في قضاء المقدادية شمال شرقي بعقوبة.
وقال المصدر إن "اشتباكات مسلحة اندلعت، صباح اليوم، في قرى نوفل، شمال قضاء المقدادية، (35 كم شمال شرق بعقوبة)، اسفرت عن مقتل ابن عم البغدادي والقيادي في جماعة داعش الاجرامية مزبان البدري والملقب بمزبان الاعرج، مع احد مساعديه".
وأضاف المصدر، أن "العملية تمت وفق معلومات استخبارية دقيقة عن وجود المطلوب في هذه المنطقة".
افاد مصدر امني من ارض المعركة قبل قليل ان القوات الامنية بالتعاون مع المتطوعين وكتائب حزب الله وعناصر من لواء ابا الفضل العباس وعناصر من عصائب اهل الحق تمكنوا خلال اشتباكات عنيفة من قتل اكثر من 70 ارهابيا من داعش الاجرامي من ضمنهم ما يسمى بمفتي جرف الصخر شمال محافظة بابل .
واوضح المصدر في حديث خص به وكالة انباء براثا ان اشتباكات عنيفة اندلعت بين القوات الامنية من الجيش والشرطة والقوات المتجحفلة الاخرى وبين عصابات داعش الارهابية في منطقة جرف الصخر , واسفرت الاشتباكات عن مقتل اكثر من 70 ارهابيا فضلا عن مقتل الارهابي ابو مصعب العويسي مفتي الارهاب والدجل في منطقة جرف الصخر .
وتابع المصدر ان القوات الامنية والقوات المتجحفلة معها بدات منذ يوم اول امس الجمعة بالهجوم المباغت على عصابات داعش الاجرامية واخذت تتبع سياسة قضم الارض شيئا فشيئا ومن اربعة محاور واوقعت خسائر فادحة في صفوف عصابات داعش الارهابية وتم العثور على معمل كبير لتصنيع العبوات الناسفة وبحسب المصدر ان التقدم سريع ولله الحمد لتطهير هذه المنطقة التي تؤوي الارهابيين الجبناء .
حذر نائب عن الأنبار، اليوم السبت، من إمكانية لجوء الارهابيين بالمحافظة إلى إشغال القوات الأمنية بعمليات جانبية لإبعادها عن هدفهم الحقيقي المتمثل بالوصول إلى بغداد أو المناطق القريبة منها، مبيناً أن العشائر والصحوات تخشى مواجهة المصير "المأساوي" الذي تعرض له من تعاون مع الحكومة سابقاً من جراء "المخبر السري"، في حين أكد مسؤول بالمحافظة أن الجيش يعد لعملية "حاسمة" لتحرير الأنبار من (داعش) الارهابي .
وقال النائب عن الأنبار، محمد الكربولي، في حديث إلى صحيفة (المدى)، إن "محافظتي الأنبار وصلاح الدين تشهد عمليات كر وفر، لأن الارهابيين والجيش يخسران بنحو متواز مناطق فيهما ثم يعودان للسيطرة عليها مجدداً"، مشيراً إلى أن "الجيش فقد السيطرة قبل أيام على مناطق الخمسة والسبعة كيلو في الرمادي، وبعض أجزاء جزيرة الخالدية، قبل أن ينتزعها مرة أخرى مجدداً من الارهابيين".
وأضاف الكربولي، وهو عضو كتلة الحل المنضوية داخل ائتلاف متحدون للإصلاح، أن "لدى الجماعات الارهابية تكتيكات خاصة لإشغال القطاعات العسكرية في منطقة معينة، لإبعاد نظرها عن تلك التي تريد استهدافها"، مرجحاً أن "يسعى الارهابيون إلى الوصول لبغداد أو السيطرة على المناطق المتاخمة لها، التي تشهد منذ مد طويلة عمليات عسكرية في نقطة لا تبعد سوى 40 كم عن العاصمة، عبر اشغال القوات الأمنية، في تكرار لسيناريو الهجوم على سامراء قبل أربعة أيام من سقوط الموصل".
وأوضح النائب الذي ينتمي لعشيرة تسكن في المناطق الغربية المحاذية لسوريا، أن هنالك "معلومات من بعض العشائر والصحوات أوصلها إلى الجهات المعنية، تؤكد أن الارهابيين يخططون لدخول بغداد أو القيام بعمليات نوعية داخل العاصمة"، مطالبا الجيش بضرورة "اتخاذ الحيطة والحذر خلال الأيام المقبلة".
ورأى الكربولي، أن من "المحتمل أن يكون الهجوم على العاصمة من النقطة الأقرب إليها من جهة أبو غريب".
وكان قائد الفرقة السادسة في الجيش، اللواء الركن نجم السوداني، استشهد قبل أيام بقذائف هاون سقطت، على تجمع للنازحين كان يزوره، في منطقة السعدان التابعة لقرى زوبع، شرقي الفلوجة، في حين يسيطر ارهابيون على بعض القرى القريبة من سجن بغداد المركزي (أبو غريب سابقاً)، ويخوضون اشتباكات مسلحة مستمرة مع قوات الجيش.
وتابع النائب عن الأنبار، محمد الكربولي، أن "بعض عشائر الأنبار تتردد في مقاتلة الارهابيين، خوفا من أن تواجه مصير أهالي قرية الزوية، شمالي بيجي، الذين قاوموا لساعات هجوما نفذه تنظيم داعش الارهابي ولم يحصلوا على دعم عسكري، حتى استطاع المهاجمون الدخول وتفخيخ 200 منزل".
واستطرد الكربولي، أن "الصحوات تخشى مقاتلة داعش حتى لا يكون مصيرها في النهاية بالمعتقلات بسبب بلاغات المخبر السري الذي تسبب في سجن الكثير من زملائهم"، لافتاً إلى أن "العشائر لو تلقت دعما وضمانات من الحكومة فإنها ستقاتل داعش الارهابي وتعيد السيطرة على مختلف أنحاء الأنبار".
إلى ذلك قلل نائب رئيس مجلس محافظة الأنبار، فالح العيساوي، في حديث إلى صحيفة (المدى)، من "خطورة الأوضاع في الرمادي"، عاداً أن "الأوضاع في المدينة اعتيادية برغم ما يحدث فيها من اشتباكات بسيطة".
وأكد العيساوي، أن "الجيش يعد لعملية عسكرية حاسمة لتحرير الأنبار من داعش" الارهابي ، مبيناً أن "المناطق التي يسيطر عليها الارهابيون، تعيش أجواء التشدد الديني، وعمليات قتل واعتقالات طالت رجال الدين المعتدلين وشيوخ العشائر ورجال الجيش والشرطة".
وعلى صعيد متصل قال عضو الحزب الإسلامي العراقي المنضوي في ائتلاف متحدون للإصلاح، خالد عبيد العلواني، إلى صحيفة (المدى)، إن "الارهابيين شاغلوا القوات الأمنية بعمليات قصف بالهاونات من جهة منطقة السد، بينما هاجموا براً قضاء حديثة، من ناحية منطقة بروانة، التي تتصل بطريق صحراوي يمتد إلى بيجي".
وأضاف العلواني، أن "الارهابيين استطاعوا إسقاط النقاط العسكرية من جهة بروانة، قبل أن يتدخل طيران الجيش لحسم المعركة، ويضطر الارهابيون الفرار إلى بيجي"، مشيراً إلى أن هنالك "معلومات عن ابلاغ الارهابيين لمستشفى بيجي، التي ما تزال تحت سيطرتهم، بإخلاء صالة الطوارئ لوجود عدد كبير من الجرحى".
وواصل عضو الحزب الإسلامي العراقي، قائلاً إن هناك "عمليات تجري ضد المسؤولين وعناصر القوات الأمنية في قضاء راوة، وبعض الأقضية غربي الأنبار، تتمثل بمطالبتهم إعلان التوبة وتسليم الأسلحة، كما تعرض قضائي القائم وعانة، قبل أيام إلى عمليات قصف بالطائرات تسببت بإصابة أهداف مدنية".
بالمقابل أكد شهود عيان في قضاء راوة، في حديث إلى صحيفة (المدى)، أن "داعش الارهابي أخلى 60 منزلا في القضاء، لموظفين ومسؤولين في الحكومة المحلية وعناصر أمنية"، مبينين أن "الأهالي المرحلين من منازلهم، اضطروا لتسليم مفاتيحها للارهابيين سواء كانت مملوكة للحكومة أم لهم".
وذكر شهود العيان، أن "الارهابيين قاموا بجمع الأسلحة، وفرض الاتاوات على الأثرياء وأصحاب المتاجر، فيما اعتقلوا أحيانا، الرجال والشباب وقادوهم إلى جهات مجهولة"، لافتين أن "عناصر داعش الارهابي احتلوا المباني الحكومية واخلوها من الموظفين، في حين هدموا مديرية الشرطة بالكامل، وحولوا أحد المساجد إلى مركز لإعلان التوبة".
حقيقة الأوضاع في بعضها تشهد ان هناك عملية كر وفر بين الجيش ومسلحي داعش وأخواتها وخاصة في محافظتي صلاح الدين والأنبار ،،
ففي أوقات سابقة تم تحرير منطقة الضلوعية من الدواعش والأخبار اليوم تتناقل وعبر وسائل أعلام شيعية عن سيطرة مسلحي الدواعش علي معظمهما ،،وكذا في مناطق من الرمادي ومحافظة الأنبار والأمر نفسه في تكريت وغيرها ،،
مايجري ،،
وتحذير النواب من الرمادي ،،
ماهو ،،
أهو تكتيك جديد للدواعش وأخواتها ،،
وفي خبر لاحق من النجيفي رئيس البرلمان السابق قال ان داعش أخبرت أهالي الموصل بقرب انسحابها من المدن ،،
ما ينوي الدواعش فعله ،،
ومن ناحية اخرى ،،
ماهي استعدادات الجيش والشرطة لذلك ،،
القيادات العليا في الجيش والشرطة ما تفعل ،،
هل ما يدور في خلد قيادات الدواعش الكبار تحت مسمع قيادات الجيش العليا ،،
اين دور المسؤولين في الدولة والحكومة ،،
ام ترى الرؤوس العليا منهمكة بالصفقات الحاصلة في تشكيلة الحكومة الحديدة ،،
وكذا البرلمان ،،
والدولة ،،،
وقبل هذا وذاك ،،
الأمل معقود على الحشد الشعبي ،،
الأمل معقود على التشكيلات العسكرية المحاربة الشيعية الماسكة للأرض والمواجهة الدواعش ،،
الأمل معقود على المرجعية المباركة في النجف ،،
الأمل معقود على إدامة الزخم وتحصين الصفوف في الداخل ،،
المواجهة كبيرة ،،
والتحدي اكبر ،،،
والأمل اكبر من كل ذلك ،،،
هربت عائلة واقرباء زعيم عصابات داعش الارهابية المدعو [أبو بكر البغدادي] من مسقط رأسهم في مدينة سامراء الى جهة مجهولة في محافظة صلاح الدين.
وأفاد مصدر أمني ان "ابناء اشقاء البغدادي وابناء عمومته فروا من سامراء الى جهة مجهولة خشية ملاحقتهم او اعتقالهم من القوات الأمنية".
وأضاف ان "المعلومات الأولية تشير الى فرار اقارب البغدادي باتجاء قضاء الدور"لافتا الى ان "قيادة عمليات سامراء شنت حملة دهم وتفتيش بحثاُ عنهم لاعتقالهم لتنفيذهم عمليات ارهابية".
أعلن الناطق الرسمي باسم القيادة العام للقوات المسلحة الفريق قاسم عطا، اليوم الأحد، قتل العشرات من عصابات داعش الارهابية وحرق العديد من عجلاتهم في قواطع العمليات.
وقال عطا في مؤتمر صحفي عقده اليوم انه "وضمن قاطع عمليات صلاح الدين تم القيام بعملية تعرضية جنوب غرب تكريت والاستيلاء على 250 عجلة مختلفة وقتل 15 ارهابيا وتدمير ثلاث من العجلات التي كانت بحوزتهم والاستيلاء على خمس همرات صالحة للاستخدام تعود للفرقة الرابعة".
وأضاف "كما تمكنت قيادة عمليات صلاح الدين وقوات النخبة من صد هجمة تعرضية لمصفى بيجي وتدمير مخبأ للارهابيين وتدمير عجلة لهم"مشيرا الى ان"طيران الجيش قتل 5 من الارهابيين في منطقة دور 600 القريبة من المصفى وقتل 41 ارهابيا وتدمير 26 عجلة في حي القادسية اثناء تطهير منطقة شمال تكريت ومسك اطراف هذه المنطقة".
وتابع عطا "اما في قاطع عمليات ديالى فتم تطهير مناطق الصدور والمقدادية ونوفل وتم قتل 23 ارهابيا وتدمير ناقلتين وعجلات لهم بمساندة العشائر، وفي منطقة الشروين والمقدادية مستمرة بعملية التطهير وقتل 30 ارهابيا وحرق 4 عجلات لهم".
وأشار الى انه "وفي قاطع عمليات الانبار تم يوم أمس احباط محاولة من عصابات داعش الارهابية ومجاميع اخرى حاولت التعرض لمنطقة حديثة وباشرت القوات الامنية التصدي لهذا الهجوم الارهابي الذي كان من عدة محاور من منطقة بروانة والخسفة والقوات الامنية طوقت المكان بالكامل وبمساندة الجيش تم احباط هذا الهجوم وقتل 40 ارهابيا وحرق 8 عجلات فيما استشهد ضابط برتبة ملازم اول مع عدد من مسلحي العشائر وتم احباط العملية بالكامل".
وقال "كما ان القوات الامنية استمرت في التصدي بعمليات تعرضية بمركز الرمادي والفلوجة وكبدت العدو الداعشي خسائر بالارواح والمعدات حيث تم قتل 5 ارهابيين و3 عجلات في تقاطع السلام ضمن قاطع عامرية الفلوجة وقتل 16 ارهابيا وتدمير 3 عجلات مع مقر لهم وقتل من فيه بمنطقة الفلاحات كما تم قتل 20 ارهابيا بمنفذ القائم".
وتابع الناطق الرسمي باسم القيادة العام للقوات المسلحة "اما في قاطع عمليات بابل التي تقوم بتطهير مناطق جرف الصخر انطلاقا من جنوب الناحية شمال بابل باتجاه الجرف وقاطع عامرية الفلوجة وان طلعات طيران الجيش والقوة الجوية مستمرة بناء على معلومات استخبارية وهي تطال اهدافها بجميع مناطق العراق لاسيما مع دخول طائرات سوخوي 25 الى الخدمة ومباشرتها بدعم واسناد القوات الامنية"مؤكدا ان"العمليات العسكرية مستمرة بعد استعادة القوات الامنية زمام المبادرة وسنستمر بالعمليات لحين تطهير المناطق من الارهابيين لكنها تحتاج الى بعض الوقت".ا
العرض المتطور
