ولم اقل اني اقرر ولان المتنطع بدا يصتاد بالماء العكر فنلتمس من حضرت المحاورين ان لايردوا عليه الا بعد ان يرد على من الزمنا به حفاظا على روح الترابط ورص البنيان وفقكم الله
اما المشرف فلم نطلب منه حصر الحوار ابدا
وانتم غير ملزمين بقبول التماسي منكم احبتي
ولان الرجل حصر في زاويه ويريد الهروب اليكم وتجاهل مااوردنا بعد ان شخصن المساله فيلزم من الاحبه النظر الى عام القضيه لا وحدتها وفقكم الله
ننتظر اجابته على الالزام وبعدها يستمر صفعه بما الزموه المحاورين وفقكم الباري عزوجل احبتي
أتفعلون بي كل هذا وأنا ابن الحسين عليه السلام؟!
جدتي فاطمة عليها السلام وجدي علي عليه السلام
تؤذوني وتحرقون دمي.
أيا جدتي انظري ما يفعل هؤلاء بي؟ لم أتطاول على أحد منهم كما ترين. كلي أدب واحترام معهم. هذا ما تعلمته منكم يا أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
يقولون إني لم أعد أطاق وهم فعلوا وفعلوا وأنا متحمل صابر على أذاهم.
أيرضيك هذا؟
أخي الفاضل للعلم لانحرقك ولانؤذيك ولانسمح بذلك بل نرد على ماتتفضل به من أسئله وإن كان بدر مني أو من غيري شيئآ يؤذيك
فأنا أعتذر لك بالنيابه عن الجميع أنت إنسان شريف ومؤدب عليك أن تتحلى بالحلم ولاتلتفت الى غير الأسئله المطروحه عليك لللإجابه عليها فقط
كما أوصي الاخوه الموالين بذلك ايضآ
أيا جدتي انظري ما يفعل هؤلاء بي؟ لم أتطاول على أحد منهم كما ترين. كلي أدب واحترام معهم. هذا ما تعلمته منكم يا أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
--------------------------------------
لماذا تتركون هذا الوهابي يسخر منا !!
والأعجب أن محاورة عقائدية مثل وهج الايمان لم تلحظ السخرية في كلامه
ردوا على اشكاله ولا تتركوا له الفرصة للسخرية منا
إذا كان أمير المؤمنين (عليه السلام ) يرى كفر الثلاثة فلماذا لم يحاربهم وتركهم يتحكمون في ميراث النبي الأعظم صلى الله عليه وآله
أخي عرين حيدر الأخ لم يسخر منا بل تحسس من مشاركة الاخوه
ولو أنك قرأت الرد عليه لعرفت مقصده ، الجواب وصل له لكن بحده
لهذا طلب الأخ الجابري اليماني من الموالين بالتحلي بالهدوء
أما جواب سؤاله المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم أمر كما في كتبهم الامام علي عليه السلام بالسلم :
-إنَّهُ سيكونُ بعدي اختلافٌ أو أمرٌ فإنِ استطعتَ أن تكونَ السِّلْمَ فافعلْ
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/85
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
وفقك الله
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان ; 03-04-2016 الساعة 12:22 AM.
- كنا في غَزاةٍ - قال سُفيانُ مرةً : في جيشٍ - فكسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال الأنصارِيُّ : يا لَلأنصارِ، وقال المهاجرِيُّ : يا للمهاجرينَ، فسمِع ذاك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : ( ما بالُ دَعوى جاهليةٍ ) . قالوا : يا رسولَ اللهِ، كسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال : ( دَعوها فإنها مُنتِنَةٌ ) . فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عُمَرُ فقال : يا رسولَ اللهِ، دَعْني أضرِبْ عنُقَ هذا المنافقِ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( دعه، لا يتحدَّثُ الناسُ أن محمدًا يقتُلُ أصحابَه ) . وكانتِ الأنصارُ أكثرَ من المهاجرينَ حين قدِموا المدينةَ، ثم إن المهاجرينَ كثُروا بعدُ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 4905 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]