|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 44456
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 564
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد لله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-12-2009 الساعة : 07:37 PM
طيب يا كتاب بلا عنوان نمشي معك والله المستعان ,,,
أولا : في بيان حال الحاكم رحمه الله وتصحيحه للأحاديث التي هي أصلا ضعيفة ولا يحتج بها ومجمع على ضعفها .
شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين نسبيا). بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها».
وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245): «وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل: فأصبحتُ من ليلى –الغداةَ– كقابضٍ * على الماء خانته فروجُ الأصابع ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً، ولا يرفعون به رأساً البَتّة. بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا يدلّ على حُسنِ الحديث. بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث. وإن كان من لا علم له بالحديث لا يعرف ذلك، فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله، ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً. والحاكم نفسه يصحّح أحاديثَ جماعةٍ، وقد أخبر في كتاب "المدخل" له أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم هذا». انتهى.
قال الذهبي عن الحاكم في "ميزان الاعتدال" (6\216): «إمامٌ صدوق، لكنه يصحّح في مُستدرَكِهِ أحاديثَ ساقطة، ويُكثِرُ من ذلك. فما أدري، هل خفِيَت عليه؟ فما هو ممّن يَجهل ذلك. وإن عَلِمَ، فهذه خيانةٌ عظيمة. ثُم هو شيعيٌّ مشهورٌ بذلك، من غير تَعَرّضٍ للشيخين...».
وذكر ذلك ابن حجر في لسان الميزان (5\232) ثم قال: «قيل في الاعتذار عنه: أنه عند تصنيفه للمُستدرَك، كان في أواخِر عمره. وذَكر بعضهم أنه حصل له تغيّر وغفلة في آخر عمره. ويدلّ على ذلك أنه ذَكر جماعةً في كتاب "الضعفاء" له، وقطع بترك الرواية عنهم، ومنع من الاحتجاج بهم. ثم أخرج أحاديث بعضهم في "مستدركه"، وصحّحها! من ذلك أنه: أخرج حديثا لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم. وكان قد ذكره في الضعفاء فقال أنه: "روى عن أبيه أحاديث موضوعة، لا تخفى على من تأملها –من أهل الصنعة– أن الحِملَ فيها عليه". وقال في آخر الكتاب: "فهؤلاء الذين ذكرتهم في هذا الكتاب، ثبَتَ عندي صِدقهُم لأنني لا أستحلّ الجّرحَ إلا مبيّناً، ولا أُجيزُه تقليداً. والذي أختارُ لطالبِ العِلمِ أن لا يَكتُبَ حديثَ هؤلاءِ أصلاً"!!».
قلت : فالحاكم لا يعبأ بتصحيحه للاحاديث يا عزيزي كتاب بلا عنوان ومنهجه التساهل فتصحيحه ساقط لرواية أجمع على ضعفها فالحاكم بتصحيحه لروايات ضعيفة لا يحتج به يا عزيزي فالحاكم يصحح ما اجمع على ضعفه .
اقتباس :
|
عدد الأجزاء: خمسة أجزاءالمستدرك على الصحيحين » كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم » أنا مدينة العلم وعلي بابها - الجزء الرابع - ص 974693 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن عبد الرحيم الهروي ، بالرملة ، ثنا أبو الصلت عبد السلام بن صالح ، ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب " .
هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه .
|
في الاسناد : أبو الصلت عبد السلان بن صالح ,
و قال أبو بكر المروذى : سئل أبو عبد الله عن أبى الصلت ، فقال : روى أحاديث
مناكير . قيل له : روى حديث مجاهد عن على : " أنا مدينة العلم و على بابها "
ساختصر عليك يا عزيزي الغالي وأقول لك التالي أبو الصلت ضعيف جداً
و قال زكريا بن يحيى الساجى : يحدث بمناكير ، هو عندهم ضعيف .
و قال النسائى : ليس بثقة .
و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبى عنه ، فقال : لم يكن عندى بصدوق ،
و هو ضعيف ، و لم يحدثنى عنه . و أما أبو زرعة فأمر أن يضرب على حديث أبى الصلت
و قال : لا أحدث عنه و لا أرضاه .
و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : كان أبو الصلت الهروى زائغا عن الحق مائلا
عن القصد ، سمعت من حدثنى عن بعض الأئمة أنه قال فيه : هو أكذب من روث حمار
الدجال ، و كان قديما متلوثا فى الأقذار .
و قال أبو أحمد بن عدى : له أحاديث مناكير فى فضل أهل البيت و هو متهم فيها .
و قال أبو بكر البرقانى : عن أبى الحسن الدارقطنى : كان رافضا خبيثا ، قال لى
دعلج : إنه سمع أبا سعد الهروى الزاهد و قيل له : ما تقول فى عبد السلام بن
صالح ؟ فقال : نعيم بن الهيصم ثقة . فقيل : إنما سألتك عن عبد السلام ؟ فقال :
نعيم ثقة . لم يزد على هذا .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6 / 321 :
و قال العقيلى : رافضى خبيث .
و قال مسلمة عن العقيلى : كذاب .
و قال ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد .
و قال الحاكم ، و النقاش ، و أبو نعيم : روى مناكير .
و قال الحاكم : وثقه إمام أهل الحديث يحيى بن معين .
و قال الآجرى ، عن أبى داود : كان ضابطا ، و رأيت ابن معين عنده .
و قال محمد بن طاهر : كذاب . اهـ .
قلت فالرواية الأولى ضعيفة الاسناد لا قيمة لها يا عزيزي الغالي ولا يحتج بها البتة ساقطة لضعف أبي الصلت والأن ننظر في الرواية الثانية التي تزعم أنها صحيحة الاسناد يا عزيزي الغالي
اقتباس :
|
حدثنا بصحة ، ما ذكره الإمام أبو زكريا ، ثنا يحيى بن معين ، ثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم القنطري ، ثنا الحسين بن فهم ، ثنا محمد بن يحيى بن الضريس ، ثنا محمد بن جعفر الفيدي ، ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة ، فليأت الباب " قال الحسين بن فهم ، حدثناه أبو الصلت الهروي ، عن أبي معاوية .
قال الحاكم : ليعلم المستفيد لهذا العلم أن الحسين بن فهم بن عبد الرحمن ثقة مأمون حافظ .
ولهذا الحديث شاهد من حديث سفيان الثوري بإسناد صحيح .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4509&idto=4510&bk_no=74&id =1979
|
وهذه الرواية ضعيفة لا قيمة لها فالطريق كله عن ابي الصلت الهروي وهو كذاب ضعيف لا تقبل روايته ,,,
اقتباس :
|
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي
مكتبة القدسي
سنة النشر: 1414هـ / 1994م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: عشرة أجزاء
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد » كتاب المناقب » باب مناقب علي بن أبي طالب رضي الله عنه » باب في علمه رضي الله عنه
14669 قد تقدم في إسلامه : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لفاطمة : " أما ترضين أن زوجتك أقدم أمتي سلما ، وأكثرهم علما ، وأعظمهم حلما ؟ " .
رواه أحمد والطبراني برجال وثقوا .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=87&bookhad=14797
|
لا أدري ما دخل هذه الرواية بموضوعنا يا عزيزي كتاب بلا عنوان فوالله الذي لا إله إلا هو لأني أراك في حيص وميص لا قيمة له يا عزيزي الغالي فاتقي الله يا كتاب بلا عنوان ,,,
اقتباس :
|
المستدرك على الصحيحين
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
دار المعرفة
سنة النشر: 1418هـ / 1998م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: خمسة أجزاء
المستدرك على الصحيحين » كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم » أنا مدينة العلم وعلي بابها - الجزء الرابع - ص 97 .
(حدثنا بصحة ما ذكره الإمام أبو زكريا، حدثنا يحيى بن معين، حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم القنطري حدثنا الحسين بن فهم، حدثنا محمد بن يحيى بن الضريس، حدثنا محمد بن جعفر الفيدي، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت الباب»).
××× صحيح الاسناد
ترجمة محمد الفيدي في تقريب التهذيب :
5786- محمد ابن جعفر [بن أبي المواتية] الفيدي بالفاء والتحتانية الساكنة العلاف نزل الكوفة ثم بغداد مقبول من الحادية عشرة مات بعد الثلاثين
|
××× صحيح الاسناد أريد فقط أن تأتيني بما حذفته وأنا مضطر للخروج وأكمل التعليق في وقتٍ لاحق
|
|
|
|
|