|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-04-2012 الساعة : 03:15 AM
10.وأخرج ابن سعد ( 200 ) في طبقاته : أن ابن عباس دخل على عائشة قبل موتها فأثنى عليها ، فلما خرج ، قالت لابن الزبير : أثنى علي عبد الله بن عباس ولم أكن أحب أن أسمع أحدا اليوم يثني علي . لوددت أني كنت نسيا منسيا أي حيضة .ابن سعد في طبقاته 8 / 56 ط
11.وفي بلاغات النساء ( 201 ) : أن عائشة لما احتضرت جزعت فقيل لها : أتجزعين ؟ يا أم المؤمنين ! وابنة أبي بكر الصديق ؟ فقالت : إن يوم الجمل لمعترض في حلقي . ليتني مت قبله ، أو كنت نسيا منسيا.بلاغات النساء ص 8 ، وفي تذكرة الخواص ص 46
12.
أحمد بن حنبل - زهد - زهد عائشة
920 - حدثنا : عبد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : عبد الرحمن بن مهدي ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى ، حدثنا : من سمع عائشة تقرأ : وقرن في بيوتكن ، فتبكي حتى تبل خمارها
13.
تفسير القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة الأحزاب - قوله تعالى : وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى -
الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 164 )
ذكر الثعلبي وغيره : أن عائشة (ر) كانت إذا قرأت هذه الآية تبكي حتى تبل خمارها ، وذكر أن سودة قيل لها : لم لا تحجين ولا تعتمرين كما يفعل أخواتك ؟ ، فقالت : قد حججت وإعتمرت ، وأمرني الله أن أقر في بيتي ، قال الراوي : فوالله ما خرجت من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها رضوان الله عليها.
- قال إبن عطية
: بكاء عائشة (ر) : أنما كان بسبب سفرها أيام الجمل ، وحينئذ قال لها عمار : إن الله : قد أمرك أن تقري في بيتك.
14.
إبن أبي شيبه - كتاب الجمل - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37144 - حدثنا : يعلي بن عبيد ، قال : ، أخبرنا : إسماعيل بن أبي خالد ، عن علي بن عمرو الثقفي ، قال : قالت عائشة : لأن أكون جلست عن مسيري ، كان أحب إلي : من أن يكون لي عشرة من رسول الله مثل ولد الحارث بن هشام.
15.
إبن أبي شيبه - كتاب الجمل - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37151 - حدثنا : وكيع ، عن جرير بن حازم ، عن عبد الله بن عبيد بن عمير ، قال : قالت عائشة : وددت أني كنت غصناً رطباً ولم أسر مسيري هذا
16.البيهقي - الإعتقاد - باب إستخلاف أبي الحسن (ع)
359 - ثنا : الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان إملاءً ، أنا : أبو محمد عبد اللّه بن محمد بن علي الدقاق ، أنا : عبد اللّه بن محمد بن عبد الرحمن المديني ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، في مسنده ، ثنا : عبدة بن سليمان ، ثنا : سالم المرادي أبو العلاء ، قال : سمعت الحسن ، يقول : .... وروي أنها ما ذكرت مسيرها قط إلاّ بكت حتى تبل خمارها ، وتقول : يا ليتني كنت نسياً منسياً
17.علي بن الجوزي - المنتظم في التاريخ
- أخبرنا : أبو منصور القزاز ، قال : ، أخبرنا : أحمد بن علي بن ثابت قال : ، أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد الدقاق قال : ، أخبرنا : أحمد بن عثمان الأدمي قال : ، حدثنا : محمد بن سويد قال : ، حدثنا : سفيان بن محمد المصيصي قال : ، حدثنا : يوسف بن إسباط قال : ، حدثنا : سفيان الثوري ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه قال : ما ذكرت عائشة مسيرها قط إلاّ بكت حتى تبل خمارها ، وتقول : ليتني كنت نسياً منسياً .
- أخبرنا : زاهر بن طاهر قال : ، أخبرنا : أحمد بن الحسين البيهقي قال : ، أخبرنا : أبو عبد الله الحاكم قال : ، أخبرني : ليث بن طاهر المنادي قال : ، أخبرنا : محمد ين يعقوب قال : ، حدثنا : محمد بن جعفر الرافعي قال : ، حدثنا : عبد الله بن خلاد قال : ، حدثنا : عبيد الله بن عمر الرقي ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن عائشة (ر) : أنها كانت تقول : لو إستقبلت من أمري ما إستدبرت ولم أكن خرجت على علي (ر) كان أحب إلي : من أن يكون لي : من رسول الله (ص) عشرة كلهم مثل أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام
18. إسحاق بن راهويه - مسند إبن راهويه - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 34 )
وكانت (ر) إذا قرأت الآية : وقرن في بيوتكن ... ( الأحزاب : 33 ) بكت حتى تبل دموعها خمارها.
- وجاء عن عائشة (ر) : أنها قالت : إذا مر إبن عمر (ر) فأرونيه ، فلما مر بها قيل لها هذا إبن عمر ، فقالت : يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري ، قال : رأيت رجلاًًً قد غلب عليك يعني إبن الزبير ، فكل هذه الروايات تدل على ندامة عائشة (ر) ندامة كاملة وحتى إعتبرت مسيرها حدثاًً في حياتها ، وكانت من نيتها أولاًً أن تدفن في بيتها ثم إنصرفت ، عن ذلك فقال : أني أحدثت فأوصت أن تدفن في البقيع (ر).
- وكذا كانت إذا قرأت الآية : وقرن في بيوتكن ، بكت بكاء شديداًًً حتى تبل خمارها.
19. البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 266 ) 345 - حدثنا : محمد بن حاتم بن ميمون ، وروح بن عبد المؤمن ، قالا ، حدثنا : عبد الرحمن بن مهدي ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى قال : ، حدثني : من سمع عائشة تقرء : وقرن في بيوتكن ، ( الأحزاب : 33 ) فتبكي حتى تبل خمارها
20.عمار رضي الله عنه يصرح بانها امه :أخبرنا وكيع ، نا سفيان ، وإسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن غالب قال : استأذن عمار على عائشة ، فقال : يا أمه ، فقالت : لست لك بأم ، فقال : بلى ، وإن كرهت ، ومعه الأشتر ، فقالت : من هذا ؟ فقال : الأشتر ، فقالت : أنت الذي أردت قتل ابن أختي ؟ فقال : لقد أردت قتله وأراد قتلي ، فقالت : لو قتلته ما أفلحت أبدا ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " لا يحل دم رجل إلا ثلاثة ، رجل قتل فقتل ، أو رجل زنى بعد الأحصان ، أو ارتد بعد إسلامه
21.
إبن أبي الدنيا - المتمنين
67 - حدثنا : إسحاق بن إسماعيل ، حدثنا : أبو معاوية ، حدثنا : إسماعيل ، عن قيس ، قال : قالت عائشة (ر) : لوددت أني كنت ثكلت عشرة كلهم مثل عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، وأني لم أسر مسيري الذي سرت
21.الذهبي في “ سير النبلاء “ ( 78 79 ) : “ و روى إسماعيل بن علية عن أبي سفيان بن العلاء المازني عن ابن أبي عتيق قال : قالت عائشة : إذا مر ابن عمر فأرنيه , فلما مر بها قيل لها : هذا ابن عمر , فقالت : يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري ? قال : رأيت رجلا قد غلب عليك . يعني ابن الزبير “
22.حديث أم المؤمنين مع عمرو أيضا ما رواه مسروق ( 244 ) وقال : ذكر عندها أي عائشة أن عليا ( رض ) قتل ذا الثدية ، فقالت لي : إذا أنت قدمت الكوفة ، فاكتب لي ناسا ممن شهد ذلك ممن تعرف من أهل البلد ، فلما قدمت وجدت الناس اشياعا ، فكتبت لها من كل شيع عشرة ممن شهد ذلك ، قال : فأتيتها بشهادتهم ، فقالت : لعن الله عمرو بن العاص ، فانه زعم لي أنه قتله بمصر .
وفي تاريخ ابن كثير بعد هذا : ثم أرخت عينيها فبكت ، فلما سكنت عبرتها ، قالت : رحم الله عليا لقد كان على الحق . وما كان بيني وبينه إلا كما يكون بين المرأة وأحمائها
في المستدرك 4 / 13 ، ونعته بالصحة على شرط الشيخين ، وكذلك قال الذهبي في تلخيصه ، وفي النبلاء 2 / 141 ، وابن كثير 8 / 303
23.وروى مسروق ( 199 ) وقال : كانت عائشة ( رض ) إذا قرأت : " وقرن في بيوتكن " بكت حتى تبل خمارها ابن سعد في طبقاته 8 / 56 ط
24.وروى ابن سعد في طبقاته بسنده قال: "أخبرنا الفضل بن دًُكَين، حدّثنا عيسى بن دينار قال: سألت أبا جعفر عن عائشة فقال: استغفر الله لها، أما علمت ما كانت تقول: يا ليتني كنت شجرة يا ليتني كنت حجرًا يا ليتني كنت مَدَرةً، قلت: وما ذاك منها، قال: توبة" اهـ
25. عائشة قالت عند وفاتها : إني قد أحدثت بعد رسول الله ، فادفنوني مع أزواج النبي صلى الله عليه وآله قال الذهبي ( 202 ) : تعني بالحديث مسيرها يوم الجمل النبلاء 2 / 134 135 ، والمستدرك 4 / 6 والمعارف
26.ابن سعد ( 200 ) في طبقاته : أن ابن عباس دخل على عائشة قبل موتها فأثنى عليها ، فلما خرج ، قالت لابن الزبير : أثنى علي عبد الله بن عباس ولم أكن أحب أن أسمع أحدا اليوم يثني علي . لوددت أني كنت نسيا منسيا أي حيضة.طبقات ابن سعد 8 / 51 ، والبخاري 3 / 11 في تفسير النور ، وحلية الاولياء 2 / 45 بترجمة عائشة ، وهو الذي فسر " نسيا منسيا " بالحيضة ، وتفصيله في مسند أحمد 1 / 276 و
9
27.حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو بكر ابن عياش حدثنا أبو حصين حدثنا أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال: لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة ووالله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي
|
|
|
|
|