المصدر الوسط <استمرت الجهات المعنية في جسر الملك فهد، من منع بعض البحرينيين والسعوديين من عبور الجسر، من دون أن تذكر لهم الأسباب وراء عدم السماح لهم بالذهاب إلى السعودية، أو القدوم إلى البحرين .
صور : جولة العساكر تنتهي بهزيمة مخزية لهم ويبدأون في الانسحاب ويُزيلون عتادهم وهم خائبون ، وفي المقابل تستعد الجماهير لجولة جديدة ستنطلق بقوة وسيكونُ للجماهير فيها جولاتٍ وصولات في ميدان الشهداء قريباً بعد تحريره :
شنت القوات البحرينية مدعومة بقوات الإحتلال السعودي يوم أمس هجوما على المصلين في مسجد بقرية أبو قوة قرب العاصمة المنامة.وطوقت هذه القوات المسجد بعدد كبير من السيارات العسكرية، ثم باغتت المصلين أثناء أداء صلاة المغرب وانهالت عليهم بالضرب.وأكدت مصادر خبرية أن هذه القوات اعتقلت عدداً من المصلين، ونقلتهم إلى أماكن مجهولة.وأضافت المصادر أن المصلين لم يمارسوا أعمالا استفزازية سوى أداء الصلاة والدعاء حينما تمت مهاجمتهم على حين غفلة................للمزيد..http://www.alkawthartv.ir/index.php?...-57&Itemid=115
المنامة - بنا: نقل سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك، تعازي ومواساة عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة إلى سماحة الشيخ حسين نجاتي بوفاة المغفور لها والدته وإلى عموم عائلة نجاتي، داعياً سموه الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيدة الراحلة بواسع رحمته ورضوانه ويسكنها فسيح جناته وأن يلهم عائلتها الصبر والسلوان. من جانبه، أعرب سماحة الشيخ حسين نجاتي عن شكره وتقديره لهذه المشاعر الطيبة التي أبداها جلالة الملك بتقديم العزاء بوفاة الفقيدة، ودعم جلالته لأبناء شعبه من المواطنين والوقوف بجانبهم في مختلف الظروف والمناسبات، داعيا المولى عز وجل ان يحفظ جلالته وأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية .
توقع الشهابي ان تكون المشاركة في المسيرات بالبحرين كبيرة من قبل الشعب ضد العائلة الخليفية، مشيرا الى ان الحراك السياسي في البحرين لم يتوقف منذ 40 عاما ولم تكن الدعوة الاخيرة غريبة على الشعب الذي قدم الكثير من التضحيات.
شبكة رصد الأنباء / اعتبر الشهابي ان القوات المحتلة فاشلة رغم القتل والهدم والاستباحة بحق الشعب ومقدساته وممتلكاته، مؤكدا ان استعانة النظام بالاجانب دليل على فشله وهزيمته امام الشعب بعد تخليه عن السيادة.
شبكة رصد للأنباء
اكد الامين العام لحركة احرار البحرين سعيد الشهابي ان النظام اليوم يتعرض لاختبار حقيقي لمدى قدرته واستعداده لقبول حق المواطن في الاحتجاج السلمي كما كان قبل القمع والاحتلال الذي سينتهي بعد ان بات عبأ ومشكلة كبيرة للنظام.