نحنُ الراقصونَ على أوجاعنا لأنّنا أكثرُ نُبلًا من إهدارها كَ السيل على شاكلة بُكاء !
نحنُ الباحثون عن عُذرٍ نُسرفه على الحَنين الذي يتفشّى في ملامحنا كَ المرض الخبيثْ !
نحنُ المُفتّشون في حقائب الوَقت , عن ساعة حُبْ .
ساعة وحيدة تافهه كانتْ أم خالدة , نُهدّيء بها روَع الجفاف الذي نعاقرهُ كلّ ليلٍ بـ اشتهاء .. سردٌ - يحكي الخُذلان بأسبطِ صوره .. و النهايات التعيسة البائسة .
هنا ابداع له عنوان مميز ايما تميز
د زهراء عذرا على اشتقاق توقيعكم