* عضو متميز
لحن الشجن.الروح
* عضو مزوح
الكتلوني
* عضو يخلق الجو بوجوده
مخلد رعد
* كل حواسكـ مهيئة لاستقباالهـ
الكل
* عضو تتوقع منه الكثير
تلميذة الحسين .
* عضو نشيط
حبيبه الحسين .فاتي
* عضو صاحب ذوق
نرجس
* عضو اسمه رائع
عضيم الفضل .حب السيدة رقيه .ربيبه الزهراء.امنيه شائق
* عضو توقيعه رائع
نجف الخير .ربيبه الزهراء .وطيار عراقي
* اكسجين المنتدى
اكيد الادارة بكل اعضائها
* عضو ردوه كلها نص الليل >> يعنو خفااش ههه
والله ما ادري لان مانتبه على وقت الردود
* عضو يبهركـ قلمه
نرجس.العلويه الياسريه
* عضو حكيم
عاشق الاكرف
* عضو حزين
اني هههههههههه
* عضو معجب فيه
محمد الغزي
* عضو هادئ
القلم الرقيب
* عضو غامض
نجف الخير.نووورا انا
* عضو عصبي
\
* مناقش ممتاز
المشرف العقائدي .العقائدي 4
* قلم بلا قيود
الشاعر 333
* عضو صريح
ما ادري
وبث
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
اقتباس :
قال تعالى (وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)وهذا اول مراتب العله في خلق الانسان
ولكن العله الرئيسيه او الهدف هي قال تعالى(وعبد ربك حتى ياتيك اليقين)
وهو الوصول للكمال
اما الطريقه لتحقيق هذا الهدف فهي واضحه
وهي ترك المعاصي
الوصول إلى الكمال ليس بمعنى الإنسان أن يعبد ويعبد ..
لابد من معرفة ترافق العبادة بل وتتقدم عليها,
(ليعبدون) بمعنى ليعرفون وفي حديث قدسي (ماخلقت الخلق الا ليعرفوني فإذا عرفوني عبدوني وإذا عبدوني إستغنوا عن عبادة ماسواي او من سواي)
إذن حسبما يفهم من خلال هذا الحديث القدسي إن الغاية من الخلق
هي المعرفة معرفة واجب الوجود الله الخالق المدبّر وتتحقق كما تفضلت
وتتلخص ب_ القيام بالواجبات وترك المحرّمـات_
اقتباس :
اني برائي ما يحتاج اي انسان طريقه لتعرف على نفسه
لان مثلما قالت الايه الكريمه (ان الانسان على نفسه بصيرا)
أخي
الأية ليست مثالا لما ذكرت عن معرفة النفس إنّما هي عن قدرة النفس حينما يعصي الرب
(ولو ألقى معاذيره)...
من عرف نفسه اي يعرف حقيقتها وتوجهها وعرف من أين وفي أين وإلى أين ..
وفقنا الله وإياكم لمعرفته والقرب منـه
شكرا لك اخي الكريم لإجاباتك الجميلة
بارك الله فيك وحفظك من كل سوء’’
كلمات رسمت ورودا وابتسامات على صفحات اسبوع الضيافة
شكرا لكل من رسم الورود والابتسامة واهداها لنا
وشكرا للاخت لحن الشجن على الاستضافات الرائعة
واشكر كل من ذكرني بخير من اخوتي واخواتي الاعزاء
صفحات وكلمات سعدت بقرائتها كثيرا
تحياتي للجميع