السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مثلما راى الجميع يدخلون لنقاشنا ويعاندون لا أكثر ... فعلا يا وهابيه حتى الحمار أذكى منكم
حديث الثقلين كل الفرق الاسلامية تعترف وتقر به لاتواتره وكثره شواهده ومتابعاته وأمثال هذا ينكره أكيد لانه سمع من أحد مشايخه كذلك فصدق فهذه مشكله السلفين انهم لا يفكرون في عقولهم
ويا عزيزي يا مؤدب النقاش أخذ وعطاء وله أسس أذ كان عندك فقط العناد أذهب الى اي سله مهملات من مواقعكم وعناد على راحتك وقتنا ثمين نحن
وتترحم على قاتل ابن رسول الله وتريد ان تبقى معنا ؟! أساس من يترضى على قاتل أبن بنت رسول الله هذا يشك في اصله
والرسول يلعن وانت تترضى ؟!
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
- وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفورا له لكونه منهم إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم أن من ارتد ممن غزاها مغفور له وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه وإن كان تفاصيله آحادا فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...&SW=الجمود#SR1
لهذا سوف أحشرك مع يزيد في الزباله ...
اقتباس :
|
وأسأله أن يشحرني في زمرة أهل البيت وهم مع الصحابة رضوان الله عليهم
|
ههههههههههههههههههههههههههههه
ان شاء الله يشحرك مع أبو بكر وعمر
وأخر الكلام الصحابه هم أهل البيت هههههههههههههههه
شاهدوا عباد الله ماالفرق مابين السني والوهابي السنه ترفض يزيد والوهابيه تتقبله بل وتترضى عنه لانهم مثل جنسه الا اللهم ان يزيد معروف ماهو جنسه ومشهور والوهابيه يخفون جنسهم
ويا موالين لا تتعبون أنفسكم فهولاء يكذبون ثم يعاندون وحينما تنكشف لعبتهم يترضون على الكافر يزيد حتى يطردون هذه هي المسئله ببساطه
نريد محاورين عقلاء بلله الا يوجد في معتقد كامل عاقل واحد !؟؟!!
والسلام عليكم