الى الأخوة المشاركين كافة نحن نراقب كل ماتنشروه وتم تثبيت الموضوع لأنا قلباً وقالباً مع شعبنا البحريني في ثورته المجيدة والتي نحن مستعدين لأن نكون مشاريع استشهاد دائمة لهذه الثورة ونعطي مساحة كافية من النشر والحرية بالكتابة في الأحداث الجارية في البحرين وما يتعرض له من ظلم شعبنا وشيعنا في هذا البلد ولكن لا نسمح بالتهجم على رموز المذاهب الأخرى من اجل اثارة الأحقاد والضغائن والتي كان دور مرجعياتنا الرشيدة(دام الله ظلها الشريف علينا)مهم في التوجيه في عدم المس بالرموز الدينية من المذاهب الأخرى ونحذر من قيام أي عضو بذلك وسوف نقوم بطرد أي عضو يقوم بذلك التزاما منا بتوجيهات مرجعياتنا الرشيدة وقوانين المنتدى.
وتقبلوا مروري.
الى الأخوة المشاركين كافة نحن نراقب كل ماتنشروه وتم تثبيت الموضوع لأنا قلباً وقالباً مع شعبنا البحريني في ثورته المجيدة والتي نحن مستعدين لأن نكون مشاريع استشهاد دائمة لهذه الثورة ونعطي مساحة كافية من النشر والحرية بالكتابة في الأحداث الجارية في البحرين وما يتعرض له من ظلم شعبنا وشيعنا في هذا البلد ولكن لا نسمح بالتهجم على رموز المذاهب الأخرى من اجل اثارة الأحقاد والضغائن والتي كان دور مرجعياتنا الرشيدة(دام الله ظلها الشريف علينا)مهم في التوجيه في عدم المس بالرموز الدينية من المذاهب الأخرى ونحذر من قيام أي عضو بذلك وسوف نقوم بطرد أي عضو يقوم بذلك التزاما منا بتوجيهات مرجعياتنا الرشيدة وقوانين المنتدى.
وتقبلوا مروري.
نعم اخي اصحاب هذه الردود لا يخدمون الثورة في شيء بل على العكس
جزاكم الله خير اخي على هذه الجهود , شكرا لكم
شبكة 14 فبراير الاعلامية
نبيل رجب : في تصريح سابق ادعت السلطة ان عدد الاطباء الذين سيحاكمون 24 الا ان العدد وصل الى 30 على الاقل لوجود 20 في المعتقل و10 تم استدعائهم
الشهيد سلمان عيسى أبودريس _ مواليد 1948 _ متزوج ولديه ٣ بنات وولدين .
اعتاد الشهيد الخروج بعد صلاة الفجر من منزله للمنامة حيث يسكن معظم اقاربه واصدقاءه.
وفي يوم ١٦ مارس ٢٠١١ _ أي في اليوم ذاته الذي تم فيه قمع المتظاهرين في الدوار للمرة الثانية وعندما كان في سيارته في منطقة القفول عائدا لمنزله.
أوقفته قوات الشغب وبدأت تستجوبه، وحين علمو بأنه من الطائفة الشيعية؛تم انزاله من السيارة و تم أخذ حاجياته ( هاتفه ومحفظته وثم سيارته) و أخذو يضربونه بوحشية بأرجلهم واسلحتهم، وبعد ضربه تم حمله في جيب شرطة و رميه في منطقة دوار اللولؤ.
وقد ادى ذلك الضرب الى نزيف داخلي في المثانة وانفجار الطحال وتضرر في الرئة. وعلى اثره تم نقله من قبل مجموعه من الشباب الى مركز النعيم حيث تحدث مع اهله عن طريق الهاتف واخبرهم بما جرى له ومن ثم تم نقله لمستشفى السلمانية ( العناية المركزة)، حيث قاموا بإجراء عمليات لوقف النزيف الداخلى، وتم وضع أجهزة التنفس عليه وأصبح تحت التخدير لمدة شهرين كاملين.
حاول أهله زيارته مرات عديدة، ولكن القوات المحاصرة في المستشفى كانت تهدد باطلاق النار على كل من يقترب من الغرفة. وباستهزاء كانو يقولون بأنه سوف يتم اعتقاله بعدما يخرج من العناية المركزة.
حاول الأطباء ابعاد أجهزة التنفس مرات عدة ليعتاد على التنفس طبيعيا ولكنه سرعان ما يتعب ويتم ارجاع الأجهزة.
وبعد شهرين استطاع الشهيد التنفس طبيعيا ولكنه كان يجد صعوبة في المشي وتم نقله لجناح ٦٣. والذي كان محاصر بالقوات أيضا. وكان معه معتقلون اخرون.
حيث كانت تتم معاملته معاملة سيئة جدا وهناك أنباء بأنهم كانو يتعرضون للضرب بصورة دائمة وخصوصا ليلا .
لقد كان الشهيد يطالبهم بالسماح لعائلته بزيارته ولكن كل ما كان يحصل عليه هو مزيدا من الضرب والاهانات ، حتى استشهد في فجر الجمعة الموافق ٣ يونيو ٢٠١١ ..
وبعد معاينة جثمان الشهيد ؛ وجدت اثار ضرب وتعذيب في انحاء جسده ؛ خصوصا حول عنقه تبين انه تعرض للخنق وغالبا استشهد بسببه.
أنا لله وأنا اليه راجعون.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
( الى جنان الخلد)..
للعلم: كسار الفاتحة سيكون انشاء الله يوم الإثنين عصرا وليس يوم الأحد لأن مجالس العزاء قد بدئت يوم السبت
لمن يستطيع نشر هذا المقال في الصحف نرجو منه عمل ذلك ولكم الاجر والثواب باذن الله تعالى
اخبار مفرحة على لسان ابن أحد المعتقلين: تم تأجيل محاكمة القياديين الـ21 الى تاريخ 22-6-2011 للنطق بالحكم، كما اخبرنا والدي ان مبعوثا من الملك قد زارهم في الزنزانة وأخبرهم بأنهم سيفرج عنهم والملك قد قرر الافراج لكن لتفادي الإحراج أمام وسائل الاعلام سيم الحكم عليهم في التاريخ المقرر، والتعامل قد تغير معهم جذريا إذ يسمح لهم كل ثلاثة أيام بالخروج للتجول في الممر وممارسة الرياضة كما سمح لهم بقرآءة الكتب وإدخال بعض انواع المأكولات والمشروبات التي لم تكن مسموحة سابقا، الجذير بالذكر أن الزيارة اليوم للمعتقلين كانت جماعية فالتقينا بجميع المعتقلين وقبلناهم وسلمنا عنهم، أستاذ حسن مشيمع وأستاذ عبدالوهاب حسين والشيخ محمد حبيب المقداد والشيخ المخوضر والشيخ المحروس والشيخ سعيد النوري وأبي محمد حسن محمد جواد (برويز) والحر الصميخ ومحمد علي رضي كانت معنوياتهم عالية جدا ويعلمون علم اليقين أنهم سيخرجون مرفوعي الرأس إنشاءالله، الناشط الحقوقي عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة نفسياتهم عالية جدا ودائمين بالابتسامة، ابراهيم شريف يبلغ تحياته للجميع وكان يضحك دائما
اخبار مفرحة على لسان ابن أحد المعتقلين: تم تأجيل محاكمة القياديين الـ21 الى تاريخ 22-6-2011 للنطق بالحكم، كما اخبرنا والدي ان مبعوثا من الملك قد زارهم في الزنزانة وأخبرهم بأنهم سيفرج عنهم والملك قد قرر الافراج لكن لتفادي الإحراج أمام وسائل الاعلام سيم الحكم عليهم في التاريخ المقرر، والتعامل قد تغير معهم جذريا إذ يسمح لهم كل ثلاثة أيام بالخروج للتجول في الممر وممارسة الرياضة كما سمح لهم بقرآءة الكتب وإدخال بعض انواع المأكولات والمشروبات التي لم تكن مسموحة سابقا، الجذير بالذكر أن الزيارة اليوم للمعتقلين كانت جماعية فالتقينا بجميع المعتقلين وقبلناهم وسلمنا عنهم، أستاذ حسن مشيمع وأستاذ عبدالوهاب حسين والشيخ محمد حبيب المقداد والشيخ المخوضر والشيخ المحروس والشيخ سعيد النوري وأبي محمد حسن محمد جواد (برويز) والحر الصميخ ومحمد علي رضي كانت معنوياتهم عالية جدا ويعلمون علم اليقين أنهم سيخرجون مرفوعي الرأس إنشاءالله، الناشط الحقوقي عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة نفسياتهم عالية جدا ودائمين بالابتسامة، ابراهيم شريف يبلغ تحياته للجميع وكان يضحك دائما