لعنة الله عليك يابن جبرين اشتريت مرضاة الخالق بسخط المخلوق, كنت تلعق حذاء السلاطين وتتقبل اقدامهم من أجل المال والسلطه فعليك لعنة الله يا ايها المجرم وحسابك على جبار السماوات والارض وماربك بظلام للعبيد
و بعرف اني بكتب كتير حوارات عائلية و انا بقصد هالشي ... لحتى اطرح فكر طرف آخر في الموضوع ... طرف مُغاب عن هذه المنتديات ...أحيانا لأطرح فكرهم ... و أحيانا لأذكّر بوجود مثلهم ... فليسوا جميعا كما نرى هنا ...
كما قلت سابقا حال أهل السنّة مع الشيعة ... كحال أهل السنة مع آل بيت النبوة ( عليهم صلاة الله و سلامه )
إمّا جاحد حاقد ظالم أو جاهل بهذه المظالمهم منكر لها
......................
هذا الحوار ادرجه لأهل السنّة الذين علّقوا على الموضوع باستنكار لعن ابن جبرين و الدعاء عليه ...
.............
اليوم كنت عازمة والد زوجي عالغدا ... والد زوجي ( سَلَفي ) ... سأل زوجي ( والده ) عن فيلم شيعي حضرو عن عذاب القبر ... و انا متابعة للحوار بصمت ... بعد هيك حماي لحالو بيحكي : في قناة اسمها الرحمة اجا فيها شيخ و صار يغلط عالشيعة و يكفّر فيهم ... و انا تضايقت من كلامه ما بيصير هيك !!!!!!! ( حماي بيحكي عن نفسه ) !!!!!
هون بسرعة تدخلت و حكيت : سمعت عن ابن جبرين ؟؟؟
كان سامع عنو بس مو كتير ...
فحكيت انو شيخ توفي قبل كم يوم و حكيت بعض الفتاوي اللي اصدرها بحقّ الشيعة ( طبعا بدون ما اغلط انا بأي كلمة عليه >>> بس حكيت فتاويه >>> منع ردّ السلام على الشيعة !!! اباح دماءهم بتكفيرهم !!! منع الزكاة عليهم !!! )
رد حماي : ربنا يكسرو !!!!!
اللعن مش متعارف عليه ... لكن ما ترحم عليه ... لأ ... و دعا عليه كمان و هو يعلم انّه متوفي ... أقرّ بظلمه ... و لم يرضَ به !!!!!
أكرر النفس السوية لا ترضى بالظلم ...
رح يطلع واحد غبي يحكي لي حوار عائلي ... أنا ما بهمني ... انما ما يهمني انه حوار واقعي ...
هون و انا بأكّد اني بتوجه بالحوار للأعضاء السنّة المعتدلين ... لو ما كنتو بمنتدى شيعي و بينكم و بين حالكم هل رح تدافعوا عن شخص استغل الدين لإباحة كل اشكال الإجرام و الإضطهاد بحق جماعة كاملة ( مش شخص واحد انّما جماعة ) ؟؟؟؟ و كما اشارت الأخت مسلمة في بداية الموضوع هو قد هلك لكن فتاويه قائمة ...
الى متى نترحم على الظالم و المظلوم ؟؟؟
متى سنقدر ان ننطق بالحق و نعترف به ؟؟؟
الى متى سنرى الظلم و نطأطئ الرؤوس فقط لأننا على مذهب الظالم ؟؟؟
اليس هذا تشويه للمذهب كاملا ...
هناك الكثير الكثير من المُضَلَلين .... الذين لا يعرفون حتى بصدور مثل هذه الفتاوى ... لكن من علم بها ... فإلى متى يصمت ؟؟؟