السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
كيف بترته وانا وضعت الكلام إلى النقطه !!
النقطه يعني علامة انتهاء .
وياليت انك تجيب كلام المجلسي كله اذا كنت انا باتر النص وتشرحه لنا ..!!
|
اي تدلل
1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.
فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
حتى ما تنسخ مره ثانية
اقتباس :
|
ههههههههههههههههههههههه هذا السؤال وجهه لعلمائك الذين اقروا بالنسخ !!
ان من احكام القران عند اهل السنة النسخ والنسخ لغة بمعنى الازاله او النقل تقول نسخت الشمس الظل أي ازالته وتقول نسخت الكتاب أي نقلته وهو ينقسم الى ثلاثة اقسام
النوع الاول نسخ التلاوة والحكم معا
النوع الثاني نسخ الحكم وابقاء التلاوة
النوع الثالث نسخ التلاوة مع ابقاء الحكم
( مباحث علوم القران ص236 د مناع القطان وانظر الاتقان في علوم القران للسيوطي ص 700 ))
والدليل على جواز النسخ عقلا ووقوعه شرعا للادله التاليه
1-لان افعال الله لاتعلل بالاغراض فله ان يامر بشئ في وقت وينسخه بالنهي عنه في وقت وهو اعلم بمصالح العباد
2-لان نصوص الكتاب والسنة دالة على جواز النسخ ووقوعه
أ- قال تعالى(( وإذا بدلنا اية مكان ايه)) 101 النحل
قال تعالى (( ما ننسخ من اية او ننسها نات بخير منها او مثلها )) البقرة 106
وقال تعالى (( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب )) الرعد 39
وقال تعالى (( ولئن شئنا لنذهبن بالذي اوحينا اليك )) الاسراء 86
وهذه الايات تدل على النسخ بانواعه أي نسخ التلاوة ونسخ الحكم ونسخ الحكم مع التلاوة
ب- وفي الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنه قال قال عمر رضي الله عنه اقرؤنا أبي واقضانا وانا لندع من قول ابي وذاك ان ابيا يقول لا ادع شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قال الله تعالى (( ما ننسخ من اية او ننسها نأت بخير منها او مثلها ))
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا مسكين
قال العلامة السيد الطباطبائي رضوان الله تعالى عليه : " أو أن هذه الآيات - وقد دلت هذه الروايات على بلوغها في الكثرة-كانت منسوخة التلاوة كما ذكره جمع من المفسرين من أهل السنة حفاظاً لما ورد في بعض رواياتـهم أن من القرآن ما أنساه الله ونسخ تلاوته . فما معنى إنساء الآية ونسخ تلاوتـها ؟ أكان ذلك لنسخ العمل بـها ؟! فما هي هذه الآيات المنسوخة الواقعة في القرآن كآية الصدقة وآية نكاح الزانية والزاني وآية العدة وغيرها ؟ وهم مع ذلك يقسمون منسوخ التلاوة إلى منسوخ التلاوة والعمل معاً ومنسوخ التلاوة دون العمل كآية الرجم .
أم كان ذلك لكونـها غير واجدة لبعض صفات كلام الله حتى أبطلها الله بإمحاء ذكرها وإذهاب أثرها فلم يكن من الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟! ولا منـزه من الاختلاف ؟! ولا قولاً فصلاً ولا هادياً إلى الحق وإلى طريق مستقيم ؟! ولا معجزاً يتحدى به ؟! ولا ؟! ولا ؟! فما معنى الآيات الكثيرة التي تصف القرآن بأنه في لوح محفوظ ، وأنه كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وأنه قول فصل ، وأنه هدى ، وأنه نور ، وأنه فرقان بين الحق والباطل ، وأنه آية معجزة ، وأنه ، وأنه ؟! فهل يسعنا أن نقول : إن هذه الآيات على كثرتـها وإباء سياقها عن التقييد مقيدةٌ بالبعض ؟! فبعض الكتاب فقط وهو غير المنسي ومنسوخ التلاوة لا يأتيه الباطل وقول فصل وهدى ونور وفرقان ومعجزة خالدة ؟!
وهل جعلُ الكلام منسوخ التلاوة ونسياً منسياً غير إبطاله وإماتته ؟ وهل صيرورة القول النافع بحيث لا ينفع للأبد ولا يصلح شأناً مما فسد غير إلغائه وطرحه وإهماله ؟ وكيف يجامع ذلك كون القرآن ذكراً ؟!
فالحق أن روايات التحريف المروية من طريق الفريقين وكذا الروايات المروية في نسخ تلاوة بعض الآيات القرآنية مخالفة للكتاب مخالفة قطعية " ( 1 ) . انتهى كلامه أعلى الله مقامه .
2 - السيرة النبوية مكذبة لوقوع نسخ التلاوة
اهتم الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أشد اهتمام بتبليغ آيات القرآن الكريم ونشرها وبثّها بين المسلمين ، فكان يرسل الرسل والجماعات لتعليم الناس القرآن وتعريفهم بأمور دينهم حتى
أرسل إلى اليمن وغيرها من يبلغهم القرآن ، وقصة شهداء بئر معونة المشهورة شاهد على ذلك ، ومن باب الأمانة في التبليغ وحذرا من التفريط في أمر الرسالة وتحرزا من عدم تأديتها على أكمل وجه كان من المحتم على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن بلغ للناس آيات القرآن أن يرسل الرسل مجددا ليبلغهم نسخها وإلغاء العمل بـها ومنع قراءتـها الذي كان بأمر من الله عز وجل حتى ينشغلوا عنها ويهملوا أمرها وإلا لكان تفريطا وإهمالا منه - حاشاه - صلى الله عليه وآله وسلم .
فأين هذه الرسل الذين أوعزت إليهم مهمة تبليغ القبائل وإعلامهم بإلغاء الله عز وجل تلاوة بعض الآيات ونسخها ؟ ولماذا لم ينقل لنا التاريخ رواية واحدة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعث فلانا وفلانا ليبلغوا الناس أن هناك الآيات من القرآن قد نسخت تلاوتـها لئلا يهتموا بـها وليتركوا التنقيب عنها ويذروا العمل بمضمونـها وقراءتـها في الصلاة ؟!
وهذا دليل على عدم جواز نسخ التلاوه
مع ضربات خفيفه من علماء السنه
قالوا تبعا للجصاص : " نسخ الرسم والتلاوة إنّما يكون بأن ينسيهم الله إياه ويرفعه من أوهامهم ويأمرهم بالإعراض عن تلاوته وكتبه في المصحف فيندرس على الأيّام كسائر الكتب القديمة التي ذكرها في كتابه في قولـه {إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى}(الأعلى/18-19). ولا يعرف اليوم منها شيء ثم لا يخلو ذلك من أن يكون ذلك في زمن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم حتى إذا توفي لا يكون متلوّا من القرآن أو يموت وهو متلو موجود بالرسم ثم ينسيه الله الناس ويرفعه من أذهانـهم وغير جائز نسخ شيء من القرآن بعد وفاة النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم " ( 1 ) .
وقال السرخسي بمضمونه في الأصول : " ونسخ تلاوة الكتاب إنما يكون بغير الكتاب ، إما بأن يرفع حفظه من القلوب ، أو لا يبقى أحد ممن كان يحفظه نحو صحف إبراهيم ومن تقدمه من الأنبياء عليهم السلام " ( 2 ) .
وواضح أن هذا التعريف غير صحيح ، فما ذكروه من مصاديق نسخ التلاوة مازال محفوظا غير مرفوع من القلوب ولا أنساه الله الناس !
وتنبه لذلك ابن المنادي فقال في الناسخ والمنسوخ :" ممّا رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر ، قال : ولا خلاف بين الماضين والغابرين أنـهما مكتوبتان في المصاحف المنسوبة إلى أبيّ بن كعب ، وأنّه ذكر عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه أقرأه إياهما ، وتسمى سورتا الخلْع والحفد " ( 3 )ه .
ولكن الجصاص نفسه لم يقبل هذا الجمع ، فقال مخالفا للمشهور إن ما نقل لنا من منسوخ التلاوة ليس من اللازم أن يكون هو النص القرآني إذ لا مانع من أن تكون الأخبار التي نقلت لنا نصوص تلك الآيات قد جاءت بمعناها لا بعينها ، قال :
ت
جويزنا لثبوت الخبر لا يمنع ما ذكرنا ولا ينقض تأويلنا ، لأن الخبر لم يقتض أن يكون هذا المنقول بعينه هو الذي كان من ألفاظ القرآن على نظامه وتأليفه حسب ما نقلوه إلينا وليس يمتنع أن يكون ذلك قد نقلوه على نظم آخر ونسخ ذلك النظم وأنسي من كان يحفظه ولم ينسخ الحكم ، فنقلوه بلفظ غير اللفظ الذي كان رسم القرآن ، حين نزوله إلى أن رفع فلا يكون هذا من القرآن ، وهذا جائز أن يفعله الله
قوووووووووووووووووووووووية
وعلى أي حال فهو مجرد احتمال ، وجواز نقله بالمعنى لا يعني أنـهم نقلوه كذلك حقا ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى فإن بعض الروايات ظاهرة في أن ما ذكره الصحابي هو نص الآية ، كمثل ما أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي موسى الأشعري قال : " وإنـّـا كنّـا نقرأ سورةً كنّـا نشبِّهـها في الطّول والشّدة ببراءة ، فأنْسيتُها ، غير أنّي قد حفظت منها : ( لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ) وكنّا نقرأ سورة كنّا نشبـّـهها بإحدى المسبِّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادةٌ في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة )
اقتباس :
|
وقد اقر كبار علماء الرافضه بانواع النسخ بما فيها نسخ التلاوة وسنذكر بعض كبار علماء الرافضه الذين أقروا بالنسخ وسيفصل كلامهم في الروايات القادمة باذن الله ومن علماء الرافضه الذين اقروا بالنسخ
|
وحتى نبين كذبك انته وكاتب هذا المقال الذي نسخت منه
نكتب النصوص كامله
الشيخ الطوسي )
ذكر الشيخ رضوان الله تعالى عليه في التبيان : " فالنسخ في الشرع : على ثلاثة أقسام . نسخ الحكم دون اللفظ ، ونسخ اللفظ دون الحكم ، ونسخهما معا . فالأول … والثاني كآية الرجم قـيل أنـها كانت منـزلة فرفع لفظها وبقي حكمها . والثالث هو مجوز وإن لم يقطع بأنه كان . وقد روي عن أبي بكر انه كان يقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر .
المعنى : واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة أوجه : قال قوم : يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير إفراد واحد منهما عن الآخر . وقال آخرون : يجوز نسخ الحكم دون التلاوة . وقال آخرون : يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله .
وقالت فرقة رابعة : يـجوز نسخ التلاوة وحدها ، والحكم وحده ، ونسخهما معا وهو الصحيح . وقد دللنا على ذلك ، وأفسدنا سائر الأقسام في العدة في أصول الفقه وقال في موضع آخر : " وقد أنكر قوم جـواز نسخ القرآن ، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم ، وقد جاءت أخبار متضافرة بأنه كانت أشياء في القرآن نسخت تلاوتـها ، فمنها ما روي عن أبي موسى : انـهم كانوا يقرؤون لو أن لابن آدم واديين من مال لابتغى إليهما ثالث ، لا يملا جوف ابن آدم إلا التراب . ويتوب الله على من تاب . ثم رفع .
وروي عن قتادة قال : حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الأنصار الذين قتلوا ببئر معونة : قرأنا فيهم كتابا بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا ، فرضي عنا وأرضانا ، ثم إن ذلك رفع . ومنها الشيخ والشيخة وهي مشهورة . ومنها ما روي عن أبي بكر انه قال : كنا نقرأ : لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر . ومنها ما حُـكي : إن سورة الأحزاب كانت تعادل سورة البقرة في الطول وغير ذلك من الأخبار المشهورة بين أهل النقل
فاين قول الشيخ الطوسي بجواز النسخ بالتلاوه ؟!!!!!!
ههههههههههههههههه كشفنا الكذبة
اقتباس :
|
السيد المرتضي علم الهدى ذكر اية الرجم في كتابة الذريعه الى اصول الشريعة ج 2 ص 429
|
ههههههههههههههههههه
يا شين الي يدلس
قال السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه في الذريعة في أصول الشيعة : " اعلم أن الحكم والتلاوة عبادتان يتبعان المصلحة ، فجائز دخول النسخ فيهما معا ، وفي كل واحدة دون الأخرى ، بحسب ما تقتضيه المصلحة . ومثال نسخ الحكم دون التلاوة ونسخ الاعتداد بالحول ، وتقديم الصدقة أمام المناجاة .
ومثال نسخ التلاوة دون الحكم غير مقطوع به ، لأنه من جهة خبر الآحاد ، وهو ما روي أن من جملة القرآن ( والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ) فنسخت تلاوة ذلك .
ومثال نسخ الحكم والتلاوة معا موجود أيضا في أخبار الآحاد ، وهو ما روي عن عائشة أنـها قالت : ( كان فيما أنزل الله سبحانه (عشر رضعات يحرمن) فنسخ بخمس ، وأن ذلك كان يتلى ) "
المرتضى الذي لم يقل بالتحريف ، الوحيد الذي لم يثبت عنه ، قال : فصلٌ في جواز نسخ الحكم دون التلاوة ونسخ التلاوة دونه ، وهذا في الذريعة إلى أصول الشيعة صفحة ثماني وعشرين وأربعمائة "فلم ينقل إلا عنوان الفصل ولم ينقل ما كتبه المرتضى داخله حتى لا يضطر لنقل قول السيد رضوان الله تعالى عليه :" ومثال نسخ التلاوة دون الحكم غير مقطوع به ، لأنه من جهة خبر الآحاد " ، فالوهابي نقل عنوان الفصل كدليل على الوقوع !! فدلس وخادع بعدم نقل حقيقة رأي السيد المرتضى وتعامى عما كتبه تحت العنوان ، وحسب الجاهل أن الجواز هو نفس الوقوع !!
والحال كذلك لما بترته من اقوال علمائي
اقتباس :
|
والآن اقول لك .. انا مستعد لقبول رواية الهيثمي .. لكن بشرط ان تقبل كلام المجلسي
بأنه يجب عليك الاقرار بالتحريف او عدم الايمان بالإمامه مع تصحيحه لرواية التحريف ..
|
هههههههههههههههههههههههههههههههه
حارب الله الجهل الهيثمي يصحح وعبدو هشك بشك يعضف والقارى له الحكم
ماشاء الله والله متى ينزل كتابتك في التصحيح ههههههههههههههههه
اقتباس :
|
واوردها السيوطي في الاتقان تحت عنوان ما نسخ تلاوته دون حكمه
( الاتقان ج 2 ص 718 )
وقد اعترف بهذا النسخ كبار علماء الرافضه منهم
الشيخ ابو علي الطبرسي
قال... ثالثا ان يكون معنى التاخير ان ينزل القران فيعمل به ويتلى ثم يأخر بعد ذلك بان ينسخ فيرفع تلاوته البته ويمحى فلا تنسأ ولا يعمل بتاويله مثل ما روى عن زر بن حبيش ان ابيا قال له كم تقرأ ون الاحزاب ؟ قال بضعا وسبعين ايه قال قد قرأتها ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم اطول من سورة البقرة
(( مجمع البيان ج 1 ص 409 شرح ايه 106 البقرة ))
ابو جعفر الطوسي
قال وقد جاءت اخبار متظافره بانه كانت اشياء في القران نسخت تلاوتها وعددها وذكر منها ان سورة الاحزاب كانت تعادل سورة البقرة في الطول
( التبيان ج1 ص 394 شرح ايه 106 البقرة ))
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا شين الي ينسخ ويلصق اي والله
ارجع لتبيان وشوف ان علماء الشيعة تنقل قول صاحب الاتقان
فكيف اصبح هذا رايهم ؟!!!!! هههههههههههه مسكين يا هشك بشك
والسؤا ل لا يزال مطروح
مسند أحمد - مسند الأنصار - حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب ( ر ) - رقم الحديث : ( 20260 )
- حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال
كم تقرءون سورة الأحزاب قال بضعا وسبعين آية قال لقد قرأتها مع رسول الله (ص) مثل البقرة أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=20260&doc=6
قال ابن حزم في المحلّى عن إسناد هذه الرواية : «هذا إسناد صحيح لا مغمز فيه» راجع : المحلّى ، لابن حزم 11 : 234 مسألة 2204 . والإتقان 3 : 82 . ومعالم التنزيل 1: 136. وفواتح الرحموت 2 : 73.
والان تفضل قول لنا اين ذهبت باقي سورة الاحزاب ؟!!!!!!!
مع هديه صغيري مني
وقد خطأها قوم حتى قال أبو عمرو : إني لأستحي من الله أن أقرأ {وإِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ } ، وروي عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنـها سألت عن قوله تعالى {لَكِنْ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ } ثم قال {وَالْمُقِيمِينَ} وفي المائدة {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}، {وإِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} فقالت : يا ابن أختي ! هذا من خطأ الكُـتـّاب (علق عليه العلامة الآلوسي -الآتي ذكره- في تفسيره روح المعاني ج16ص221 ب ( وإسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال الجلال السيوطي ) . ) .
وقال عثمان بن عفان رضي الله عنه : في المصحف لحن و ستقيمه العرب بألسنتها .وقال أبان بن عثمان : قرأت هذه الآية عند أبي عثمان بن عفان فقال : لـحـن وخـطأ . فقال له قائل : ألا تغيّروه ؟ فقال : دَعوه ! فإنه لا يحرّم حلالا ولا يحلل حراماً
ومرة ثانيه لا تكذب يا هشك بشك
والان اثبتنا تحريف القران عند السنه ونفينا كذبه نسخ التلاوة
اين ذهبت باقي سورة الاحزاب يا عباد الله