لنفترض اننا نعتقد كا تقول انت .. فهذا مجرد اعتقاد ولم نقل يوما ان ذلك ورد في القرآن ....فهذا امر نسبي يختلف من شخص لآخر ومن جماعة لأخرى .... ولم نقل انه ورد في القرآن ... والذي لم يرد فيه نص صريح في القرآن ولا في السنه فالمجال فيه واسع للأجتهاد
ممتاز ، إذا كان الامر مجرد اعتقاد ، فلم حكمتم على ساب أبي بكر بالكفر ، فهل ورد في القران أن سبه يوجب الكفر
نعم لم يستطع احد الاجابة عليه ، اللهم الا رسول الله ، حيث روي صحيحا مستفيضا عنه من طرقكم ان اية الولاية نزلت في علي ..
وقد جزم بذلك غير واحد من مفسري اهل السنة ، بل قد ذكر الايجي في كتابه المواقف الاجماع على ذلك وغيره في غيره ..
وكذلك حديث الكساء لبيان مجمل اية التطهير ، واية القربى وغير ذلك ..
ولعن الله من اخذ بالتاويل والتفسير ..
لم تجبنا ، اين دليلكم الصريح المحكم ان ابا بكر او عمر افضل الناس بعد رسول الله
ولكن ليس هناك اجماع على ان هذه الآيه نزلت في علي .... اذا هناك اختلاف واكثر من رأي ... فكيف تلزمني بأمر ليس محل اجماع ..... وحتى تفسير الآيه بالعقل والمنطق لا ينطبق على علي رضي الله عنه ولا على احد
اما سؤالك عن ابي بكر وعمر فقد اجبت عليه
ولكن ليس هناك اجماع على ان هذه الآيه نزلت في علي .... اذا هناك اختلاف واكثر من رأي ... فكيف تلزمني بأمر ليس محل اجماع ..... وحتى تفسير الآيه بالعقل والمنطق لا ينطبق على علي رضي الله عنه ولا على احد
اما سؤالك عن ابي بكر وعمر فقد اجبت عليه
هناك من ذكر الاجماع على ان الاية نزلت في علي ، وهو الايجي وغيره والجرجاني في شرحه على المواقف وغيرهما ، لكن من قال لك اننا بحاجة الى الاجماع في مثل ما نحن فيه ؟!!!.
السبب هو ورود روايات نبوية صحيحة مستفيضة مشتهرة ، رويت بأكثر من طريق ، تعلن عن أن الاية نزلت في علي ، ومع مثل هذه الرويات ، لا يلتفت الى من لا يأخذ بها ، خاصة لو كان مشهور المفسرين يؤيد مضامينها ..
بل الذي نفهمه من ذلك أن الذي لا يأخذ بها راد على رسول الله
هناك من ذكر الاجماع على ان الاية نزلت في علي ، وهو الايجي وغيره والجرجاني في شرحه على المواقف وغيرهما ، لكن من قال لك اننا بحاجة الى الاجماع في مثل ما نحن فيه ؟!!!.
السبب هو ورود روايات نبوية صحيحة مستفيضة مشتهرة ، رويت بأكثر من طريق ، تعلن عن أن الاية نزلت في علي ، ومع مثل هذه الرويات ، لا يلتفت الى من لا يأخذ بها ، خاصة لو كان مشهور المفسرين يؤيد مضامينها ..
بل الذي نفهمه من ذلك أن الذي لا يأخذ بها راد على رسول الله
يعني مثل آية : إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا
يا رجل الله نهانا عن سب الكفار فكيف نسب المسلمين ..... هذا موضوع آخر
لا نفس الموضوع أخي ، فأنا لا أريد البحث في مسألة السب ، لكن انتم تصرون على ضرورة ورود إمامة علي في القران بنحو محكم وصريح ، لأن الأصل عندكم هو ما ذكره الله في القران ..
وأنتم جعلتم مسألة سب أبي بكر وكأنّها أصل من أصول الدين ، والدليل أنكم كفرتم من يسبّه ، أو جاحد شرعية خلافته ، بالضبط كتكفير جاحد بقية الأصول القرانية عندكم ..
وعليه فهل ذكر الله تعالى في القران ان ساب أبي بكر كافر
يعني مثل آية : إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا
لم يرد فيها شيء صحيح من السنة ، فتبقى آية البعوضة هذه على ظاهرها ، أما آية الولاية ، ففيها أخبار صحيحة مستفيضة مشهورة عن النبي ، فلا قياس ، بل القياس هنا ممنوع
اخي الفاضل : سواءا آمنت بأن هناك نبي اسمه شيث او لم اؤمن فهذا ليس له علاقة بالأيمان
لأن اركان الأيمان هي ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله جميعا .. وانا اؤمن بهم .....
اما ان اسمه شيث او غير ذلك فليس شرطا من شروط الأيمان ..... كما انه ليس شرطا من شروط الأيمان ان اؤمن بأن علي هو صاحب الآيه المذكوره