|
مشرف منتـدى سيرة أهـل البيت
|
رقم العضوية : 36627
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 6,437
|
بمعدل : 1.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الصواعق المرسله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2010 الساعة : 02:46 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصواعق المرسله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ولا تنسى تضعيف هذه الروايات أيضاً
فزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1) (رجال الكشي 142).
وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب)(2) (رجال الكشي 123).
.
|
الرواية الاولى ضعيفة
هذه الرواية لها سندان
السند الاول
يوسف قال حدثني علي بن أحمد بن بقاح، عن عمه، عن زرارة
ضعيفة سبب الضعف
يوسف بن السخت أبو يعقوب البصري
قال التفريشي في نقد الرجال – ج5 – ص103 – برقم5883 : قال ابن الغضائري: ضعيف مرتفع القول استثناه القميون من نوادر الحكمة، ونبه النجاشي والشيخ في الفهرست على ضعفه عند ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى.
قال المازندراني الحائري في منتهى المقال – ج7 – ص81 – برقم3292 : ضعيف مرتفع القول.
وقال السيد الخوئي في معجمرجال الحديث – ج21 – ص178 – برقم13823: واقفي مجهول الحال.
وقال الشيخ الجواهري في كتاب المفيد - ص677 – برقم13823ضعيف
2- علي بن أحمد بن بقاح
مجهول ليس له ترجمة في كتب الشيعة
3 – عمه
مجهول ليس له ترجمة في كتب الشيعة
السند الثاني
محمد بن أحمد : عن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم ، عنبعض رجاله
الرواية فيها بعض رجال اذن ضعيفة لجهاللتهم
الرواية الثانية
وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب)(2) (رجال الكشي 123).
الرد
ما الاشكال في السند اين الطعن في زارة
وانت لم تضع السند
اكتفي بايضاح المتن
1 - قال السيد ابن طاووس في الاقبال بعد نقل الحديث: لعل معناه اي كانوا صلبوا علي الأخشاب لعظيم ما كانوا ينقلونه ويروونه في فضل زيارة الحسين ( عليه السلام ) في النصف من شعبان من عظيم فضل سلطان الحساب وعظيم نعيم دار الثواب الذي لا يقوم بتصديقه ضعف الألباب - انتهى . عليه يكون إضافة الذكور إلى الرجال للمبالغة في وصف الرجولية وما يلزمها من الشدة والاقدام على أمور الخير وعدم التهاون فيها. 2 - عنه البحار 101 : 95 . 3 - عنه البحار 101 : 93 .
الرواية الثالثة
وقال: إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم (141) وقال أيضاً: إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته.
فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي(1)(الكشي138).
الرد
سند الرواية هكذا
- محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن بعض رجاله عن أبي عبد الله عليه السلام
اقول
ضعيفة لوجود مجاهيل بعض رجاله لا نعرف من هم
والسلام عليكم
|
|
|
|
|