ان الساعة عندي الواحدة بعد منتصف اليل ومازلت منتظر ........للسفر غدا ان شاء الله........
وعتقد هذا اخر اعتراف ................
يقال
((أخذ سروق بن عبدالرحمن بيد ابن أخ له فارتقى على كناسة بالكوفة فقال: ألا أريكالدنيا، هذه هي الدنيا، أكلوها فأفنوها، لبسوها فأبلوها، ركبوها فأنضوها، سفكوافيها دماءهم، واستحلوا فيها محارمهم، وقطعوا فيها أرحماهم.
قد نادت الدنيا على نفسها *** لو كان في العالم من يسمع
أعترف:
أني حزينة لسفرك ولأبتعادك عنا أخي شهيد الله
ولكن في نفس الوقت أتمنى أن يكون سفركَ موفقاً ومحاطاً بألطاف الله
وان تنال مطلوبك فيه وان يرعاك الرب حيث تكون
لك من قلب أختك أخلص الدعوات ..