شبكة 14 فبراير الاعلامية
موقف في قرية سترة مهزة اليوم يدل على جُبن مرتزقة النظام الخليفي: عندما اتوا للقمع بمركباتهم وقف الشباب وراء السد ويقاومونهم وكان واحدا من الشباب يرميهم بالفلاتية فمن خوفهم لم ينزلون من مركباتهم الا المركبات الخلفية خرج بعضهم وكان واحدا منهم يحتمي بالجيب ويطلق بسلاحه ... امر عجيب ان الذي بيده السلاح ويقابل من بيده الحجارة يخاف فيحتمي بمركبته
من زوجة شهيد وأم أربعة شهداء في إيران، إلى المرأة البحرينيّة ---------
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله علی ما أَنعَم، وله الشُّكر علی ما أَلهَم.
وصلّى الله على نبيّ الرحمة وابنته المكرّمة فاطمة عليها السلام، أمّ أحد عشر كوكباً ساطعاً في سماء الإمامة .. والسلام على منقذ البشريّة الحجة بن الحسن روحي له الفداء.
والسلام على قائدي ومُرشدي العزيز والحكيم.
وسلامٌ عليكِ أيّتها الأخت المسلمة، يا مَن تدافعين بقبضاتك عن الرجال الشجعان والأبناء الأبطال، وتكسرين قيود جَوْر الإستعمار والشياطين الواحد تلو الآخر، وتتقدّمين بإيمانٍ راسخٍ وخُطىً ثابتة لِدَحْر الشيطان الأكبر.
فهل تعلمين -يا أختي- في أيِّ طريق أنتِ، وما قيمتُها؟
إنّكِ في طريق النور والسعادة والنجاة .. طريق الحريّة .. طريق بلوغ الحياة الطيّبة .. طريق الله والنبيّ، وهذه ذات قيمة وثَمَن.
لقد سمعتُ أنَّ الشياطين قد داهَموا مساجدكم ومدارسكم ومنازلكم وقُراكم، وقتلوا أعزّتكم وضرّجوهم بدمائهم الطاهرة.
فلا تقلقي -يا أختي- فالله معكم.
أنا إسمي حليمة، إستُشهد من عائلتي زوجي السيّد حمزة وأربعة من أبنائي، وهم: السيّد كاظم، السيّد داود، السيّد أبو القاسم، والسيّد كريم. ورغم أنِّني كنتُ في كلِّ مرّة يبلِّغونني فيها بخبر شهادة أحد أبنائي أَذرف دموع الشَّوق، وأَستر وجهي لئلَّا يفرح العدوّ، لكنّي كنتُ مطمئنّة وسعيدة بأنّ الله منَّ على عائلتي بالشهادة، ولا أنسى أبداً حينما أبلغوني بخبر استشهاد زوجي، فقد ملأ وجودي الأسى والحسرة، وذلك لأنّني تباطأتُ عن قافلة العشق.
ولقد سمعتُ أنَّ قلوبكم -يا أهل البحرين- مليئة بِحُبِّ عليٍّ وفاطمة، وقد صَوَّب العدوُّ بندقيّته نحو هذه القلوب، ولكن اعلموا أنَّ سبيلكم هو سبيلُ الله، وسبيلُ الله هو سبيل النَّصر، ونحن ندعو لكم بالنَّصر.
صور لشهيدين , الغاليين
الشهيد : علي صقر
و الشهيد مجيد عبد العال
من قرية واحد
لعبو مع معضهم البعض و فارقو الدنيا مع بعضهم البعض
و دفنو في أرض واحد و بالقرب من بعضهم البعض
حيثُ دفنا بالقرب من بعضهم البعض , لم يفترقون أبداً لا فوق الأرض و لا تحتها
شبكة 14 فبراير الاعلامية
من جمهور الشبكة:السلام عليكم انا حاب اوصل رسالة الى الشعب الثوري اليوم في ناس ما قدرت اتروح الاعتصام لان الشوراع اتسكرت وصار قمع في اشخاص ما تقدر على غازات المسيلة لدموع والغازات السامة اتمنى بكرة يكون العدد بالمئات الالف..لان الموالين للحكومة تبي تقلد علينا وبتسوي اعتصام بلطجيتهم في البسيتين اتمنى اننا انشوف اعداد الشعب الي تعودنا عليها انشوفها في الدوار