أيمن ألماظ: القانون لا يبيح للمواطن من دولة أخرى أن يرفع قضية على مواطن آخر ليس له فيها دعوة لأننا لسنا ولاة دماء، لذا فالدماء والانتهاكات لن نستطيع رفع قضايا بشأنهم، لكن القضاء المصري يسمح لنا أن نرفع قضايا لانتهاك المقدسات لأنها مقدساتنا والحفاظ على الوطن العربي من الفتن الطائفية وهذه عقابها قوي جداً
مع تباشير انتصار الثورة والزخم والاستعداد لتقديم المزيد من التضحيات و ارتباك السلطة هناك من الجمعيات السياسية من يقدم تنازلات بعد ان ركبت الموجة
وعد على سبيل المثال من ملكية دستورية الى رئيس وزراء من الشعب يعينه الملك
الأستاذ كريم المحروس
انقشعت كل فرص نجاح حوار البلطجية وآل خليفة يتراجعون ويفرجون عن المعتقلين والناس ترى تباشير نصر قريب كبير بان الله تعالى وما كان حوار البلطجية الا فرصتهم لاخذ الانفاس وما كانت تلك لهم بل عليهم، كانوا اعتقدوا انهم يسيطرون على الوضع الامني لتمرير مؤتمرهم فباؤا بفشل ذريع وعاد الاعلام الدولي يسلط الاضواء من جديد على جرائمهم وبطولات شعبنا الحر