ما نجي الا بسب والاهانه
وانتو ماتجون الابالحرق مثل ماحرقكم علي رضي الله عنه وبا الكيماؤي مثل ما ابادكم به صدام الله يرحمه يالله اطردوني يا روافض هذا الي تقدرون عليه
الحمدلله الذي جعل اعدائنا من الحمقاء
نأتيهم بما في كتبهم
ويردون علينا بحماقتهم وجهلهم ...!!!
ما نجي الا بسب والاهانه
وانتو ماتجون الابالحرق مثل ماحرقكم علي رضي الله عنه وبا الكيماؤي مثل ما ابادكم به صدام الله يرحمه يالله اطردوني يا روافض هذا الي تقدرون عليه
هههههههههههههه أي صدام؟ الشهيد؟ هههههههههه ولا الي طلعت صورته على القمر؟؟؟؟؟؟؟؟ والله اني لم أجد أغبى من النواصب , غالي والطلب رخيص افتحي موضوع في المنتدى السياسي وسأناقشك على هذا الموضوع.
معلومة صغيرة لعقلك الصغير: صدام أباد الأكراد بالكيمياوي وليس الشيعة.
قبل كتبنا وكتبكم ماراي القران فيها هل استثنى من امهات المؤمنين حينما ذكر ذلك
اجب والا انت احمق
ثم
(( الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطبيبين والطيبون للطيبات ))
صدق الله العظيم
ارجو تفسيرها جيدا وشرح معناها وعندما تشرحها ستفهم قصدي
وهذه الاية المباركة هي رد لكل من يحاول ان يتكلم عن امهات المؤمنين باي سوء
الحمد لله الذي أبعد الغباء عنا.
عندما تفهم اصل الموضوع تعال لنناقشك, الموضوع عن سبب خروج عائشة للحرب ضد الامام علي عليه السلام وليس بتهمة الزنا, مئة مرة قلنا هذا الكلام ولكن من لا عقل له يبقى يعيش بغباءه طول العمر.
قال ابن عباس : الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال ، والخبيثون من الرجال للخبيثات من القول . والطيبات من القول ، للطيبين من الرجال ، والطيبون من الرجال للطيبات من القول . قال : ونزلت في عائشة وأهل الإفك .
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء ، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال ، والطيبون من الرجال للطيبات من النساء .
وهذا - أيضا - يرجع إلى ما قاله أولئك باللازم ، أي : ما كان الله ليجعل عائشة زوجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهي طيبة; لأنه أطيب من كل طيب من البشر ، ولو كانت خبيثة لما صلحت له ، لا شرعا ولا قدرا; ولهذا قال : ( أولئك مبرءون مما يقولون ) أي : هم بعداء عما يقوله أهل الإفك والعدوان ، ( لهم مغفرة ) أي : بسبب ما قيل فيهم من الكذب ، ( ورزق كريم ) أي : عند الله في جنات النعيم . وفيه وعد بأن تكون زوجة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا محمد بن مسلم ، حدثنا أبو نعيم ، حدثنا عبد السلام بن حرب ، عن يزيد بن عبد الرحمن ، عن الحكم ، عن يحيى بن الجزار قال : جاء أسير بن جابر إلى عبد الله فقال : لقد سمعت الوليد بن عقبة تكلم بكلام أعجبني . فقال عبد الله : إن الرجل المؤمن يكون في قلبه الكلمة غير طيبة تتجلجل في صدره ما تستقر حتى يلفظها ، فيسمعها رجل عنده يتلها فيضمها إليه . وإن الرجل الفاجر يكون في قلبه الكلمة الطيبة تتجلجل في صدره ما تستقر حتى يلفظها ، فيسمعها الرجل الذي عنده يتلها فيضمها إليه ، ثم قرأ عبد الله : ( الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات ) .